أفكار الأفلام الوثائقية في مسابقة وزارة التضامن على مستوى الجامعات المصرية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
يبحث الكثير من طلاب الجامعات المصرية عن مواضيع الأفلام الوثائقية التي ستشارك في المسابقة التي تنظمها وزارة التضامن الاجتماعي بين طلاب كليات وأقسام الإعلام بالجامعات لإعداد فيلم وثائقي حول "وحدات التضامن الاجتماعي بالجامعات المصرية"، تحت مظلة وزارة التضامن الاجتماعي بالإضافة إلى شروط المسابقة.
أفكار الأفلام الوثائقية في مسابقة وزارة التضامن
أولًا: دور وزارة التضامن الاجتماعي بالجامعات المصرية في الآتي:
على مستوى تدخلات الحماية الاجتماعية للطلابأو على مستوى تمكين ذوي الإعاقة والتوعية بحقوقهمأو بنك ناصر الاجتماعي داخل الجامعة
ثانيًا: دور الوزارة في التمكين الاقتصادي من خلال "الطالب المنتج"
أو على مستوى برنامج الوعي المجتمعي الذي تتبناه الوزارة
ثالثًا: صندوق مكافحة الإدمان والتعاطي والهلال الأحمر المصري بما يشمل القضايا الاجتماعية والتوعية ضد مخاطر الإدمان والتعاطي، وتعزيز وتعبئة المتطوعين في كافة القضايا الاجتماعية
شروط الفيلم الوثائقي الذي يتم تقديمه لمسابقة وزارة التضامن:
المسابقة تكون بين طلاب الفرق النهائية بكليات وأقسام الإعلام بالجامعات والمعاهد المصريمدة الفيلم لا تتجاوز الـ ١٠ دقائقيقتصر التقديم على طلاب كليات وأقسام ومعاهد الإعلام بالجامعات المصرية.
تصوير الفيلم بكاميرات وأدوات تصوير عالية الجودةمراعاة أن تكون جودة الفيلم Full HDتصميم ملصق "بوستر" للفيلم بحجم A3 على الأقل أو أكبر نسبياًيكون العمل إبداعا أصيلا وغير مقتبس أو منقول من عمل آخريجب أن تكون الأعمال المقدمة لم يسبق الاشتراك بها في مسابقات أو مهرجانات أخرىتسلم الأعمال شخصياً مسجلة على أسطوانة ذاكرة متنقلة "فلاش ماموري"تسليم استمارة بيان الفيلم: اسم الفيلم والملخص والمدة وفريق العمل وجهة الإنتاج والكاميرا المستخدمة
الجدير بالذكر أن وزارة التضامن الاجتماعي أطلقت مشروع "وحدات التضامن الاجتماعي بالجامعات المصرية" في أواخر عام 2020، بهدف توفير كافة الخدمات الاجتماعية والاقتصادية للطلاب، وتعزيز وعيهم الإيجابي بهدف المساهمة في الاستثمار فيهم من أجل تعزيز العدالة الاجتماعية والنمو الاقتصادي، ودمج جميع الطلاب في نسيج واحد بصرف النظر عن اختلافاتهم الجغرافية والطبقية والتوعية وذوي الإعاقة، وأيضاً تحفيزهم للاستزادة من معارفهم واتجاهاتهم نحو القضايا الاجتماعية وقضايا الفقر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التضامن وزارة التضامن الافلام الوثائقية طلاب كليات وأقسام الإعلام الجامعات المصرية وزارة التضامن الاجتماعی بالجامعات المصریة على مستوى
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة يطلق مبادرة بدعوة طلاب الجامعات لزيارة المراكز البحثية الزراعية والمعامل المتطورة
أعلن علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، عن إطلاق مبادرة لفتح أبواب المراكز البحثية والمعامل التكنولوجية التابعة للوزارة أمام طلاب الجامعات والباحثين الشباب، لزيارتها واكتساب المزيد من الخبرات، والتعرف على ما تم بذله من جهود للتطوير، وفتح مجال أوسع لقدرات وطموحات الشباب من أجل تعزيز الابتكار الزراعي.
جاء ذلك خلال مشاركته في ندوة "قمة تمكين الشباب في مجالات الـ STEM" التي استضافتها جامعة النيل، بحضور نخبة من كبار المستثمرين وممثلي الشركات الناشئة وطلاب التخصصات العلمية والتكنولوجية، كما شارك بالحضور احمد كجوك وزير المالية، وعدد من الخبراء والعلماء.
زيارات علمية وميدانية
وفي لفتة داعمة للشباب، وجه وزير الزراعة دعوة مباشرة لطلاب الجامعات المصرية، وفي مقدمتهم طلاب جامعة النيل ليكونوا "نواة" لهذه المبادرة، لتنظيم زيارات علمية وميدانية مكثفة تشمل: المراكز البحثية والمعامل المتطورة للتعرف على أحدث تكنولوجيات استنباط البذور والتقاوي، معامل الحجر الزراعي والخدمات البيطرية للاطلاع على معايير الجودة وسلامة الغذاء، فضلا عن المزارع الكبرى والمشروعات القومية لاكتساب خبرات عملية في إدارة المساحات الشاسعة والميكنة الحديثة.
وأكد فاروق أن وزارة الزراعة هي "حاضنة للأفكار"، وتسعد دائما باستقبال الشباب، والاستفادة من طموحاتهم، وقدراتهم مشدداً على أن هيكلة الوزارة الجديدة تضع تمكين الشباب وتحديث المعامل في مقدمة أولوياتها.
واستعرض الوزير جهود الوزارة في تحويل التحديات التي تواجه القطاع الزراعي الي فرص هائلة، حيث تشمل تلك التحديات: التغيرات المناخية، ندرة المياه، الملوحة، وتفتت الحيازة، وغيرها، لافتا إلى جهود الوزارة في تعزيز التحول الرقمي، واستخدام التكنولوجيات الحديثة، والاستشعار عن بُعد ونظم المعلومات الجغرافية، فضلا عن تحويل كارت الفلاح إلى كارت بنكي متكامل، وإطلاق منصات الإرشاد الزراعي الرقمي، وقال إنه تم العمل أيضا على تطوير المحاصيل المقاومة للجفاف والحرارة لتقليل الفجوة الإنتاجية.
وأكد وزير الزراعة، على أن الدولة المصرية قد اتخذت العديد من الإجراءات للتيسير على المستثمرين وتشجيعهم، وتحسين مناخ الاستثمار، وذلك بإعتبار القطاع الخاص هو شريك أساسي لتحقيق التنمية.
ووجه الوزير رسالة طمأنة للشركات الناشئة والمستثمرين المتواجدين بالندوة، مؤكداً أن القطاع الزراعي بات يعتمد كلياً على العلم والتكنولوجيا، مما يفتح آفاقاً واسعة لريادة الأعمال في المجالات المتعلقة بالقطاع، وتشجع الابتكار الزراعي، مشددا على ان الدولة تدعم أفكار الشباب، وان أبواب المراكز البحثية مفتوحة لتحويل مشاريع الشباب إلى واقع ملموس يخدم الأمن القومي الغذائي المصري.