زلزال بقوة 6 درجات يضرب اليابان
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
لا تحذيرات من تسونامي في اليابان بسبب الزلزال
ضرب زلزال بقوة 6 درجات، الثلاثاء، قبالة سواحل وسط اليابان من دون صدور أي تحذير من أمواج تسونامي محتملة، وذلك بحسب ما أعلنت مصلحة الأرصاد الجوية اليابانية.
اقرأ أيضاً : ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال اليابان مع تعقيد عمليات الإغاثة جراء تراكم الثلوج
وسجل الزلزال قبالة السواحل المطلة على بحر اليابان بما يشمل المنطقة التي ضربها الزلزال في اليوم الأول من السنة الحالية وألحق دمارا واسعا وأسفر عن سقوط أكثر من 200 قتيل.
وارتفعت حصيلة ضحايا الزلزال الذي وقع في اليابان إلى 202، مع تعقيد جهود الإغاثة بسبب تراكم الثلوج، حيث ما زال أكثر من 2000 شخص محاصرين والعديد منهم دون كهرباء وفي مأوى طوارئ.
وقالت السلطات إن 323 شخصا ما زالوا في عداد المفقودين بعد زلزال بلغت قوته 7.5 درجة هز المباني وأشعل حريقاً كبيراً وأحدث موجات تسونامي تجاوز ارتفاعها المتر في منطقة إيشيكاوا المركزية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: اليابان طوكيو زلزال الزلازل
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب قبالة سواحل هوكايدو اليابانية
ضرب زلزال بقوة (6.3) درجات على مقياس ريختر قبالة الساحل الشرقي لمحافظة هوكايدو، في الساعة (3:52) صباحًا بالتوقيت المحلي، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية.
وقع الزلزال على عمق ضحل، وسُجلت شدته عند (4) درجات على المقياس الياباني البالغ (7) درجات، في مناطق مثل تايكي وأوراهورو شرقي هوكايدو. ولم ترد حتى الآن أي أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب قبالة سواحل هوكايدو اليابانية - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.