وزير الإعلام يتوج "الحرس الوطني" بجائزة التميز الإعلامي
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
فازت وزارة الحرس الوطني مُمثلة بمركز الاتصال والإعلام، بجائزة التميز الإعلامي 2023، في نسختها الرابعة من بين أكثر من 3500 مشاركة ، وتصدر العمل الإبداعي فيديو "عيالي فداها" قائمة الأعمال والذي تم نشره في اليوم الوطني السعودي الثالث والتسعين.
وتم إعلان فوز "عيالي فداها" خلال حفل الجائزة المقام في فندق الفورسيزون بالرياض بحضور وزير الإعلام الأستاذ سلمان الدوسري، وبحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي.
من جهته، قال المستشار الإعلامي لوزير الحرس الوطني المشرف العام على مركز الإعلام والاتصال الاستاذ رائد بن سعد المطيري، أنجائزتنا الحقيقية التى نتباهى بها كل يوم هي وجود قائدنا وداعمنا سمو سيدي الأمير عبدالله بن بندر وزير الحرس الوطني، وبفضله بعدالله حققنا المركز الأول ونلنا جائزة التميز الإعلامي عن جدارة واستحقاق، مؤكداً أن مركز الاتصال والإعلام يضم شباب وشابات سعوديينهم الوقود الحقيقي لهذه الأعمال وسنواصل العمل والإبداع في المراحل القادمة.
يذكر أن جائزة التميز الإعلامي جائزة سنوية تحتفي بالأعمال الإعلامية الإبداعية في مختلف المناسبات الوطنية والمجالات، وتكرم الشخصيات ذات البصمات والجهود النوعية، وتأتي الجائزة في نسختها الرابعة بالشراكة مع برنامج تنمية القدرات البشرية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الحرس الوطني جائزة التميز الإعلامي التمیز الإعلامی الحرس الوطنی
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: من الطبيعي أن يكون لملكية المؤسسة تأثيرا على التناول الإعلامي
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ، إنه فيما يتعلق بالإعلام الورقي في قضية قانون الإيجار القديم، فقد اجتهدت الجرائد بقدر المستطاع، حيث بدأت الضربة الأولى في ديسمبر 2024 حينما صدر حكم المحكمة الدستورية العليا الذي أبطل نقطة محددة وهي عدم دستورية ثبات القيمة الإيجارية.
وأضاف حسين، في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار": "وبعدها كان واضحا ومعروفا للجميع طبقا لنص الحكم، أنه ينبغي تعديل هذا الأمر قبل انتهاء الفصل التشريعي الأخير لمجلس النواب".
وتابع: "وبالتالي، كل الناس توقعوا أنه قبل أن يرفع مجلس النواب جلساته كان لا بد أن يصدر القانون"، مشيرًا، إلى أن الجرائد الورقية أجرت حوارات مع محللين وخبراء وممثلين عن الاتجاهات المختلفة، وكل أفتى بما يراه طبقا للموقف السياسي أو الاجتماعي أو الانحياز الاقتصادي، وكان هناك نوع من الاختلاف بين الصحف: "مثلا عنوان جريدة الأهالي لسان حال حزب التجمع كان تأكيد الحزب على موقفه الرافض للقانون، فحزب التجمع يرفع شعارات اشتراكية، وبالتالي، فإنه يعالج المسألة من زاويته".
وذكر، أنه من الطبيعي أن يكون لملكية المؤسسة تأثير على التناول الإعلامي، فلو أن لدينا مالك لجورنال ليبرالي ويؤمن بالحرية الفردية، لن يكون من المنطقي أن نطلب منه الدعوة إلى تطبيق النظرية الماركسية والدفاع عنها، والعكس صحيح.