غالانت: المناورة في شمال غزة انتهت وستنتهي قريبا في الجنوب
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
قال وزير الحرب في حكومة الاحتلال يوآف غالانت، إنه خلال 100 يوم انتقلت قواته من الحرب في منطقتها إلى الحرب داخل قطاع غزة.
وأضاف غالانت، "يجب أن ننتصر خلال هذه الحرب ولن نقدم تنازلات وليس هناك طريق آخر"
تاليا ما جاء في حدث غالانتغالانت: سنقضي على حماس وعلى كل من شارك في هجوم 7 أكتوبر
غالانت: ملزمون على الانتصار ويجب أن نقضي على قدرات حماس وإعادة المخطوفين
غالانت: يجب أن نقضي على قدرات حماس ونعيد المخطوفين
غالانت: القوة العسكرية هي الكفيلة باستعادة المخطوفين وتحقيق أهداف الحرب
غالانت: قمنا بتفكيك البنية القتالية لحماس في كل مناطق قطاع غزة
غالانت: لن يكون هناك تهديد عسكري من غزة عند انتهاء الحرب
غالانت: المناورة في المناطق الشمالية لقطاع غزة انتهت وستنتهي قريبا وفي الجنوب
غالانت: السلطة القادمة في غزة يجب أن ترتكز على قوة غير معادية لإسرائيل
أخبار ذات صلة القسام تكشف مصير محتجزين ظهروا في رسالة موجهة لحكومة .
... القسام تكشف مصير محتجزين ظهروا .... القسام تكشف مصير محتجزين .... القسام تكشف مصير محتجزين ظهروا في رسالة ....
منذ 11 دقيقة
تشييع جثماني فلسطينيتين توفيتا في مستشفى تركي بعد نقلهما من .... تشييع جثماني فلسطينيتين توفيتا .... تشييع جثماني فلسطينيتين .... تشييع جثماني فلسطينيتين توفيتا في ....منذ 42 دقيقة
الشاباك يعلن أسماء منفذي عملية رعنانا الشاباك يعلن أسماء منفذي عملية .... الشاباك يعلن أسماء منفذي .... الشاباك يعلن أسماء منفذي عملية رعنانامنذ ساعتين
طفل غزة.. تشبث في أحلك اللحظات بملجأه الأخير ومنبع طمأنينته .... طفل غزة.. تشبث في أحلك اللحظات .... طفل غزة.. تشبث في أحلك .... طفل غزة.. تشبث في أحلك اللحظات بملجأه ....منذ ساعتين
جيش الاحتلال يسحب الفرقة 36 من قطاع غزة جيش الاحتلال يسحب الفرقة 36 من .... جيش الاحتلال يسحب الفرقة 36 .... جيش الاحتلال يسحب الفرقة 36 من قطاع غزةمنذ ساعتين
استشهاد 3 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال في الخليل وطولكرم استشهاد 3 فلسطينيين برصاص قوات .... استشهاد 3 فلسطينيين برصاص .... استشهاد 3 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال ....منذ 4 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًغالانت: المناورة في شمال غزة انتهت وستنتهي قريبا في الجنوب
فلسطين | منذ 3 دقائقالقسام تكشف مصير محتجزين ظهروا في رسالة موجهة لحكومة نتنياهو
فلسطين | منذ 11 دقيقةالسينغال تكتسح غامبيا بثلاثية في كأس أمم افريقيا
رياضة | منذ 16 دقيقةالعراق يحقق انطلاقة قوية في كأس آسيا
رياضة | منذ 30 دقيقةبعد إزالة جسر المشاة.. مدخل مجمع المحطة في عمان مصيدة للأرواح
الأردن | منذ 31 دقيقةتشييع جثماني فلسطينيتين توفيتا في مستشفى تركي بعد نقلهما من غزة للعلاج
فلسطين | منذ 42 دقيقة للمزيدإدارة السير: هذه المخالفة غرامتها 30 دينارا
الأردنبيان مهم من التعليم العالي حول المنح والقروض
الأردنبالفيديو.. أبو عبيدة يعلن نتائج عملية طوفان الأقصى بعد 100 يوم على إطلاقها
فلسطينهل يشهد الأردن تساقطًا قريبًا للثلوج؟ - فيديو
طقسالتربية تعلن تعيين عدد من المعلمين على نظام شراء الخدمات - أسماء
الأردنالشاباك يعلن أسماء منفذي عملية رعنانا
فلسطين الطقسالأمطار الأخيرة ترفع معدل الموسم المطري بنسب تراوحت بين 1-13%
توقعات بتشكل الصقيع في بعض مناطق الأردن الثلاثاء.. تفاصيل
طقس العرب: تراجع فرص هطول الأمطار في الأردن بهذا الموعد
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: استشهاد 3 فلسطینیین برصاص قطاع غزة طفل غزة
إقرأ أيضاً:
شاهد.. تفاقم أزمة المياه في الجنوب اللبناني
جنوب لبنان- صباح كل يوم يحمل حسن الترك عدّة غالونات (عبوات كبيرة) بلاستيكية من بيته المتضرر في بلدة الناقورة قضاء صور جنوب لبنان، ويتوجه إلى خزان كبير استُحدث أول البلدة لتجميع المياه، ليملأها بهدف الاستخدام المنزلي. فالمياه غائبة تماما عن الناقورة، كحال معظم القرى والبلدات اللبنانية الحدودية مع فلسطين المحتلة.
