كيف تتصرف عند ظهور كلمة كارت غير مقبول في عداد الكهرباء؟
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أوضح جهاز مرفق تنظيم الكهرباء، أسباب عدة لظهور رسالة كارت غير مقبول على عداد الكهرباء، والتي تظهر لبعض المواطنين على شاشة العداد، محددًا خطوات التعامل مع الكارت والعداد حال ظهور هذه الرسالة.
سبب رسالة كارت غير المقبول على عداد الكهرباءووفقا لنصائح جهاز مرفق تنظيم الكهرباء، فإنّه يوجد عدة خطوات للتعامل مع رسالة كارت غير مقبول على عداد الكهرباء، في مقدمتها يتم اتباع أول خطوة وهي العودة لشركة الكهرباء لإعادة تنشيط الكارت، وإبلاغ الفني بالمشكلة، بإعطائه رقم كود المشترك، ورقم عداد الكهرباء مسبوق الدفع، ورقم الـbad.
وهناك عدة أسباب حول ظهور كلمة كارت غير مقبول في عداد الكهرباء ومنها:
1- الكارت لا يعمل «تالف».
2- عدم تنشيط وتحديث الكارت.
3- الكارت به شحنة لا يتم تفريغها من قبل.
4- كارت الشحن المستخدم لا يخص الشركة التابع لها العداد.
5- كارت الشحن لا يخص العداد ذاته.
استقبال شكاوي المواطنينويمكن لأي مواطن يتعرض لمشكلة ظهور كلمة كارت الكهرباء غير المقبول، الاتصال على رقم 23421475، أو من خلال الفاكس على رقم 23421471، أو من خلال الرقم البريدي 11811، وهذه الأرقام خاصة بجهاز مرفق الكهرباء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شركة الكهرباء بدل تالف عداد كهرباء كارت الشحن عداد الكهرباء عداد الکهرباء
إقرأ أيضاً:
الكارت الموحد.. خطوة استراتيجية نحو التحول الرقمي وتحقيق العدالة الاجتماعية
في ظل سعي الحكومة المصرية لتطوير منظومة الدعم والخدمات، يتساءل عدد كبير من المواطنين عن تفاصيل استخراج الكارت الموحد، الذي أعلنت الدولة مؤخرًا بدء تطبيقه تدريجيًا ليحل محل بطاقات التموين التقليدية، ضمن خطة شاملة لدمج وتبسيط الخدمات الحكومية عبر بطاقة ذكية واحدة.
ويُعد الكارت الموحد نقلة نوعية في ملف التحول الرقمي، حيث يدمج في بطاقة واحدة عدة خدمات أساسية.
وفي هذا السياق، أوضح المحلل الاقتصادي إسلام الأمين في تصريحات خاصة لموقع "صدى البلد"، أن تطبيق منظومة الكارت الموحد يمثل قفزة في اتجاه التكامل الرقمي وتحقيق الكفاءة في تقديم الخدمات الحكومية، ما يسهم في تقليص البيروقراطية وتسهيل وصول المواطنين إلى حقوقهم الأساسية.
وقال الأمين: "الكارت الموحد يتيح للمواطن استخدام بطاقة واحدة للحصول على كل الخدمات المرتبطة بالدعم والتأمينات، وهو ما يوفر الوقت والجهد، ويقلل من الزحام أمام المصالح الحكومية، ويُبسّط الإجراءات بشكل ملحوظ".
وأشار الأمين إلى أن الكارت الموحد يعتمد على أنظمة رقمية حديثة تضمن وصول الدعم لمستحقيه بدقة، مما يسهم في تقليل فرص التلاعب وسوء الاستخدام، ويعزز من عدالة توزيع الموارد.
ولفت إلى أن هذه الآلية تعزز الشفافية وتزيد من الثقة في المنظومة الحكومية، وهي أداة فعالة في مكافحة الفساد، خاصة في ملف الدعم الذي طالما شهد إهدارًا في الموارد"، يضيف الأمين.
دعم الاقتصاد والشمول الماليكما شدد المحلل الاقتصادي على أن الكارت الموحد له دور محوري في تعزيز الشمول المالي، من خلال دمج شرائح واسعة من المجتمع في المنظومة المالية الرسمية، عبر فتح حسابات شخصية بالبريد المصري.
وأشار إلى أن هذا التكامل بين خدمات الدعم والنظام المصرفي يساعد على:
توسيع نطاق الخدمات الرقميةدعم الاقتصاد غير النقديخلق بيئة خصبة للنمو الاقتصادي المستدامخطوة نحو المستقبلواختتم الأمين حديثه مؤكدًا أن الكارت الموحد ليس مجرد أداة إدارية، بل خطوة استراتيجية نحو بناء دولة رقمية تتسم بالكفاءة والشفافية، وتُحقق رضا المواطنين وتُسهم في تحقيق العدالة الاجتماعية وتدعيم الاقتصاد الوطني من خلال حسن إدارة الموارد وتوجيهها للفئات المستحقة.