3 مناطق ساحرة يجب أن تزورها في جنوب أفريقيا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
البوابة - هل تفكر في زيارة جنوب أفريقيا ، خيار موفق لأن جنوب أفريقيا تنتظرك بمناظرها الطبيعية المتنوعة وثقافتها النابضة بالحياة ومعالمها المميزة. اربطوا أحزمة الأمان، لأننا سنبدأ رحلة سفاري مليئة بالتجارب التي لا تنسى:
3 مناطق ساحرة يجب أن تزورها في جنوب أفريقيا
1. كيب تاون الساحرة:
التقط صورة لغروب الشمس وهي تلون السماء بألوان نارية.جزيرة روبن: استقل العبارة إلى سجن الجزيرة التاريخي، حيث سُجن نيلسون مانديلا لمدة 27 عامًا. تقدم الجولات المصحوبة بمرشدين من قبل نزلاء سابقين رؤى مؤثرة حول النضال ضد الفصل العنصري.واجهة فيكتوريا وألبرت البحرية (V&A Waterfront Vibrancy): تجول على طول المرفأ الصاخب المليء بالمحلات التجارية والمقاهي وفناني الشوارع. تذوق المأكولات البحرية الطازجة في مطعم بجانب الميناء أو تصفح الهدايا التذكارية الفريدة في سوق الحرف اليدوية.
2. جاردن روت جرانديور:
3. مملكة كروجر:
هذه مجرد فكرة لما ينتظرك من عجائب في جنوب أفريقيا. اعتمادًا على اهتماماتك والوتيرة المفضلة لديك، يمكنني تصميم خط سير رحلة مخصص يتضمن مدنًا ساحرة مثل ستيلينبوش أو تجارب ثقافية مثل أسواق سويتو النابضة بالحياة أو أنشطة ضخ الأدرينالين مثل القفز بالحبال فوق جسر بلوكرانس.
تذكر أن السياحة الأخلاقية أمر بالغ الأهمية. اختر نزلًا صديقة للبيئة وادعم المجتمعات المحلية من خلال ممارسات السفر المسؤولة. لذا، احزم حس المغامرة لديك، والكاميرا، والتعطش للاستكشاف - سحر جنوب أفريقيا في انتظارك!
المصدر: بارد /
اقرأ أيضاً:
أفضل الشوارع السياحية في العالم
جزر المالديف جنة استوائية تستحق السفر
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سياحة جنوب أفريقيا مغامرات غابات درب التبانة جنوب أفریقیا
إقرأ أيضاً:
مصرع 74 شخصا وإصابة 83 آخرين في جنوب كيفو بالكونغو
لقي 74 مدنيا على الأقل مصرعهم وأصيب 83 آخرون في أقل من أسبوع في إقليم جنوب كيفو بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفقا لتقرير أولي أصدرته الأمم المتحدة، والتي ادانت تصاعدا "مقلقا" لأعمال العنف في شرقي البلاد.
وأفاد منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الكونغو الديمقراطية، برونو لوماركي، بأن مناطق أوفيرا، والونجو، موينجا، وشابوندا، وكاباري، وفيزي، وكاليهي شهدت في الفترة بين 2 و7 ديسمبر اشتباكات استخدمت فيها أسلحة ثقيلة، إضافة إلى قصف طال مناطق مأهولة بالسكان. وأدت المعارك إلى قطع طرق رئيسية ومنع إجلاء الجرحى بسبب الحواجز المنتشرة في عدد من المحاور.
وفي بيان رسمي، أدان لوماركي، وفقا لوسائل إعلام محلية ، هذه الهجمات التي استهدفت مناطق مدنية، مشيرا إلى تدمير عدة بنى تحتية، بينها مدارس، في خرق واضح للقانون الإنساني الدولي. وأكد قائلا "المدنيون والبنى التحتية المدنية ليسوا أهدافا".
وأدى تجدد العنف إلى حركة نزوح واسعة النطاق: إذ فر أكثر من 200 ألف شخص من قراهم منذ 2 ديسمبر، بينما عبر آلاف آخرون الحدود إلى بوروندي ورواندا. وتوصف أوضاع النازحين بأنها "شديدة الهشاشة"، في إقليم جنوب كيفو الذي يضم بالفعل 1.2 مليون نازح داخلي.
ودعا المسؤول الأممي جميع الأطراف إلى ضمان وصول إنساني "آمن وسريع ودون عوائق"، مرحبا في الوقت نفسه بالتصديق على اتفاق السلام الموقع في 4 ديسمبر بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا. لكنه شدد على أن مصداقية هذا الاتفاق ستظل رهن الوقف الفوري للأعمال العدائية.
وأكدت الفرق الإنسانية استعدادها للتدخل في المناطق المتضررة فور تحسن الوضع الأمني. وبحسب الأمم المتحدة، تلقى أكثر من 1.5 مليون شخص في الإقليم مساعدات منقذة للحياة بين يناير وسبتمبر.