اخبار التقنية السقوط من مكان مرتفع.. ما دلالات الكابوس الأكثر شيوعا ؟
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
اخبار التقنية، السقوط من مكان مرتفع ما دلالات الكابوس الأكثر شيوعا ؟،حسب الخبراء وعلماء النفس، يعتبر الشعور بالسقوط أثناء النوم عرضا شائعا، مرتبطا بمشاعر .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر السقوط من مكان مرتفع.. ما دلالات الكابوس الأكثر شيوعا ؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حسب الخبراء وعلماء النفس، يعتبر الشعور بالسقوط أثناء النوم عرضا شائعا، مرتبطا بمشاعر القلق الزائد والإحساس بفقدان السيطرة على بعض جوانب الحياة المهنية أو الشخصية أو المالية.
ويقول خبراء في علم النوم إن الإحساس بالسقوط قد يكون نابعا عن شعور ما بالعجر في الحياة الواقعية.
الشعور بالسقوط أثناء النوم يشير إلى الخوف والرعب والقلق الناجم عن فقدان السيطرة على أشياء مهمة".
ومن الممكن التعرف على سبب الحالة وفقا لشكلها أثناء النوم كالتالي:
السقوط في هاوية
يشير الحلم بالسقوط من أعلى جرف إلى شعور بالتوتر تجاه شيء ما، كطموح بعيد المنال، أو شخص ما، كالأصدقاء المقربين.التعثر
قد يشير التعثر في الأحلام إلى الخوف من التخلف عن المجموعة، كالشعور بالتأخر في محيط العمل مثلا.السقوط من السماء
عادة ما يشير السقوط من السماء في الحلم إلى الشعور بخروج الأمور عن السيطرة، وقد يعني أنك قلق بشأن شيء ما. من المرجح أن تحدث هذه الأحلام خلال نقاط التحول الرئيسية في الحياة، أي عندما تمر بتغيرات كبيرة وملحوظة.السقوط في المصعد
هذا الشكل من السقوط يعتبر الأكثر إثارة للقلق تجاه الحالة النفسية لصاحب الحلم، ويتطلب كثيرا من الحذر. قد يشير هذا السقوط إلى مزيج من الشعور بالحصار وفقدان احترام الذات.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أثناء النوم
إقرأ أيضاً:
دواء جديد قد يحدث نقلة نوعية في علاج أكثر سرطانات الأطفال شيوعا
قال تقرير لموقع "ميديكال إكسبريس"، إن باحثين من جامعة كامبريدج طوروا مزيجا دوائيا واعدا قد يغير مستقبل علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد من الخلايا البائية (B-ALL)، وهو النوع الأكثر شيوعا بين الأطفال.
وأوضح التقرير أن المزيج الجديد، المكوَّن من دواءين فمويين هما "فينيتوكلاتس" و"إينوبروديب"، أظهر نتائج فعّالة في القضاء على الخلايا السرطانية في دراسات أجريت على الفئران ونماذج بشرية، مع احتمال تقليل الاعتماد على العلاج الكيميائي السام.
ويهدف الفريق إلى بدء تجارب سريرية على المرضى في المستقبل القريب، وفقا للتقرير.
وقال الدكتور سيمون ريتشاردسون، من معهد كامبريدج للخلايا الجذعية وقسم أمراض الدم في الجامعة، "أرى أسبوعيا مرضى بالغين يخضعون لعلاج هذا النوع شديد العدوانية من سرطان الدم، ورغم أن العلاج الكيميائي قادر على شفاء الكثير منهم، إلا أن آثاره الجانبية غالبا ما تكون صعبة للغاية. نحن بحاجة إلى إيجاد علاجات أكثر فعالية ولطفا".
ويُشخص سنويا أكثر من 500 شخص في المملكة المتحدة بسرطان الدم الليمفاوي الحاد البائي، معظمهم من الأطفال.
ورغم أن العلاج الكيميائي يُعد فعالا لدى الفئات العمرية الصغيرة، إلا أنه يستغرق أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية حادة وطويلة الأمد، خاصة لدى الأطفال الأكبر سنا.
وأشار التقرير إلى أن العلماء ركزوا في أبحاثهم على جين يُدعى "CREBBP"، والذي تسهم طفراته في مقاومة العلاج. واكتشف الفريق أن إيقاف عمل هذا الجين يُعيد برمجة التمثيل الغذائي للدهون في الخلايا السرطانية، ما يجعلها أكثر عرضة للموت عند استهداف بروتين BCL2 بواسطة "فينيتوكلاتس".
وقال البروفيسور برايان هانتلي، من معهد كامبريدج ورئيس قسم أمراض الدم، إن "هذه نتائج واعدة للغاية، ورغم أن عملنا اقتصر على الفئران فقط، إلا أننا متفائلون بأننا سنرى تأثيرات مماثلة لدى المرضى. وقد استُخدم فينيتوكلاتس وإينوبروديب معا في تجربة سريرية مبكرة لعلاج سرطان الدم النخاعي الحاد، لذا فنحن على يقين من أنهما آمنان للاستخدام".
وأضاف الدكتور ريتشاردسون أن "الخبر السار هو أن تكلفة فينيتوكلاتس من المتوقع أن تنخفض في السنوات القادمة مع طرح البدائل العامة، مما يجعل استخدامه أكثر فعالية من حيث التكلفة".
وخلص التقرير إلى أن هذا النهج العلاجي قد يقدم بديلا أقل سُمية وأكثر كفاءة من الخيارات الحالية، بما في ذلك علاجات CAR-T، ويُرجح أن يحدث تحولا كبيرا في علاج سرطان الأطفال في المستقبل.