فستان مكشوف | ابنة هيفاء وهبي تثير الجدل بإطلالة جريئة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
خطفت زينب فياض ابنة النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، أنظار جمهورها بأحدث اطلالة لها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وتالقت زينب فياض بإطلالة ملفتة، حيث ارتدت فستان مجسم ومكشوف بنقشة التايجر، أما من الناحية الجمالية اعتمدت على مكياج جريء، أبرز جمال ملامحها، وتركت خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.
علاقة هيفاء وهبي وابنتها
العلاقة بين النجمة اللبنانية هيفاء وهبي وابنتها الوحيدة زينب نصر فياض ليست على ما يرام، وأصبحت الابنة تنتقممن والدتها بطريقة غير مباشرة بكسب تعاطف جمهورها إليها لتأخذ بثأرها منها بعد أن تبرأت من ابنتها وتركتها في طفولتها.
وأصبحت زينب، تنشر من وقت لآخر صورا وفيديوهات لها ولبناتها، حفيدات هيفاء، لكي تؤكد أن النجمة اللبنانية لديهاابنة وأحفاد في الوقت الذي تتمنى الأخيرة فيه تكوين أسرة، على حد قولها.
أصل الحكاية: في بداية التسعينيات، تركت هيفاء وراءها زوجها الكويتي وابنتها "زينب" وهي طفلة من أجل اللحاق بعالم الشهرة والنجومية، حيث رفض زوجها دخولها مجال الفن لذلك انفصلت ولاحقت حلمها الأهم.
يذكر أن آخر أعمال هيفاء وهبي فيلم "رمسيس باريس" بطولة محمد سلام، ومحمد ثروت، وحمدي الميرغني، ومحمود حافظ، وسميرة مقرون، ومصطفى خاطر، وأوس أوس، وجومانا مراد، ومصطفى البنا، وأحمد كشك، وسامى مغاوري،وعدد آخر من الفنانين، وتأليف كريم حسن بشير، وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج شركة AKA ريمون رمسيس وأحمد خالد موسى، وتوزيع “سينرجى فيلمز”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
زيارة رجل كهف سقطرى لـ "عدن" تثير الجدل والتندر في اليمن
أثارت زيارة رجل الكهف في أرخبيل سقطرى، عبدالله السالم علايه، العاصمة المؤقتة عدن ضمن زيارة خاصة برعاية واستضافة رئيس مجلس الإدارة البنك الأهلي اليمني، محمد حسين حلبوب، جدلا واسعا في اليمن.
وقال بن حلبوب في منشور بصفحته على فيسبوك ثم حذفه لاحقا، إن زيارة رجل الكهف لمدينة عدن برعاية كريمة من البنك الأهلي.
وذكرت وسائل إعلام تابعة للانتقالي أن هذه الزيارة تأتي بهدف ما سمتها استكشاف المعالم التاريخية للمدينة والتعرف على إرثها الثقافي الغني إلى جانب تجول رجل الكهف بين أزقة عدن القديمة.
وكان في استقبال رجل الكهف، مدير أمن مطار عدن، عبدالله كرعون، والقائمين على إدارة البنك الأهلي، الأمر الذي أثار تندر اليمنيين.
وحول ذلك قال الكاتب الصحفي عامر الدميني "خلاص لا أحد يذهب سقطرى يشوف رجل الكهف". مضيفا "البنك الأهلي عبر رئيسه في عدن قام برعاية استقدام رجل الكهف من سقطرى، وصنع منجز مالي واقتصادي عظيم لهذا الشعب".
الصحفي ماجد الداعري سخر من زيارة رجل الكهف إلى عدن، واحتفاء إعلام الانتقالي باعتبار ذلك منجزا، بينما عدن تغرق في الظلام نتيجة انقطاع الكهرباء وتدهور الأوضاع المعيشية.
وقال الداعري "رجل الكهف السقطري الشهير يصل إلى عدن، في أول زيارة له على متن الخطوط الجوية اليمنية حاملا معه خلطة المحار والصدف البحرية، كغذاء له، في إشارة إلى سلبية توقعاته حول العاصمة وحرصه على اصطحاب أكله كاحتياط لأي مجاعة قد تنتابه، رغم إعلان حلبوب أن الزيارة برعاية ودعوة من البنك الأهلي اليمني".
محمد عبدالله الحسني، كتب "رجل الكهف السقطري يصل عدن في مهمة علمية خطيرة".
وقال "في خطوة تعد الأولى من نوعها منذ العصر الحجري، وصل رجل الكهف السقطري إلى مدينة عدن، وذلك لتنفيذ مهمة علمية دقيقة: مقارنة من هو الأصعب في البقاء… الكهف أم المدينة؟
وأضاف "المثير للدهشة، أن الكهف السقطري وعدن يتشابهان تمامًا من حيث الخدمات الأساسية (أو بالأصح، غيابها)، مما يجعل التجربة عادلة بنسبة 100 بالمئة".
صالح العجي، قال "لا بيت ولا حياة ولا أسرة والجماعة يقولوا أحسن حياة هي حياتك، استمر، عندما يجعلوا من الفقر والبؤس أمرا جميلا ولا يحبونه لأنفسهم".
أما حسين بازهير فقال "ممكن لأحد يفهمنا عن رجل الكهف، ماهي الصفة التي يملكها لكي يستقبل بحراسة في مطار عدن واستقبال وتصوير عند سلم الطائرة ويقابل مدير الأمن بدون شميز مرتدي على رقبته وصدرة أصداف بحريه، مع أني أراه رجل بسيط يعيش داخل كهف بمفرده".
فيما عمر خالد الأمير اعتبر نزول رجل الكهف إلى عدن بأن ذلك دليل على أن عدن عادت إلى العهد الحجري.
بكيل العقوري الحريري، غرد بالقول "لحظة وصول رجل الكهف إلى العاصمة عدن، أهلاً وسهلاً بك في مدينة السلام والمحبة، بس بالله، لا تنسَ تطفي الفانوس قبل ما تدخل القصر".
وأضاف "المدينة تشتغل على الطاقة الشمسية من زمان، مش على وهم التاريخ والوصاية".
ورجل الكهف علايه، أمضى أكثر من 60 سنة من حياته يعيش في كهف في مديرية قلنسية شمال غربي "أرخبيل سقطرى" ومع الطبيعة والبحر خلد أجمل ذكرياته، إنه يصطاد الأسماك ويرعى الأغنام ويجمع الحطب ويشعل النار بالأحجار.
ويطلق عليه اليمنيون والأجانب "رجل الكهف" لعيشه الطويل فيه، وأصبح رمزاً سياحياً يجذب أسلوب عيشه الفريد الزوار القادمين من مختلف دول العالم الذين يأتون لتجربة العيش البدائي في عذراء البلاد الفاتنة "سقطرى".
يزوره السياح في كهفه القابع في "محمية ديطوح"، ويلتقطون الصور التذكارية، يتبادلون الحديث معه فيقص عليهم حكايات ماتعة من تاريخ وأساطير الجزيرة المعروفة بغرابتها وتنوعها البيولوجي، ويصنع الطعام ويقدم لهم ضيافة مميزة من أكلات بحرية شهية وشاي فحم من صنع يده.