كشفت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن تدهور نظام الصحة النفسية الإسرائيلي، بسبب عملية طوفان الأقصى.

وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن البيانات المتعلقة بالانتحار في "إسرائيل" محيرة، دون وجود اتجاهات واضحة تساعد في توفير التوجيه لرعاية وعلاج الصحة العقلية.

ونقلت الصحيفة عن مديرة مركز علاج الصدمات النفسية تسفيا سليغمان، قولها إن عدد حالات الانتحار، والتفكير بالانتحار منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي زادت بشكل ملحوظ.



ولفتت الصحيفة إلى أن ما نسبته واحد من بين كل ثلاثة إسرائيليين بحاجة إلى علاج نفسي بسبب الحرب، وهو أمر غير متوفر، بسبب بعد المواعيد.


وتشير الأبحاث في "إسرائيل" إلى أن المعالجين هنا هم أكثر عرضة لرفض العمل مع المرضى المعرضين لخطر الانتحار، وبدلاً من ذلك فإنهم يحيلونهم إلى أطباء آخرين بمعدلات أعلى من إحالات مرضى الاكتئاب، بحسب "جيروزاليم بوست".

وبحسب تقارير إسرائيلية فإن الزيادة على مستوى استخدام الأدوية النفسية بعد الحرب وصلت إلى 25 بالمئة.


المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الصحة النفسية فلسطين غزة الاحتلال الصحة النفسية طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: واشنطن ستتخلى عن إسرائيل إن لم توقف حرب غزة

أفادت صحيفة "واشنطن بوست" عن مصدر مطلع بأن أعضاء في إدارة ترامب أخبروا إسرائيل بأن واشنطن ستتخلى عن الدولة العبرية إن لم تنه الحرب في قطاع غزة.

وقال المصدر إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستطيع إنها الحرب في غزة ومعه الأغلبية إن أراد ذلك، لكنه يفتقر (نتنياهو) لإرادة السياسية، على حد قوله.

وأضاف قائلا أن "نتنياهو روّج لفكرة استئناف المساعدات في اجتماع مجلس الوزراء مساء الأحد على أنها مجرد مسألة شكلية".

وتابع المصدر "ضغوط ترامب تزايدت في الأيام الأخيرة مع استدعاء إسرائيل عشرات الآلاف من جنود الاحتياط وتصعيدها قصف غزة واقترابها من نقطة اللاعودة في الحرب".

 وخلال الأسبوع الماضي، التزمت الحكومة اليمينية في إسرائيل صمتاً دبلوماسياً، في الوقت الذي أطلق فيه ترامب عاصفة من التصريحات التي هزت افتراضات الإسرائيليين إزاء مكانة بلادهم لدى أهم حلفائها، خصوصاً أنه تجاوز الدولة العبرية خلال زيارته الشرق أوسطية التي شملت السعودية وقطر والإمارات.

ويواجه نتنياهو ضغوطاً من المتشددين الدينيين القوميين في حكومته الذين يصرون على مواصلة الحرب في غزة حتى إنزال هزيمة ساحقة بحماس، ومن باقي المواطنين الإسرائيليين الذين يتزايد ضيقهم بالصراع الدائر منذ أكثر من 18 شهراً. وانحاز نتنياهو حتى الآن إلى صف المتشددين.

 ويؤكد مسؤولون في إدارة ترامب على أن العلاقات الأميركية الإسرائيلية ما زالت قوية، لكنهم عبروا أحياناً عن خيبة أملهم تجاه نتنياهو في جلسات خاصة في وقت يسعى فيه ترامب للوفاء بوعد حملته الانتخابية بإنهاء الحروب في غزة وأوكرانيا بسرعة، وفق رويترز.

ويريد المسؤولون من نتنياهو أن يعمل بجد أكبر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار واتفاق مع حماس للإفراج عن الرهائن.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جيمس هيويت: إن الإدارة الأميركية تواصل العمل مع إسرائيل لتحرير الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 58 وتعزيز الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط. وأضاف "لن تحظى إسرائيل بصديق في تاريخها أفضل من الرئيس ترامب".

مقالات مشابهة

  • قبائل الحديدة تحتشد خلف طوفان الأقصى.. وقفة مسلّحة ومسيرات راجلة تجسّد الوفاء لفلسطين
  • واشنطن بوست: واشنطن ستتخلى عن إسرائيل إن لم توقف حرب غزة
  • وزارتا التربية والصحة تناقشان سبل دعم الصحة النفسية للطلاب خلال فترة الامتحانات
  • مسن يطعن حفيده بسبب معاناته النفسية في سوهاج
  • تقرير أمريكي: طوفان الأقصى استُخدم لنسف تطبيع الرياض وتل أبيب
  • ورشة عمل في الأقصر لتعزيز الصحة النفسية والرفاه الاجتماعي للشباب
  • قبائل كحلان عفار في حجة تؤكد الجاهزية لمواجهة تصعيد العدو الصهيوني
  • مناورة وتطبيق قتالي ومسير في السخنة بالحديدة لخريجي دورات طوفان الأقصى
  • حسان: إسرائيل تدمر غزة ونحتاج دعماً دولياً لإعمارها
  • الصحة العالمية: لا نستطيع إيصال مساعدات لغزة بسبب حصار إسرائيل