تصدر فيلم أبو نسب تريند مؤشر البحث جوجل وذلك بعد لقاء الفنان محمد إمام بمعالي المستشار تركي آل شيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه، وعرض الفيلم في دول الخليج، وكان قد روج محمد إمام لموعد عرضه في جميع دول العالم.

 

 موعد عرض فيلم أبو نسب في دول العالم 

ونشر محمد إمام البوستر الدعائي للفيلم عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وكتب عليه قائلًا: توكلنا على الله 
{{ أبو نسب }} في جميع أنحاء العالم 
ابتداءً من الخميس القادم.

.٢٨ ديسمبر حاليًا بنجاح ساحق في جميع سينمات مصر 
الحمد لله  محمد إمام


محمد إمام يدعم فلسطين

وظهر محمد إمام في العرض الخاص مساء أمس الخميس وهو مرتديًا الشال الفلسطيني تضامنًا مع أهالي غزة، كما شهد العرض الخاص حضور أبطال العمل ياسمين صبري وماجد الكدواني وأحمد فهيم وعلاء مرسي والمخرج رامي إمام.

 


إيرادات فيلم ابو نسب

وحقق فيلم ابو نسب مساء أمس الإثنين، إيرادات بلغت مليون و703 ألف و916 جنيه، فى أول أيامه بدور العرض السينمائية المختلفة.

 

قصة فيلم أبو نسب 

وتدور قصة فيلم ابو نسب في إطار تشويقي كوميدي، حول شخصية طبيب، ويلعب دوره الفنان محمد إمام، حيث يدخل في العديد من الصراعات بسبب أزمة النسب، والمشاكل التي تحدث بين العائلات بسبب هذا الأمر ويضع الفيلم حلول للعديد من المشكلات الاجتماعية التي يعانيها الشباب.

 

أبطال فيلم أبو نسب

ويشارك في بطولة فيلم ابو نسب محمد إمام، ياسمين صبري، وفاء عامر، ماجد الكدواني، محمد لطفي، علاء مرسي، صلاح عبد الله، هالة فاخر، ومن تأليف أيمن وتار، وإخراج رامي إمام، وإنتاج أحمد الجنايني.

وستشارك الفنانة هالة فاخر بشخصية والدة شيكو، الذي يشارك كضيف شرف، والفنان ماجد الكدواني الذي يجسد شخصية والدة الفنانة ياسمين صبري ضمن أحداث العمل، وستجسد ياسمين صبري دور مدربة تنمية بشرية.

 

أفلام دور العرض السينمائية

وينافس فيلم أبو نسب أفلام أخرى وهي: شماريخ وحقق 532 جنيه، كارت شحن حقق 143 و149 جنيه، وش في وش وحقق 10 ألف و465 جنيه، العميل صفر وحقق 21 ألف و862 جنيه، فوي فوي فوي وحقق 12 ألف و529 جنيه، بلوموندو وحقق 3 الآف و911 جنيه، سنة أول خطف وحقق ألفين جنيه، البعبع وحقق ألف جنيه، الخميس اللي جاي وحقق 436 جنيه

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فيلم أبو نسب الفنان محمد إمام محمد امام إيرادات فيلم ابو نسب

إقرأ أيضاً:

د. منال إمام تكتب: حين تكلمت مصر.. الدبلوماسية المصرية تكتب التاريخ قبيل العبور

في لحظةٍ فارقة من تاريخ الأمة، وقفت مصر، لا حاملةً سيفها فقط، بل شامخةً بحكمتها، ثابتةً بمواقفها، ناطقةً بصوت الحق في عالم اختنق بضجيج الزيف.


لم تكن الحرب، كما تخيّلها البعض، هروبًا من السياسة، بل كانت في جوهرها امتدادًا لدبلوماسية وطنية قاومت وحدها جمود القوى العظمى، وانحياز الغرب، وصمت العالم.

الحق حين يُمهَد له بالصبر... لا بالاستسلام

بعد جولات متعددة من اللقاءات بين حافظ إسماعيل، مستشار الأمن القومي المصري، وهنري كيسنجر، مهندس السياسة الأمريكية، اتضحت الصورة كاملة أمام القيادة المصرية: أمريكا ليست وسيطًا نزيهًا، ولا راغبة في تحقيق السلام، بل هي درع سياسي لإسرائيل، وسدّ منيع أمام أي تسوية تعيد للعرب حقوقهم المغتصبة.