فبعد اندلاع الحرب الإسرائيلية على لبنان، أقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي على قصف خزانات تجميع المياه في عشرات البلدات الجنوبية، ومع دخول عناصره إلى الجنوب عمدت جرافاته إلى نبش البنية التحتية الخاصة بالمياه والصرف الصحي، وكذلك جرف مضخات المياه العامة والخاصة، لتدمير مصادر المياه وجعل عودة الأهالي إلى بلداتهم أمرا مستحيلا.
يتحدث الترك للجزيرة نت عن معاناته اليومية، التي تشبه معاناة جميع من عادوا إلى بلداتهم الحدودية، إذ تعتبر أزمة المياه العقبة الأولى لهذه العودة، فالكهرباء يجري تأمينها عبر ألواح الطاقة الشمسية، أما المياه فيصعب تأمينها بعد غيابها عن المنازل وبعد تدمير خزانات المياه في القرى والبلدات.
ويقول الترك "المياه شريان الحياة، وبدون مياه الحياة مستحيلة، وأنا أنزل وأملأ هذه الغالونات يوميا لكي أتوضأ للصلاة ولأغسل حاجياتي، وعائلتي لم تستطع العودة معي إلى البلدة بل بقيت في صور، لأن البيت غير صالح للسكن ولا يوجد فيه كهرباء ولا مياه، ولو أن المياه موجودة لتشجع الناس على العودة إلى بيوتهم، ولو كانت مدمرة".
إعلانومن خلال جولة الجزيرة نت في الناقورة لاحظنا كيف أن شبكات المياه مقتلعة من تحت الأرض، وكيف أن المضخات مخرّبة بشكل كبير، أما الخزانات البلاستيكية والحديدية الخاصة بالمنازل فمتطايرة ومتناثرة في كافة الأرجاء.
فقدان المياه ليس عائقا أمام عودة السكان إلى بيوتهم فحسب، بل هو عائق أيضا أمام عودة المزارعين إلى بساتينهم، فقرى الجنوب تعتمد على الزراعة بشكل أساسي، حيث تشتهر بزراعات الحمضيات والأفوكادو والتبغ والعديد من الزراعات الاستوائية، إلا أن الاحتلال عمد على تجريف هذه البساتين واقتلاع مصادر المياه فيها، مما ألحق خسائر فادحة بالمزارعين.
ويقف وفيق سبليني على أنقاض بستانه المجرّف بالكامل، ويتفقد المضخات المدمّرة، ويتحدث للجزيرة نت عن خسائره الكبيرة، ويقول "قام جيش العدو الإسرائيلي بتجريف البستان بالكامل بالجرافة، ولم يترك منه إلا 4 أو 5 شجرات، وجرّف الخزانات والأرض والجدران وشبكات المياه، وسقطت مضخة في البئر وضاعت ولم نستطع إخراجها، وهذه المضخات لها أهمية كبيرة بالنسبة لنا لأننا نروي بها الأشجار".
