مقيم سوري بعد عفوه عن قاتل ابنه يروي ما دار بينه وبين زوجته ليلة القصاص
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
عسير
روى المقيم السوري طلال الأحمد يروي ما دار بينه وبين زوجته في ليلة القصاص من قاتل ابنه أمام أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال.
وقال طلال الأحمد: “في ليلة القصاص مشيت أناوزوجتي لأحد رفيدة ليش والله لا أعلم وقلت لها انت شريكتي في هذا الأمر، وإني أنا رأيت لازم نعمل شيء نحن في المملكة أعزها الله أخذنا حقنا كاملا والقضاء كان عادل جدا”.
وأضاف: “قالت زوجتي لي إن قصيت فأنت على حق وانا معك وان عفيت يكون أفضل ثم أفضل وأنا معك نسأل الله أن يقبل ما قدماناه”، مشيرا إلى أن أمير عسير لم يطلب منه التنازل، وبعد العفو رأى دموعه تذرف رغم هيبته -على حد قوله-.
يذكر أنه في موقف إنساني ومؤثر قرر المقيم السوري أن يعفو عن قاتل ابنه لوجه الله تعالى، وذلك أمام الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير.
فيديو | طلال الأحمد والد القتيل: لم يطلب مني أمير منطقة عسير التنازل عن قاتل ابني.. وبعد العفو رأيت دموعه تذرف رغم هيبته#الراصد pic.twitter.com/Tp9aMuESyA
— الراصد (@alraasd) January 7, 2024
فيديو | بعد عفوه عن قاتل ابنه.. طلال الأحمد يروي ما دار بينه وبين زوجته في ليلة القصاص ويقول: أخذنا حقنا كاملا.. والقضاء لم يطلب صفو خاطري وحكم بالعدل #الراصد pic.twitter.com/DgIw8IKSiR
— الراصد (@alraasd) January 7, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العفو القصاص عسير طلال الأحمد قاتل ابنه عن قاتل
إقرأ أيضاً:
بحضور مسؤولين وقناصل ..فهد بن سحيم يحتفل بزواج ابنه بدر
خالد بن مرضاح- جدة
احتفل فهد بن سحيم الغامدي رئيس لجنة المنتجات الغذائية والدوائية بالغرفة التجارية، بزواج ابنه بدر، على ابنة أمين بن سعد الكناني، وذلك في إحدى قاعات الأفراح الكبرى في محافظة جدة بحضور مسؤولين وقناصل ورجال أعمال وأعيان ، ومشاركة الأهل والأقارب والأصدقاء ، داعيين الله عَز وجَل أن يَجعله زواجاً مباركاً. وقد تخلل الحفل مشاركة إحدى الفرق الشعبية.
وعبر جد العريس سحيم ووالد العريس فهد بن سحيم عن شكرهما وتَقديرهما لكل من حضر حفل زواج (بدر)، مؤكدين أن حضورهم ومشاركتهم أفراحهم زادتهم شرفاً وفرحاً كبيراً ، داعين الله عَزَّ وجَلَّ ، أن يوفق العروسين لما فيه الخير والصلاح لبناء عش الزوجية .
من جانبه عبر العريس بدر بن فهد عن فرحته الغامرة بدخول القفص الذهبي وتوديع حياة العُزوبية وإكمال نصف دينه، داعياً الله عز وجل أن يوفقه لبناء حياة سعيدة.