كوارث أول 15 يوما في السنة.. فيضانات أفريقيا وأمريكا الجنوبية وبركان آيسلندا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
سيكون عام 2024 كبيسا، وبحسب الحسابات الفلكية التي تعرف السنة الكبيسة بأنها تضم 29 في شهر فبراير بدلا من 28 يوما وتأتي هذه السنة الكبيسة كل 4 سنوات، كما أن هناك تعريفا آخر، وهو أن يقبل الرقم القسمة على 4، لكن كيف كان أول أسبوعين من عام 2024 الكبيس؟
زلزال اليابان مع بداية العاممع الساعات الأولى لعام 2024 وقع زلزال وسط دولة اليابان الواقعة في قارة آسيا بقوة 7.
وفي دولة الكونغو الواقعة وسط غرب إفريقيا، شهدت العاصمة كينساشا فيضانات عقب ارتفاع منسوب المياه بشكل كبيرة مما جعل المياه تخرج بكثافة عن ضفتي نهر الكونغو بعد نزول أمطار غزيرة، كما سجلت دولة كولومبيا الواقعة في قارة أمريكا الجنوبية، فيضانات نتيجة انهيار أرضي الجمعة الماضية بين مدينتي كويبدو وميديلين، غرب كولومبيا، مع الإعلان عن مقتل 34 شخصا نتيجة هذه الفيضانات.
وفي دولة آيسلندا الواقعة أقصى شمال أوروبا، تستمر الحمم البركانية بعد ثوران بركان جنوب غرب البلد وظهور صخورا شبه منصهرة في حدث تكرر مرتين خلال أقل من شهر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: آيسلندا اليابان زلزال بركان
إقرأ أيضاً:
نائبة رئيس كولومبيا السابقة : الوحدة الترابية للمغرب لا يمكن أبداً أن تكون محل تشكيك
زنقة 20 | الرباط
حلت نائبة الرئيس ووزيرة العلاقات الخارجية السابقة بجمهورية كولومبيا، مارتا لوسيا راميريز، قبل أيام بالمغرب و التقت عدة مسؤولين حكوميين.
و أجرت راميريز ، مباحثات مع وزير الخارجية ناصر بوريطة، أمس الخميس بالرباط، و أيضا مع الأمين العام لحزب الإستقلال ، وزير التجهيز و الماء نزار بركة.
و خلال تصريحات أدلت بها مارتا لوسيا راميريز، و التي تشغل حاليا مهام عضو حزب الوسط الديمقراطي الكولومبي، أكدت أن سيادة المغرب ووحدته الترابية لا يمكن أبدا أن تكون محل تشكيك.
راميريز، أكدت أن المغرب بفضل الرؤية الإستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس و العمل الحكومي الذي وصفته بالممتاز ، يحقق تنمية و ازدهارا ورفاهية ، معتبرة أن ما يحققه المغرب مثير للإعجاب.
نائبة الرئيس الكولومبي السابقة ، قالت أن المغرب وكولومبيا تجمعهما علاقة وثيقة للغاية منذ سنوات ، مؤكدة أن حزبها حينما كان في الحكومة كان له دائما موقف ثابت جدا من الصحراء المغربية ، حيث صرحت بالقول : ” الصحراء مغربية وسيادة ووحدته الترابية لا يمكن أبدا أن تكون محل تشكيك”.