ويلفت سبليني إلى أن بلدته تعتمد على الآبار في الناقورة بشكل أساسي، فهي لا تعتمد على المياه من خارج البلدة، وهذه الآبار مع مضخاتها جرى تدميرها من قبل الاحتلال الإسرائيلي، الأمر الذي حرم البلدة من مصادر مياهها، ويناشد سبليني الدولة اللبنانية والدول العربية والصديقة بضرورة إنشاء صندوق خاص لدعم أهالي الجنوب، ليعيدوا بناء بيوتهم ويعودوا إلى بساتينهم من جديد.
محمد سبليني هو الآخر يملك عدة بساتين في بلدته الناقورة، ويتحدث للجزيرة نت عن تجريف الاحتلال الإسرائيلي لمضخات المياه في بساتينه بالجرافات، ويؤكد استحالة العودة إلى البساتين والزراعة فيها، في ظل خروج الآبار عن الخدمة، فهي المصدر الوحيد للمياه في البلدة.
إعلانويقول سبليني "أخرجت المولدات وأصلحتها، ولكني لم أجد قطع تبديل للآبار، والآن ليس لدي القدرة على الاستمرار، فلم يعد لدي مواسم زراعية لكي أبيعها، ونحن بحاجة إلى التفاتة من الدولة والمعنيين لكي نعاود نشاطنا، وإلا سنضطر إلى هجرة بساتيننا".
عودة الناس إلى الناقورة مرتبطة بعودة البنى التحتية وعلى رأسها المياه، بحسب رئيس بلدية الناقورة عباس عواضة الذي أكد للجزيرة نت أن جيش الاحتلال الإسرائيلي جرف 3 محطات مياه أساسية في البلدة بشكل كامل، وذلك بعد وقف إطلاق النار، وكذلك عمد إلى تجريف البنية التحتية، ومن ضمنها خطوط مياه الشفة التي تنقل المياه من الآبار إلى أحياء البلدة.
حلول مؤقتة أجرتها البلدية لتأمين المياه للأهالي العائدين إلى قريتهم، فقد أصلحت البلدية بئرا للمياه، وتقوم الجرارات بتوزيع المياه منه على البلدة، كما أقامت البلدية خزانات عند مداخل الأحياء لتقريب المياه للأهالي.
ويناشد رئيس بلدية الناقورة الدولة ومؤسسة مياه لبنان الجنوبي، التدخل السريع لإعادة تشغيل الآبار وبناء شبكة المياه ولو بشكل جزئي، في الأماكن التي عاد إليها السكان، فالمياه تُعتبر شريان الحياة وعنصر صمود بوجه الاحتلال، حسب كلامه.
أضرار بالملايينقيمة الأضرار الناجمة عن استهداف البنية التحتية الخاصة بالمياه في الجنوب جراء الحرب الإسرائيلية على لبنان تقدّر بـ100 مليون دولار، بحسب مدير عام مؤسسة مياه لبنان الجنوبي وسيم ضاهر، إذ أكد للجزيرة نت أنه بين 30 و35 بلدة جنوبية جرى تدمير بنيتها التحتية بشكل كبير جدا، من شبكات وخزانات ومضخات.
ويشدد ضاهر على أن إعادة المياه إلى البلدات الجنوبية، وخاصة تلك الواقعة في منطقة الشريط الحدودي، أمر في غاية الأهمية، لأن عودة الأهالي مرتبطة بعودة المياه، أكان للاستعمالات المنزلية أو الزراعية أو حتى أعمال البناء
إعلانويؤكد أن المؤسسة حاضرة بكوادرها ومهندسيها وموظفيها للبدء بورش الإصلاح والبناء، ولكن هناك معضلة وهي الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، والتي لم توفر الخزانات المستحدثة في بعض القرى الجنوبية حيث استهدفتها بالمسيّرات، مطالبا الدولة بضرورة معالجة المشكلة.
ويلفت ضاهر إلى أن المؤسسة بدأت بإصلاح مضخة الطبية جنوب لبنان، والتي كانت قد تضررت بفعل الاعتداءات الإسرائيلية، وأنها ستقوم كذلك بالبدء بمشروع إعادة بناء مضخة الوزاني التي دمرتها إسرائيل بشكل كامل، لتأمين المياه إلى القرى الجنوبية.