لكن مصر، التي لطالما خاضت معاركها بشرف، لم تيأس من ساحات السياسة.ذهبت إلى مجلس الأمن بدعم من حركة عدم الانحياز، تطالب بتفعيل القرار 242،تطالب فقط بما هو حق وعدل وقانون،لكن جاء الرد الأمريكي بفيتو سافر، كشف الأقنعة وأسقط ورقة التوت.

هنا، أدرك الرئيس أنور السادات أن المعركة باتت حتمية.لكنها لم تكن معركة حدود فقط، بل معركة كرامة.
لم تكن حربًا من أجل الحرب، بل حربًا من أجل السلام الحقيقي،ذلك السلام الذي لا يُمنح، بل يُنتزع، وتُكتب شروطه بمداد الشرف، لا بحبر المساومات.

جمع السادات بين الاستعداد العسكري المدروس والتحرك السياسي الذكي.وفي لحظة كان فيها العالم يتفرج على احتلال وقح، قدمت مصر نفسها كدولة تطالب بما هو مشروع، لا أكثر.

لم تكن مصر وحدها في تلك اللحظة.فقد استطاع الأداء السياسي المصري أن يُحرك الرأي العام الدولي، ويُعيد تعريف الصراع بعيدًا عن الرواية الصهيونية.

في إفريقيا، قطعت 22 دولة علاقاتها مع إسرائيل.في العالم العربي، أُعلن حظر النفط على الغرب، فارتبكت حسابات القوة.في أوروبا، بدأت ملامح التذمر من سياسة الاحتلال تظهر على السطح.أما الكتلة الشرقية، فقد دعمت مصر علنًا، سياسياً وعسكريًا.وداخل محافل الأمم المتحدة، تكلم مندوبو العالم بلغة أقرب للحق، بفضل خطاب مصري مدروس لا يتاجر بالدم، بل يُمهّد لعودة الأرض.

كل ذلك، لم يكن وليد لحظة، بل ثمرة عمل دبلوماسي طويل، مرن، صبور، وشجاع، حرّكه إيمان عميق بعدالة القضية، وإرادة سياسية لا تعرف التراجع.

الرسالة التي غيّرت التاريخ: لم تكن رسائل مصر للعالم خطابات إنشائية أو شكاوى متكررة، بل كانت بيانات موقف، تقول للعالم:

"نحن نُمهّد للسلام، ونُمهّد للحرب في آنٍ واحد. نحن نُعطي فرصة للعقل، لكننا لا نُفرّط في الأرض."

هذا التوازن العبقري هو ما صنع الشرعية السياسية والعسكرية لحرب أكتوبر،وهو ما جعل من مصر، لا مجرد طرف في صراع، بل قائدًا لمرحلة عربية جديدة.

في الختام...لقد أثبتت مصر، من خلال هذه المرحلة الدقيقة، أن السياسة ليست انحناء، وأن الدبلوماسية لا تعني التنازل. وأن الكلمة إن خرجت من فم وطني، وكتبها عقل مخلص، قد تُغير من مصير أمة.

فلم تكن حرب أكتوبر لحظة عابرة، بل كانت تتويجًا لمرحلة من النضال السياسي الخالص،مرحلة كتبها رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه...وفي مقدمتهم الرئيس السادات، وحافظ إسماعيل، وكل جندي حمل سلاحه بعد أن شحذه بالحق.

طباعة شارك حافظ إسماعيل الأمن القومي المصري هنري كيسنجر إسرائيل

مقالات مشابهة

  • جوجل تفاجئ العالم.. وضع الذكاء الاصطناعي يصل للبحث باللغة العربية
  • رهان على الحب في عصر التكنولوجيا.. موعد عرض فيلم «هيبتا المناظرة الأخيرة»
  • محمد صلاح على موعد مع التاريخ أمام جيبوتي في تصفيات كأس العالم
  • اتفرج ببلاش.. موعد مباراة مصر وجيبوتي وتردد قناة مفتوحة لنقلها
  • إمام عاشور يوجه رسالة إلى لاعبي المنتخب قبل لقاء جيبوتي
  • موعد مباراة مصر ضد جيبوتي بتصفيات كأس العالم والتشكيلتان والقنوات الناقلة
  • د. منال إمام تكتب: حين تكلمت مصر.. الدبلوماسية المصرية تكتب التاريخ قبيل العبور
  • عرض أخير من الأهلي لتجديد عقد أحمد عبد القادر بـ17 مليون جنيه سنويًا
  • بعد تصدره شباك تذاكر السينما.. تعرف على إجمالي إيرادات فيلم فيها إيه يعني
  • موعد عرض فيلم «هيبتا 2: المناظرة الأخيرة» في دور العرض المصرية