أقيم في مقر وزارة الخارجية الروسبة بموسكو مساء أمس حفل تقديم أغنية "عيد الميلاد، فرصة سعيدة" التي كتبت كلماتها المتحدثة الرسمية باسم الوزارة ماريا زاخاروفا.

وجاء العرض الأول للأغنية بمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة، وليتزامن أيضا مع عيد ميلاد زاخاروفا نفسها في 24 ديسمبر الجاري، وذلك بحضور مجموعة من الدبلوماسيين والسياسيين والفنانين والصحفيين.

وضع موسيقى الأغنية الملحن البيلاروسي المدير الفني لمركز "سباماش" (المساهمة) ليونيد شيرين، وقامت بأدائها الأغنية المغنية البيلاروسية كسينيا جاليتسكايا البالغة من العمر 16 عاما.

وحظيت القصيدة التي أبدعتها ماريا زاخاروفا بمباركة بطريرك موسكو وعموم روسيا كيريل.

كذلك حظيت مبادرة تأليف الأغنية بدعم وزيري الخارجية الروسي والبيلاروسي سيرغي لافروف وسيرغي ألينيك، وكذلك أمين عام دولة الاتحاد الروسي البيلاروسي دميتري ميزنتسيف.

وامتزجت في فيديو كليب الأغنية رسوم فنان الشعب الروسي نيقاس سافرونوف عن أعياد الميلاد مع فيديو الكنائس البيلاروسية والروسية.

المصدر: روسيسكايا غازيتا

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: موسيقى وزارة الخارجية الروسية

إقرأ أيضاً:

2039: عام استثنائي بثلاثة أعياد وحجين في سنة واحدة!

مكة المكرمة

في ظاهرة فلكية نادرة يشهدها التقويم الزمني، من المنتظر أن يكون عام 2039 من الأعوام المميزة التي لا تتكرر كثيرًا، حيث سيجتمع فيه ثلاث مناسبات إسلامية كبرى، بينها عيدان للأضحى وحجّان، إضافة إلى عيد فطر، وذلك وفقًا لما أوضحه أستاذ المناخ الدكتور عبدالله المسند.

وبحسب المسند، فإن الحجاج سيقفون على صعيد عرفات مرتين في نفس العام الميلادي، كما سيحتفل المسلمون بعيد الأضحى مرتين أيضًا، الأولى في السادس من يناير 2039، والثانية في السادس والعشرين من ديسمبر من العام ذاته، وبينهما يحل عيد الفطر في التاسع عشر من أكتوبر

وهذه الظاهرة تعود إلى الفرق بين التقويمين الهجري والميلادي، حيث إن السنة الهجرية أقصر من الميلادية بنحو 10 إلى 12 يومًا.

ومع مرور السنوات، يؤدي هذا الفرق إلى تقدم المناسبات الهجرية داخل السنة الميلادية، مما يجعل من الممكن أن تتكرر بعض المناسبات في سنة ميلادية واحدة، كما سيحدث في 2039.

وللتقريب، فإن السنة الهجرية تسبق الميلادية بمعدل 11 يومًا سنويًا، وتكمل دورة كاملة بالنسبة لها كل 33 سنة تقريبًا، وهو ما يفسر وقوع الحج مرتين في عام واحد.

ولعل من اللافت، كما يوضح الدكتور المسند، أن هذا التفاوت الزمني بين النظامين الشمسي والقمري قد أشار إليه القرآن الكريم بدقة بالغة في قصة أصحاب الكهف، حين قال تعالى:”ولبثوا في كهفهم ثلاث مئة سنين وازدادوا تسعًا”، في إشارة إلى الفارق الحسابي بين 300 سنة شمسية و309 سنوات قمرية.

كما جاء في قوله سبحانه: “الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ”، في إشارة إلى أن هذا الاختلاف ليس عشوائيًا، بل قائم على نظام محكم ودقيق.

إقرأ أيضًا:

المسند : النهار يزداد تدريجيًا حتى موعد الانقلاب الصيفي 21 يونيو

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الإيراني: مصر الدولة الوحيدة التي أتيحت لي فرصة لقاء رئيسها
  • وزير الخارجية: مصر من أوائل الدول التي اعترفت باستقلال دولة بنين
  • مفاجأة.. فرصة لتتويج بيراميدز بلقب الدوري بدلا من الأهلي| فيديو
  • الأسباب التي أدت سقوط طائرة دلتا .. فيديو
  • طور الانقلاب الثقافي..عمان بين الميلاد والإسلام
  • 2039: عام استثنائي بثلاثة أعياد وحجين في سنة واحدة!
  • أورنج الأردن تطلق أغنية وطنية دعماً لمنتخب النشامى بصوت عمر العبداللات
  • الرابر اللبناني روي شلش يطرح أغنية دقيقة صمت | فيديو
  • الأميرة ماريا كارولينا تنجو من حادث مميت بدراجة نارية
  • أيامنا أعياد وسعادة