- فشله في الحصول على مقعد في الكاف يدفع زفيزف للاستقالة من رئاسة الاتحادية الجزائرية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن فشله في الحصول على مقعد في الكاف يدفع زفيزف للاستقالة من رئاسة الاتحادية الجزائرية، أعلن رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، جهيد زفيزف، اليوم الأحد، استقالته من منصبه. ويأتي قرار زفيزف، بعد فشله في الحصول على مقعد في .،بحسب ما نشر المغرب 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فشله في الحصول على مقعد في الكاف يدفع زفيزف للاستقالة من رئاسة الاتحادية الجزائرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، جهيد زفيزف، اليوم الأحد، استقالته من منصبه.
ويأتي قرار زفيزف، بعد فشله في الحصول على مقعد في المكتب التنفيذي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم.
وكان جهيد زفيزف قد فشل في الفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم، عقب خسارته أمام رئيس الاتحاد الليبي، عبد الحكيم الشلماني، في انتخابات الهيئة خلال أعمال الجمعية العامة الـ45 للكاف بالعاصمة الإيفوارية أبيدجان.
وخسر زفيزف، أمام منافسه الشلماني، بعد عملية الفرز؛ حيث اكتفى بحصد 15 صوتا فقط، مقابل 38، لتتأجل مساعيه في الحصول على مقعد منطقة اتحاد شمال افريقيا “أوناف”.
ويعد زفيزف، ثاني ممثل للجزائر، يفشل في انتخابات المكتب التنفيذي، بعد مواطنه عمار بهلول، رئيس رابطة عنابة، الذي سقط أيضا أمام الشلماني، في انتخابات 2019، بالقاهرة، بواقع 24 صوتا مقابل 29.
ظهرت المقالة فشله في الحصول على مقعد في الكاف يدفع زفيزف للاستقالة من رئاسة الاتحادية الجزائرية أولاً على Maroc 24 المغرب 24.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
سقوط حُر.. الشارقة يدفع ثمن «التضحية»!
سلطان آل علي (دبي)
أخبار ذات صلةفي مشهد لم يكن متوقعاً، يعيش نادي الشارقة سلسلة من التعثرات في الدور الثاني من الدوري، تسبّبت في تراجعه بشكل كبير على مستوى حصد النقاط، مما أثار التساؤلات حول استراتيجية الفريق في توزيع جهوده بين البطولات.
خلال 11 مباراة، حقق الفريق 3 انتصارات فقط، مقابل 6 هزائم وتعادل في مناسبتين، مسجلاً 10 أهداف فقط، ليصبح بذلك أضعف خط هجوم في الدور الثاني، في إحصائية لم يتوقعها أكثر المتشائمين.
هذا السقوط الحُر، لم يكن محض مصادفة، بل جاء في ظل تركيز المدرب كوزمين أولاريو على البطولات الأخرى، حيث اضطر للتضحية ببعض مباريات الدوري من أجل المنافسة في كأس رئيس الدولة، ودوري أبطال آسيا 2، ومع ذلك، خسر الفريق نهائي كأس رئيس الدولة، وتبقت له فرصة أخيرة لإنقاذ موسمه في نهائي دوري أبطال آسيا 2، بينما يعاني محلياً ويقبع في المركز 11 في ترتيب الدور الثاني، وعلى بُعد 4 نقاط فقط من مراكز الهبوط، وهو مؤشر خطير قد يكلفه حتى مركزه المؤهل للبطولات القارية في حالة عدم تحقيق اللقب الآسيوي.
مقارنة مع الأندية المنافسة، تبدو الصورة أكثر قتامة، الوصل (43 نقطة) والوحدة (44 نقطة) يواصلان التقدم بثبات، واستعادا توازنهما بقوة، محققين سلسلة انتصارات جعلتهما على بعد نقاط قليلة من الشارقة (45 نقطة)، مما يهدد مركز الوصافة، في الوقت الذي عزّزت فيه هذه الأندية صفوفها وقدمت مستويات ثابتة، كان الشارقة يعاني من غياب الحلول الهجومية وسوء التنظيم الدفاعي، ليتحول حلم المنافسة على اللقب إلى معركة للبقاء في المراكز المتقدمة.
ولم يسجل الشارقة سوى 10 أهداف خلال 11 مباراة، هذا الرقم الأضعف في الدور الثاني والذي يتساوى به مع البطائح، وعجز الشارقة عن التسجيل في 4 مباريات من 11، كما أنه سجل ما يقارب نصف أهدافه العشرة أمام عجمان والذي انتصر عليه برباعية نظيفة، وكان غياب العنصر الهجومي ولا يزال يشكّل نقطة ضعف كبيرة للفريق الشرقاوي، فالاعتماد الكلي على كايو لوكاس جعل الفريق في مأزق عند غيابه.
كل الأعين على الشارقة في نهائي دوري أبطال آسيا 2 يوم الأحد المقبل أمام ليون سيتي السنغافوري، لأن تحقيق فرقة كوزمين للّقب تعني ضمان المشاركة في أبطال آسيا للنخبة الموسم المقبل، دون النظر لمركز الفريق في الدوري، مما يقلّل من حجم الضغوطات في الجولتين الأخيرتين أمام خورفكان والوصل، وبالرغم من ذلك تبقى أهمية الوصافة في لعب كأس سوبر إعمار الموسم المقبل ضد شباب الأهلي.