معلومات جديدة.. ماذا كان يفعل دوق يورك في منزل إبستين؟
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تم الكشف عن معلومات جديدة تتعلق بدوق يورك، الأمير أندرو، من قبل مدير المنزل السابق لرجل الأعمال جيفري إبستين، الذي يواجه اتهامات في قضايا جنسية للأطفال، وفقا لوثائق المحكمة.
وأكد المدير السابق أن دوق يورك كان يخضع لجلسات تدليك "مساج" يومية عندما كان يمضي "أسابيع" في منزل إبستين في فلوريدا.
وأوضح أن الأمير أندرو وزوجته آنذاك، سارة دوقة يورك، كانا صديقين لإبستين وجيسلين ماكسويل، التي أدينت بالإتجار في الجنس.
ووفقا لوكالة أنباء "بي إيه ميديا" البريطانية، فقد تم استجواب المدير حول علاقة الدوق بماكسويل وإبستين، في مقابلة تم تصويرها في عام 2009.
يذكر أنه بعد الجدل الذي نشب حول صداقة الأمير أندرو مع إبستين، اضطر الأمير للإنسحاب من الحياة العامة ودفع ملايين لتسوية قضية اعتداء جنسي مدنية تقدمت بها فيرجينيا جيفري، التي زعمت أنه اعتدى عليها عندما كانت في سن 17 عامًا.
وتم إبعاد الأمير أندرو عن النظام الملكي، وتوقف استخدام لقب "سمو الأمير" بعد اتهامات جيفري، مع العلم أن الدوق ينفي بشدة ارتكاب أي مخالفات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف الأمیر أندرو
إقرأ أيضاً:
الأمير ويليام متأثر بشجاعة الأطفال المصابين النازحين من غزة
أبدى أمير ويلز تأثره بشجاعة أطفال غزة المصابين بأمراض خطيرة والذين تم إجلاؤهم إلى المملكة المتحدة لتلقي العلاج خلال الأشهر القليلة الماضية.
وصرح قصر كنسينغتون بأن أمير ويلز زار مؤخرًا عددًا من هؤلاء الأطفال وعائلاتهم، "لمنحهم لحظة من الراحة". وقال متحدث باسم القصر: "التقى صاحب السمو الملكي أمير ويلز مؤخرًا بعدد قليل من أطفال غزة الذين يتلقون حاليًا رعاية متخصصة في المملكة المتحدة. وفق ما أرده موقع "itv".
وأعرب الأمير عن رغبته في منح هؤلاء لحظة من الراحة، الذين عانوا من تجارب لا ينبغي لأي طفل أن يواجهها. كما قدّم الأمير امتنانه العميق لفرق هيئة الخدمات الصحية الوطنية التي قدّمت رعاية استثنائية خلال هذه الفترة العصيبة.
وقال القصر: ""لقد تأثر صاحب السمو الملكي بشجاعة الأطفال وعائلاتهم، وتفاني الفريق الذي يدعمهم باحترافية وإنسانية عالية (..)، وأشاد ويليام بالعاملين في المجال الإنساني الشهر الماضي خلال زيارة إلى حديقة غانرزبري، غرب لندن".
ووصلت أول دفعة من الأطفال من غزة إلى المملكة المتحدة لتلقي الرعاية الطبية في آيار/ مايو، ووصلت مجموعة أخرى في أيلول/ سبتمبر. ووفقًا لوزارة الصحة والرعاية الاجتماعية، نُقل خمسون طفلًا وعائلاتهم المباشرة إلى بريطانيا من غزة لتلقي العلاج.