جدة _ماهر عبدالوهاب

يقام بسوبر دوم جدة بالمملكة العربية السعودية معرض جدة الدولي للسفر والسياحة 2024. وذلك من الأحد 28 يناير وحتى الثلاثاء 30 يناير لعام 2024 م. بينما يوافق هذا التاريخ 16وحتى 18 من شهر رجب لعام 1445 هـ.

معرض جدة الدولي للسفر والسياحة 2024 يوفر الفرصة للعارضين للحفاظ على الشركاء الحاليين، ومقابلة المتعاونين الجدد، وجذب عملاء المحتملين باستخدام مجموعة من أدوات التسويق الاحترافية.

أخبار قد تهمك بحضور الأمير سعود بن جلوي.. انطلاق حفل أعمال الدورة الـ 44 للمجلس التنفيذي لـ”الإيسيسكو” بجدة 17 يناير 2024 - 12:59 صباحًا القبض على مقيم بمحافظة جدة لترويجه 122,200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي 14 يناير 2024 - 12:26 صباحًا

كذلك توفر JTTX مجموعة واسعة من المنتجات، والتي تعتبر بمثابة بازار الشراء السنوي لعشاق السفر.

كما أنها فرصة عظيمة للعارضين لتقديم خدماتهم وإطلاق منتجات جديدة، وجذب أكبر قدر من الاهتمام من وسائل الإعلام والتجارة والجمهور.

للمعرض مزايا متعددة منها على سبيل المثال:

التعرف على احتياجات وأهداف السوق السعودي.بناء شراكات جديدة وقاعدة بيانات للعملاء في سوق سفر كبير.الوصول إلى كبار المسؤولين التنفيذيين وصانعي القرار المؤثرين.كما يمكنك تواصل مع المشترين وجهاً لوجه وقدم خدمتك.فئات السفر والسياحة الرئيسية المشاركة في المعرض متنوعة منها على سبيل المثال:مجلس السياحة والوكالات الحكوميةمنظمات السفر والسياحةالإقامة (فنادق / منتجعات / شقق)وكالات السفر ومنظمو الرحلات السياحيةشركات إدارة الوجهاتالسياحة العلاجية (عيادات / منتجعات / مستشفيات / وكالات)المغامرة والترفيهتكنولوجيا السفرخدمات الترفيهوسائطالتعليمية والتدريبيةالسياحة البحرية والرحلات البحريةالخطوط الجوية / ميثاق طائرة خاصةتأجير السيارات والنقلمطاعم وغيرها

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: جدة

إقرأ أيضاً:

نيس تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات على خلفية تهديد كائناتها الحية

يتوجه قادة العالم إلى نيس في جنوب شرق فرنسا الأحد لحضور « مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات » الذي يعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحويله إلى قمة لحشد الجهود في حين قررت الولايات المتحدة مقاطعته.

وسيجتمع حوالى خمسين رئيس دولة وحكومة، من بينهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في نيس الأحد حيث سيقام عرض بحري كجزء من احتفالات اليوم العالمي للمحيطات، قبل افتتاح المؤتمر الاثنين.

وستركز المناقشات التي تستمر حتى 13 حزيران/يونيو على التعدين في قاع البحار، والمعاهدة الدولية بشأن التلوث البلاستيكي، وتنظيم الصيد المفرط.

وقال ماكرون لصحيفة « أويست فرانس » إن هذه القمة تهدف إلى « حشد الجهود، في وقت يتم التشكيك في قضايا المناخ من جانب البعض »، معربا عن أسفه لعدم مشاركة الولايات المتحدة فيها.

ويعتقد أن الولايات المتحدة التي تملك أكبر مجال بحري في العالم، لن ترسل وفدا على غرار ما فعلت في المفاوضات المناخية.

وأقر ت الدول في مسودة الإعلان الختامي التي كانت قيد التفاوض أشهر، بأن « العمل لا يتقدم بالسرعة أو النطاق المطلوبين ».

وحد دت فرنسا أهدافا طموحة لهذا المؤتمر الأممي الأول الذي يعقد على أراضيها منذ مؤتمر الأطراف حول المناخ « كوب21 » الذي استضافته باريس في العام 2015.

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إن فرنسا « تسعى ليكون المؤتمر موازيا بالنسبة إلى المحيطات، لما كان عليه اتفاق باريس، قبل عشر سنوات، بالنسبة إلى المناخ ».

وأعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل أشهر عن رغبته في جمع 60 مصادقة في نيس للسماح بدخول معاهدة حماية أعالي البحار حي ز التنفيذ.

من دون ذلك، سيكون المؤتمر « فاشلا »، وفق موقف أدلى به السفير الفرنسي لشؤون المحيطات أوليفييه بوافر دارفور في آذار/مارس.

وتهدف المعاهدة التي اعتمدت في العام 2023 ووقعتها 115 دولة إلى حماية الأنظمة البيئية البحرية في المياه الدولية التي تغطي نحو نصف مساحة سطح كوكب الأرض. وقد صادقت عليها إلى الآن رسميا 28 دولة والاتحاد الأوروبي.

وتأمل فرنسا أيضا في توسيع نطاق التحالف المؤلف من 33 دولة والذي يؤيد تجميد التعدين في قاع البحار.

ومن المتوقع أن تتطرق النقاشات غير الرسمية بين الوفود أيضا إلى المفاوضات من أجل التوصل إلى معاهدة لمكافحة التلوث البلاستيكي والتي ستستأنف في آب/أغسطس في جنيف، في حين تأمل باريس الدفع قدما نحو المصادقة على الاتفاقات المتصلة بمكافحة الصيد غير القانوني والصيد المفرط.

وتغطي المحيطات 70,8 في المئة من مساحة سطح الكرة الأرضية، وتشهد منذ عامين موجات حر غير مسبوقة تهدد كائناتها الحية لكن حمايتها هي الأقل تمويلا بين أهداف التنمية المستدامة التي أقرتها الأمم المتحدة.

وشد د قصر الإليزيه على أن قمة نيس « ليست مؤتمرا لجمع التبرعات بالمعنى الدقيق للكلمة »، في حين قالت كوستاريكا، الدولة المشاركة في استضافة المؤتمر، إنها تأمل في جمع 100 مليار دولار من التمويل الجديد للتنمية المستدامة للمحيطات.

هذا ما انتقده بريان أودونيل، مدير حملة من أجل الطبيعة، وهي منظمة غير حكومية تعمل على حماية المحيطات.

وقال براين أودونيل، مدير منظمة « كامبين فور نايتشر » غير الحكومية التي تعمل على حماية المحيطات « لقد أنشأنا أسطورة تقول إن الحكومات لا تملك الأموال اللازمة لحماية المحيطات ».

وأضاف « هناك أموال. ليس هناك إرادة سياسية ».

ونشر ما يصل إلى خمسة آلاف عنصر من الشرطة والدرك والجنود لضمان أمن القمة التي لا تواجه « تهديدا محددا » رغم ذلك، وفقا للسلطات.

وفي نيس التي سيصل إليها الرئيس الفرنسي بالقارب من موناكو حيث يختتم منتدى حول الاقتصاد الأزرق والتمويل الأحد، ست عرض على ماكرون توصيات المؤتمر العلمي الذي سبق القمة، فضلا عن مقياس « ستارفيش » الجديد الذي يحدد حالة المحيط الذي يعاني استغلالا مفرطا وارتفاعا في درجة حرارته.

وتحت ضغط منظمات غير حكومية، أعلن الرئيس الفرنسي السبت فرض قيود على صيد الأسماك بشباك الجر في بعض المناطق البحرية المحمية من أجل توفير حماية أفضل للأنظمة البيئية.

 

مقالات مشابهة

  • اليونان تستضيف النسخة الثانية من «إنفستوبيا - المتوسط» العام المقبل
  • تخطّط للسفر في عطلة؟ إليك أبرز الوجهات التي قد تكون فيها ضحية للاحتيال
  • بعد تصالح أهل المريضة.. إخلاء سبيل طبيب قوص من النيابة بقنا
  • المؤسسة تستجيب لنداء تعز… 20 نقطة سبيل يوميًا لتأمين المياه
  • حظر السفر إلى أمريكا يدخل حيز التنفيذ
  • الأوبرا تستضيف الباليه الوطنى الروسى على المسرح الكبير
  • قرار حظر السفر يشعل الغضب الدولي.. اتهامات بالتمييز والعنصرية
  • نيس تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
  • نيس تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات على خلفية تهديد كائناتها الحية
  • مدينة نيس الفرنسية تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات