مصروفات التقديم في التعليم المدمج بجامعة القاهرة 2024
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
أعلن مركز التعليم المدمج في جامعة القاهرة قيمة مصاريف التقديم في البرامج الدراسية المتاحة في هذا النظام للطلاب الجدد.
وفتح مركز التعليم المدمج في جامعة القاهرة باب القبول للطلاب الجدد الراغبين في الالتحاق ببرامجه المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات ابتداءً من السبت الموافق 30 ديسمبر 2023.
ويغلق مركز التعليم المدمج باب التقديم في البرامج الدراسية يوم 24 يناير 2024، من خلال مقر المركز بالمدينة الجامعية فى المواعيد الرسمية للعمل.
ويمكن التقديم للحصول على البكالوريوس والليسانس بنظام التعليم المدمج لحملة الثانوية العامة أو ما يعادلها والدبلومات المتوسطة والمؤهلات العليا للفصل الدراسي مارس 2024.
مصروفات التقديم في التعليم المدمج 250 جنيها قيمة ملف الالتحاق في نظام التعليم المدمج. 300 جنيه قيمة اختبارات القبول في نظام التعليم المدنج. 400 جنيه تكلفة المقرر الواحد. 50 جنيهًا تكلفة استخراج كارنيه التعليم المدمج. البرامج الدراسية في التعليم المدمج بكالوريوس التجارة برنامج علوم الأعمال (إدارة الأعمال، والمحاسبة، والتأمين). بكالوريوس التربية للطفولة المبكرة (برنامج إعداد معلمي مرحلة الطفولة المبكرة، وبرنامج إعداد معلمي التربية الخاصة). ليسانس الآداب بتخصصات (الترجمة باللغة الإنجليزية، وعلم النفس وتطبيقاته، الدراسات التاريخية وحضارات العالم، وعلم الاجتماع التطبيقي، والنشر والحفظ الرقمي). ليسانس دار العلوم في اللغة العربية وآدابها والثقافة الإسلامية.شروط القبول في التعليم المدمجحدد مركز التعليم المدمج عدة شروط لقبول الطلاب الجدد، حيث يقبل الطلاب من حملة الثانوية العامة والأزهرية وما يعادلها والدبلومات الفنية بشرط مرور عامين دراسيين على الأقل من تاريخ حصولهم على مؤهلهم الدراسي.
ويستثنى من هذا الشرط المصريون المقيمون بالخارج الحاصلون على المؤهل من الدول المقيمين بها بشرط وجود إقامة سارية، وأبناء محافظتي شمال وجنوب سيناء، كما يقبل المركز الطلاب الحاصلين على مؤهل دبلوم المعاهد فوق المتوسطة والمؤهلات العليا دون التقيد بشرط مرور عامين دراسيين على مؤهلهم.
وحدد مركز التعليم المدمج الأوراق المطلوبة لحجز اختبار القبول ببرامجه، وهي صورة المؤهل، وصورة شهادة الميلاد، وصورة الرقم القومي، وصورة الموقف من التجنيد (للذكور المصريين)، كما حدد المركز الأوراق المطلوبة للتسجيل بعد اجتياز اختبار القبول، وهي أصل شهادة الميلاد، وأصل المؤهل الدراسي، وأصل التجنيد للذكور المصريين، و4 صور شخصية، وصورة بطاقة الرقم القومي.
وتنتشر فروع مركز جامعة القاهرة للتعليم المدمج في مختلف محافظات مصر ومنها: المنصورة، والإسكندرية، وكفر الشيخ، وبورسعيد، والسويس، وقنا، والغردقة، وأسوان، والمنيا، وسوهاج، وجنوب سيناء، والوادي الجديد، بالإضافة إلى عدد من الدول العربية ومنها: السعودية والكويت والإمارات وقطر وسلطنة عمان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعليم المدمج مركز التعليم المدمج جامعة القاهرة البرامج الدراسية نظام التعليم المدمج مرکز التعلیم المدمج فی التعلیم المدمج جامعة القاهرة التقدیم فی المدمج فی
إقرأ أيضاً:
جامعة السويس: إدراج الجامعات المصرية في تصنيف التايمز العالمي يعكس تطور التعليم
أكد الدكتور أشرف حنيجل، رئيس جامعة السويس، أن الجامعات المصرية حققت تقدمًا كبيرًا في التصنيفات العالمية المختلفة، ومن بينها تصنيف «التايمز هاير إديوكيشن»، موضحًا أن هذا التقدم لا يتعلق فقط بجودة التعليم داخل الجامعات، وإنما يعكس أيضًا التطور الشامل في منظومة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر.
وأشار خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين لمياء حمدين ويارا مجدي، ببرنامج «هذا الصباح»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، إلى أنه في عام 2016 لم تكن هناك سوى ثلاث جامعات مصرية فقط مدرجة في هذا التصنيف، بينما ارتفع العدد في عام 2026 إلى 36 جامعة، وهو ما يعكس الدور الكبير الذي تقوم به الدولة في دعم هذا القطاع الحيوي.
وأوضح أن هذا الإنجاز يأتي نتيجة الدعم المستمر من الرئيس عبد الفتاح السيسي لقطاع التعليم والبحث العلمي، وتوجيهاته الدائمة باعتبارهما قاطرة التقدم والتنمية، موضحًا أن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أطلق في مارس 2023 الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، التي تضمنت أحد أهم محاورها وهو الارتقاء بالتصنيفات الدولية للجامعات المصرية.
ولفت إلى أن ما نراه اليوم من نتائج ملموسة هو ترجمة حقيقية لهذه الاستراتيجية، مشيرًا إلى أن جامعة السويس تُعد نموذجًا واضحًا لذلك؛ إذ لم يكن لها وجود قبل عام 2012، لكنها استطاعت خلال فترة وجيزة أن تحقق تقدمًا كبيرًا في التصنيفات العالمية، وأن تدخل ضمن قوائم متعددة في التصنيفات الدولية.
وتابع: «هذه التصنيفات العالمية لا تقتصر على قياس جودة البحث العلمي فقط، بل تشمل أيضًا المشاركة المجتمعية، ومستوى الخدمات، وعدد الأبحاث المنشورة، وغيرها من المعايير التي تعكس تميز الجامعة وتكامل أدوارها الأكاديمية والمجتمعية»، موضحًا أن هذا التصنيف يعكس تطورًا نوعيًا في منظومة التعليم العالي بمصر.