مصادر إسرائيلية: مقتل مجندة إسرائيلية بعد إصابتها بتفجير عبوة ناسفة في جنين
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أعلنت مصادر إسرائيلية، اليوم الأحد، مقتل مجندة إسرائيلية بعد إصابتها بتفجير عبوة ناسفة في جنين، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إنفجار عبوة ناسفة بريف السويداء الغربي في سوريا
أفادت وسائل إعلام سورية بإصابة 6 أشخاص في انفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارة إسعاف بريف السويداء الغربي.
وفي وقت لاحق، ألقت الأجهزة الأمنية في سوريا القبض على خلايا لتنظيم داعش الإرهابي في ريف دمشق، حيث تم ضبط أسلحة خفيفة ومتوسطة.
وفي بيان لوزارة الداخلية السورية؛ فقد قال قائد الأمن الداخلي بمحافظة ريف دمشق، إن عملية رصد وتعقب مكثف بدأت لرصد تحركات خلايا تابعة لتنظيم داعش، مشيرا إلي أن ذلك جاء بناءً على معلومات دقيقة وردت من جهاز الاستخبارات العامة إلى فرع مكافحة الإرهاب في محافظة ريف دمشق، تفيد بوجود خلايا إرهابية تابعة لتنظيم داعش تنشط في عدد من مناطق الغوطة الغربية، منها: الكسوة وديرخبية والمقيليبة وزاكية.
وأشار إلي أنه تم تنفيذ عملية أمنية نوعية دقيقة ومحكمة الأحد، بعد اختيار الزمان والمكان المناسبين؛ مبنا ان العملية أسفرت عن إلقاء القبض على عدد من أفراد تلك الخلايا، وضُبطت بحوزتهم كميات من الأسلحة العثور على صواريخ مضادة للدروع وعبوات ناسفة وسترات انتحارية كانوا يخططون لاستخدامها في زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.
وبعد سيطرته على مناطق واسعة في سوريا والعراق عام 2014، تعرض تنظيم «داعش» لانتكاسات متتالية حتى هزيمته عام 2019 في سوريا، لكن عناصره الذين انكفؤوا إلى البادية، يواصلون تنفيذ هجمات في شمال شرق سوريا.