بعد 33 مليون جنيه إيرادات في شهرين.. «فوي فوي فوي» مهدد برفعه من دور السينما
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
حقق فيلم «فوي فوي فوي» إيرادات منخفضة بدور العرض بعد تحقيقه 33 مليون جنيه إيرادات خلال شهرين.
وقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي، لـ«الوطن»، إنَّ فيلم «فوي فوي فوي» حقق أمس 180 جنيهًا فقط، وجاء في المرتبة الأخيرة بين الأفلام المنافسة الأخرى.
إيرادات فيلم فوي فوي فويمنذ 16 أسبوعاً، تمّ طرح فيلم فوي فوي فوي وحظي الفيلم بإشادات نقدية وجماهيرية موسعة منذ بداية عرضه بدور العرض.
وتدور قصة فيلم «فوي فوي» حول الشاب «حسن» الذي يسعى للهجرة إلى الخارج ويقوم بدوره محمد فراج، وخلال سعيه يكتشف صدفة وجود فريق للمكفوفين يستعد للسفر لدولة أوروبية من أجل إقامة مباراة هناك، ويدعي فقدانه للبصر ويشارك معهم في الفريق، لتتصاعد الأحداث في إطار كوميدي.
أبطال فيلم «فوي فوي»فيلم «فوي فوي» بطولة محمد فراج، ونيللي كريم، وبيومي فؤاد، وحنان يوسف، وطه دسوقي، وأمجد الحجار، وبسنت شوقي، وتأليف وإخراج عمر هلال، وإنتاج محمد حفظي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فوي فوي فوي فيلم فوي فوي فوي محمد فراج بسنت شوقي بيومي فؤاد فوی فوی فوی
إقرأ أيضاً:
تمرير صفقة نظافة بـ293 مليون لصالح “تعاونية” يثير ضجة بوزارة التضامن
زنقة 20 | الرباط
تثير صفقة عمومية أطلقتها وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، التي ترأسها نعيمة ابن يحيى، العديد من علامات الاستفهام، بعد أن رست على تعاونية غير معروفة في مجال الخدمات، بقيمة قاربت 293 مليون سنتيم، في إطار تنظيف المباني الإدارية التابعة للوزارة.
الصفقة، التي تحمل رقم 01/2025، أُسنِدت إلى التعاونية مؤخرا بعد أن قدمت – حسب ما أعلنته الوزارة – العرض “الأكثر فائدة من الناحية الاقتصادية”، رغم أن الوثائق تشير إلى أن 23 تعاونية وشركة شاركت في الصفقة وقدمت نفس المبلغ بالضبط: 2.929.400,51 درهم، باستثناء مشارك وحيد تقدّم بمبلغ يفوق 351 مليون سنتيم.
وما يثير التسؤلات خاصة في ما يتعلق بالتعاونية الفائزة، حيث لم يكشف ما إذا كانت مسجلة ضمن السجل المحلي للتعاونيات، وهي الخطوة القانونية الضرورية التي تُمكّن التعاونيات من ولوج الصفقات العمومية بصفة قانونية، بالمقابل الوزارة لم تنشر أي توضيح في نتائج الصفقة يهم وضعية التعاونية على هذا المستوى.
وتبقى الأسئلة قائمة حول المعايير المعتمدة لاختيار “العرض الأنسب اقتصادياً”، في ظل تقديم معظم المشاركين نفس القيمة المالية وتقريبا نفس العرض التقني، وهو ما يطرح علامات استفهام حول معايير التقييم والاختيار.