مواعيد وأماكن مبادرة «إحنا معاك» للشهادة الإعدادية بالدقهلية.. مراجعات مجانية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلن ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية انطلاق مبادرة «إحنا معاك» من أجل المراجعة النهائية لطلاب الشهادة الإعدادية بالدقهلية بالمجان في مختلف المراكز وجرى تحديد مواعيد وأماكن المبادرة.
مبادرة «إحنا معاك» للمراجعة للشهادة الإعدادية بالدقهليةوأشار شعبان إلى توفير المبادرة في محافظة الدقهلية في مختلف الإدارات التعليمية التابعة للمديرية بمواعيد محددة وجدول جري وضعه من أجل الطلاب.
وجاء الجدول الخاص بالمواعيد كالآتي:
- في مركز وإدارة ميت غمر جاءت كالتالي:
- في مركز وإدارة بني عبيد التعليمية جاء جدول مبادرة «إحنا معاك» كالتالي:
- في مركز وإدارة تمي الأمديد جاء جدول مبادرة «إحنا معاك» كالتالي:
- في محلة دمنة جاءت مراجعة الشهادة الإعدادية بالدقهلية:
- في إدارة ومركز دكرنس جاء جدول المراجعة لمبادرة «إحنا معاك» كالتالي:
- في مركز وإدارة المطرية كالآتي:
- في مركز وإدارة المنزلة كالآتي:
- في مركز وإدارة السنبلاوين جاءت مبادرة «إحنا معاك» للمراجعة للشهادة الإعدادية بالدقهلية:
- في مركز طلخا جاءت مبادرة «إحنا معاك» في الأماكن الآتية:
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة احنا معاك مراجعة الشهادة الإعدادية الشهادة الإعدادية محافظة الدقهلية تعليم الإعدادیة بالدقهلیة إحنا معاک
إقرأ أيضاً:
حلمي طولان: منتخب مصر الثاني وُلِد يتيمًا.. ولا أتهرب من المسؤولية رغم غياب الدعم
في أعقاب الهزيمة الثقيلة التي تلقاها المنتخب الوطني الثاني أمام نظيره الأردني بثلاثية دون رد، وخروجه رسميًا من بطولة كأس العرب من دور المجموعات، خرج المدير الفني حلمي طولان بتصريحات مثيرة حملت الكثير من الدلالات، معبرًا فيها عن حجم الصعوبات التي واجهها المنتخب منذ اللحظة الأولى لتجهيزه، ومؤكدًا أنه لم يكن مُدعّمًا بالشكل الذي يسمح له بالمنافسة القارية التي تستلزم عناصر أقوى وتجهيزات أفضل.
وقال طولان في تصريحاته التي جاءت عقب نهاية اللقاء إن "منتخب مصر الثاني وُلد يتيمًا"، في إشارة واضحة إلى غياب المساندة من جهات كثيرة كان من الواجب أن تضع هذا المشروع في أولوياتها، على حد وصفه. وأكد أن المنتخب لم يجد الدعم الكافي من المسؤولين، باستثناء الإعلامي مدحت شلبي والمهندس هاني أبو ريدة رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم الذي قدّم بعض الدعم المعنوي خلال فترة التحضير، لكنه أشار إلى أن هذا لم يكن كافيًا لمواجهة منتخبات جاءت بكامل عدتها الفنية والبدنية.
وأضاف طولان أن هناك حالة من التعنت واجهها الجهاز الفني أثناء إعداد القائمة، مؤكدًا أن بعض الأندية رفضت إرسال لاعبيها للمنتخب في توقيت كان المنتخب في أشد الاحتياج لهم. واعتبر المدرب أن هذا الأمر أثر بشكل مباشر على الأداء العام داخل الملعب، حيث افتقد المنتخب للخبرات والعناصر الأساسية القادرة على صنع الفارق أمام منتخبات تملك انسجامًا واستقرارًا فنيًا لسنوات.
ورغم تبريراته القوية، شدد طولان بشكل واضح على أنه لا يتهرب من المسؤولية، قائلاً:
"أنا لا أبرر.. ولا أختبئ خلف الظروف. أتحمل المسؤولية كاملة عن الخسارة والخروج من البطولة."
وهو ما اعتبره البعض اعترافًا صريحًا بالقصور، بينما رأى آخرون أنه محاولة لتوضيح الصورة كاملة أمام الشارع الرياضي المصري.
الخسارة أمام الأردن جاءت قاسية من حيث النتيجة ومن حيث الصورة الفنية، إذ لم يقدم المنتخب الوطني الثاني الأداء المنتظر منه طوال البطولة، فاكتفى بتعادلين أمام الكويت والإمارات في الجولتين الأولى والثانية، قبل أن يسقط أمام المنتخب الأردني بثلاثية نظيفة أنهت آماله رسميًا في استكمال مشواره.