اليمن يبحث مع اليونيسيف دعم قطاعه التربوي
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اليمن يبحث مع اليونيسيف دعم قطاعه التربوي، اليمن يبحث مع اليونيسيف دعم قطاعه التربويبحثت رئيس الفريق الفني للإغاثة والتعاون الدولي بمكتب رئاسة الجمهورية الدكتورة مريم الدوغاني، .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليمن يبحث مع اليونيسيف دعم قطاعه التربوي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اليمن يبحث مع اليونيسيف دعم قطاعه التربوي
بحثت رئيس الفريق الفني للإغاثة والتعاون الدولي بمكتب رئاسة الجمهورية الدكتورة مريم الدوغاني، الأحد، في العاصمة المؤقتة عدن، مع مدير العمليات الميدانية في منظمة اليونيسيف هاميش يونج، تعزيز جهود دعم القطاع التربوي في اليمن.
وقالت وكالة سبأ الرسمية، أن اللقاء، تطرق إلى احتياج القطاع التعليمي من مشاريع قطاع المياه والإصحاح البيئي، والحاجة لمشاريع من شأنها المساهمة في تحسين أوضاع الشباب والمعاقين من مختلف الفئات العمرية والذين تزايدت أعدادهم بسبب الحرب.
واستعرضت الدكتورة الدوغاني، أوضاع العملية التعليمية، وأبرز التحديات والصعوبات التي تواجهها لاسيّما مع اقتراب بدء العام الدراسي الجديد وعودة الطلاب إلى المدارس.
وأكدت الحاجة لمشاريع مستدامة، وأهمية تعزيز التنسيق المشترك مع الجانب الحكومي ومنظمات المجتمع المدني لتنفيذ المشاريع.
وشددت، على أهمية تركيز التدخلات والدعم على القطاعات الحيوية والمهمة ومنها قطاع التربية والتعليم الذي بات بحاجة ماسة لدعم المدارس الحكومية بألواح الطاقة الشمسية للتخفيف من معاناة الطلاب والمعلمين جرّاء الصعوبات في خدمة الكهرباء في ظل ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف.
تابعنا في :
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انتزاع نصف مليون لغم في اليمن خلال سبع سنوات
أعلن مشروع “مسام” لنزع الألغام، من تطهير أكثر من 67 مليون متر مربع من الأراضي اليمنية، وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم زرعتها مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، منذ انطلاق المشروع في يونيو 2018 وحتى اليوم.
وقال بيان صادر عن المركز إن الألغام المنزوعة شملت ألغامًا مضادة للأفراد والدبابات، وعبوات ناسفة وذخائر غير منفجرة، زُرعت عشوائيًا في المناطق السكنية والزراعية، مستهدفة المدنيين الآمنين، وخصوصًا النساء والأطفال وكبار السن.
ويعمل في المشروع أكثر من 550 موظفًا موزعين على 32 فريقًا ميدانيًا مدربًا، حيث أسهمت جهودهم في تقليص عدد ضحايا الألغام بشكل كبير، وساعدت في عودة آلاف المزارعين والنازحين إلى قراهم وأراضيهم.
كما أطلق المركز المدعوم من السعودية مشاريع مساندة، أبرزها تشغيل مراكز الأطراف الصناعية في عدة مدن يمنية، لتقديم الدعم الطبي والنفسي للمصابين جراء انفجار الألغام، وإعادة تأهيلهم لدمجهم في المجتمع.