باي عبود: “بلماضي طالب بتغيير توقيت مواجهة الخضر ومنتخب بورندي”
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
كشف المكلف بالإعلام لدى الاتحاد الجزائري لكرة القدم، صالح باي عبود، تفاصيل جديدة عن المواجهة التحضيرية الثانية للمنتخب الوطني، والتي ستكون في مواجهة بورندي.
وصرح باي عبود، اليوم الجمعة، للإذاعة الوطنية: “الناخب الوطني قرر وضع اللاعبين في ظروف مغايرة، في المواجهة التحصيرية الثانية أمام بورندي”.
كما أضاف: “جمال بلماضي، طالب بخوض اللقاء التحضيري الثاني أمام بورندي، على الثالثة زوالا، بدل الثامنة ليلا”.
وأردف: “الهدف من هذا القرار هو معاينة كيفية تفاعل لاعبي الخضر، مع تغير الظروف المناخية، خاصة وأن منتخب بورندي، يملك مستوى أعلى مقارنة بالطوغو”.
وتابع صالح باي عبود: “الناخب الوطني استخلص الدروس من “كان” الكاميرون، ما جعله يأخذ في الحسبان كل التفاصيل”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023 بای عبود
إقرأ أيضاً:
حركة الأحرار الفلسطينية: عمليات “حجارة داوود” تؤكد بسالة المقاومة في مواجهة الصهاينة
الثورة نت/..
اعتبرت حركة الأحرار الفلسطينية، أن عمليات “حجارة داوود” ضد العدو الصهيوني في قطاع غزة، تؤكد بسالة رجال المقاومة واستمرارية العمل المقاوم ومدى فاعليتة وتأثيره على العدو.
وقالت الحركة، في بيان، اليوم الثلاثاء: “إن العمليات البطولية المختلفة التي ينفذها أسود المقاومة ضمن سلسلة عمليات حجارة داوود في صدر العدو وٱلياته، تؤكد على بسالة رجال المقاومة، واستمرارية العمل المقاوم ومدى فاعليته وتأثيره في العدو الصهيوني، ومدى القدرة رغم الدمار وسياسة الأرض المحروقة التي يطبقها جيش العدو الصهيوني من الوصول لجنوده وقتلهم من مسافة صفر ونصب كمائن الموت التي تودي بهم أشلاء وبٱلياتهم إلى قطعٍ من الخردة”.
وأضافت: “إن ما ينتج عن هذه العمليات البطولية النوعية من سقوط قتلى وتدمير لناقلات الجند والآليات الثقيلة، يكذب ادعاءات العدو الصهيوني وقادته المأزومين على بسط السيطرة في أماكن توغلهم في القطاع، فجل تلك العمليات التي تنفذ بجنود العدو وتسقطهم بالهاوية، هي في رفح وبيت حانون وبيت لاهيا وجباليا وخان يونس”.
وأشارت إلى أن عمليات المقاومة، أسقطت ثقة الشعب الصهيوني في قادته، وبات يدرك أن قيادته كاذبة، وسقط القناع عنهم وتعروا أمامهم، وأنهم يزجون بأبنائهم إلى الموت الزؤوم في معركة لا يمكن حسمها أو النصر فيها، لمصالحهم الشخصية الضيقة.
ولفتت “الأحرار الفلسطينية” إلى أن عمليات المقاومة خلقت حراك واسع ضد الحكومة الصهيونية المتطرفة الفاشية، وأحدثت إرباك سياسي وعسكري كبير داخل مكونات الكيان الصهيوني.