«أورمان الغربية» توزع لحوما على 500 أسرة من الأولى بالرعاية في الكنائس
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
شاركت مديرية التضامن الاجتماعى بالغربية جمعية الأورمان في تنظيم احتفالات لتوزيع 1000 كيلو لحوم مجانأ بمطرانية العذراء مريم بالمحلة الكبرى، وكنيسة الملاك ميخائيل بطنطا، وكنيسة الشهيدة رفقة بقرية سنباط مركز زفتى، وكنيسة العذراء مريم بقرية كفر سليمان مركز السنطة، وذلك في احتفالات عيد الميلاد المجيد.
إدخال البهجة والسرورجاء ذلك لإدخال روح البهجة على 500 أسرة ضمن الأسر الأولي بالرعاية، والتخفيف عن كاهلهم، والعمل جنباً إلى جنب مع الجهاز التنفيذي للتيسير عن المواطنين وتوفير إحتياجاتهم من خلال تقديم الرعاية الإجتماعية لهم.
وحضر الاحتفالات كلا من القمص يوسف ناشد، راعى كنيسة الشهيدة رفقة بقرية سنباط مركز زفتى، والقمص ميخائيل صبحى، راعي كنيسة الملاك ميخائيل بطنطا، والأنبا إغناطيوس، راعى مطرانية العذراء مريم بالمحلة الكبرى.
وقال أحمد حمدي عبدالمتجلي، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالغربية، إنه تم توزيع 1000 كيلو لحوم على 500 أسرة من الاسر الاولى بالرعاية والاكثر احتياجًا من المسحيين، مؤكدا أهمية تضافر كافة الجهود لتوفير المساعدات اللازمة للأسر بالقرى الأكثر احتياجا بنطاق المحافظة وتوفير متطلباتهم .
مساعدة الأسر الأولى بالرعايةمن جانبه، أوضح اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن الجمعية تحرص دائما على مشاركة المسيحيين مناسباتهم، وتقديم المساعدات اللازمة للأسر الأكثر احتياجا، في قرى ومدن المحافظة، وتم توزيع مساعدات للأسر الأولى بالرعاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الميلاد المجيد الأورمان لحوم الأسر الأولى بالرعاية
إقرأ أيضاً:
مصرع 3 أطفال غرقًا فى حادثين منفصلين بترع مركز المراغة سوهاج
شهد مركز المراغة شمال محافظة سوهاج، حادثين منفصلين ، أسفرا عن غرق ثلاث أطفال في ترعتين مختلفتين، أثناء لهوهم واستحمامهم، وتم انتشال الجثامين الثلاثة ونقلها إلى مشرحتَي مستشفيي جهينة والمراغة المركزيين، فيما نفت أسر الضحايا وجود شبهة جنائية.
كان اللواء صبري صالح عزب، مدير أمن سوهاج، قد تلقى إخطارًا من مركز شرطة المراغة يفيد بغرق طفلتين أمام منزليهما بقرية تابعة للمركز، حيث تبين مصرع الطفلة فرحة م. أ. ع. ج، 5 سنوات، والطفلة حبيبة ح. ف. م، 6 سنوات، وتقيمان بذات الناحية.
وبالمعاينة، تبيّن عدم وجود إصابات ظاهرية على الجثتين، وتم نقلهما إلى مشرحة مستشفى جهينة المركزي وأفاد كل من والد الأولى (51 سنة – مزارع)، ووالد الثانية (31 سنة – كهربائي، نجل خال الأولى)، أن الطفلتين كانتا تلهوان على حافة الترعة أمام منزليهما، فانزلقت قدم الأولى وسقطت بالماء، وحين حاولت الثانية إنقاذها، سقطت هي الأخرى، ما أدى إلى غرقهما ووفاتهما. ونفيا وجود شبهة جنائية.
وفي حادث منفصل، لقي الطفل أحمد ح. ع. ق، 11 سنة، تلميذ، مصرعه غرقًا بترعة نجع حمادي بذات المركز، وتم انتشال الجثة بواسطة قوات الإنقاذ النهري ونقلها إلى مشرحة مستشفى المراغة المركزي.
وأفادت والدته رشا أ. ع. أ، 35 سنة، ربة منزل، وشاهد الواقعة محمد ع. م. ق، 12 سنة، طالب، أن الطفل كان يقوم بالاستحمام في الترعة، ولعدم إجادته السباحة، غرق وتوفي. كما نفيا الشبهة الجنائية أو اتهام أي شخص بالتسبب في الحادث.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثث الثلاث، أفاد مفتش الصحة بعدم وجود إصابات ظاهرية، وأن سبب الوفاة في الحالتين هو "إسفكسيا الغرق".
تم تحرير المحاضر اللازمة بالوقائع، وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
مشاركة