منى زكي تخوض «رحلة 404» بمفردها.. (تفاصيل)
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم رحلة «404» بطولة النجمة منى زكي، البوستر الرسمي للعمل المقرر عرضه يوم 25 يناير بجميع دور العرض السينمائي.
وظهرت منى زكي، بمفردها في البوستر الرسمي للفيلم ممسكة حقيبة سفر في يدها ومن ورائها طائرة ضخمة.
وأعربت منى زكي، عن سعادتها بإعلان طرح فيلمها "رحلة 404" في دور العرض يوم 25 يناير الجارى، مؤكدة أنها سعيدة بالرحلة الطويلة التي قامت بها مع هذا الفيلم الذي أحبته بشدة، مؤكدة أنها رحلة بالفعل بدأت منذ سنوات عندما عرض عليها العمل وقت تصوير مسلسلها "آسيا" تحديدًا في عام 2013".
وأوضحت منى زكي، قائلة: "لم يكن مقدرا لي تقديمه وقت عرض علىَ في البداية، ولكني وقعت في حب الفيلم من أول قراءة للسيناريو، والطريقة التي يتم حكي الفيلم بها، والشخصية والحدوتة التي تستمر خلال 3 أيام، فهناك إحكام في سرد التفاصيل بطريقة تجذب من سيشاهده، ولذلك قررت تقديمه بعد ذلك".
أعلنت الفنانة منى زكي عن غيابها في السباق الرمضان القادم 2024، بعد تحقيقها نجاحا مميزا في مسلسل "تحت الوصاية" في الموسم الماضي، مشيرة: عمري ما بعمل سنتين ورا بعض.
أكدت منى زكي قائلة: "لازم أخد إجازة و أنا عمري ما بعمل سنتين ورا بعض، جزء كبير من قراري بالابتعاد هذا العام هو بسبب التركيز على نص جيد أقدمه، كما أنني أحتاج إلى الراحة وقضاء وقت أطول مع عائلتي".
أضافت منى زكي: "أول حاجة بنت مصرية وبنت الوطن العربي وقعدت شوي بالكويت وعلاقتي بالشعب السوري قوية، وبالشعب اللبناني وبالإمارات جدا والسعودية، أكيد أنا بحس للانتماء للوطن العربي وما بحسش باي غربة ولا بأي بلد".
تابعت: مثلا في سوريا حتى قبل ما أنا أتعرف كممثلة، كنت أركب تاكسي وعرف اني مصرية ما كانش ياخد مني فلوس فدى بدل على مدى ترابط الشعوب العربية وجود حب متبادل.
من ناحية أخرى، يذكر أن منى زكي شاركت في موسم رمضان 2023 بمسلسل "تحت الوصاية"، وتكون من 15 حلقة، من تأليف خالد دياب وشيرين دياب، وشارك في بطولته إلى جانب منى زكي، رشدي الشامي، دياب، أحمد خالد صالح، علي الطيب، عمر شريف، خالد كمال، إخراج محمد شاكر خضير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منى زكي رحلة 404 فيلم رحلة 404 الفن مسلسل تحت الوصاية بوابة الوفد أخبار منى زكي أعمال منى زكي منى زکی
إقرأ أيضاً:
مهزلة غرب ووسط الدلتا (١)
اعتدت على الذهاب إلى مرسى مطروح بالأتوبيس السياحي، ونظرًا لذهابي قبل بداية الموسم الصيفي فلم تبدأ شركات النقل السياحي رحلاتها المنتظمة إليها، وجدت رحلات عبر شركة غرب ووسط الدلتا، فحجزت ذهابًا وعودة أونلاين، ولن أحكي عن التجربة المريرة في الدفع عبر شركة اسمها e khales التي لا تملك ماكينات دفع، وغير معلومة لكل نقاط الدفع التي مررت عليها لمدة ساعتين تقريبًا، والأسوأ من ذلك جهل موظفي خدمة العملاء الذين تواصلت معهم أكثر من 5 مرات دون جدوى، وفي النهاية انتظرت انقضاء فترة الدفع، وعاودت الحجز مع الدفع أونلاين من خلال كارت بنكي.
قبل رحلة الذهاب توجهت إلى مكتب الحجز بمحرم بك، وتفضل الموظف مشكورًا بطباعة التذاكر، وأبلغني أن طباعة تذاكر العودة تتم من خلال المكتب بمرسى مطروح، وكانت الرحلة موفقة، والسائق بشوشًا، ومتعاونًا، وممتازًا في القيادة.
فور وصولي قررت طباعة تذاكر العودة، والاحتفاظ بها إلى حين موعدها المحدد، وتم
الأمر بالفعل، ثم جاء يوم العودة- رحلة الساعة 12ظ- وحتى الساعة 11.40ص لم يصل الباص المخصص للرحلة رغم تواجد باص رحلة 1ظ، وأخيرًا وصل الباص، وتم وضع الحقائب، والصعود إليه، والجلوس على الكراسي المحجوزة رقمي 2، 1 وفوجئت بالسائق معترضًا، وأن هناك خطأ ما!! وتناول التذكرتين متوجهًا إلى مكتب الشركة، ثم عاد ليبلغني أن الحجز خاص برحلة 12ظ في حين أن الباص يخص رحلة 11.30ص، وبعد مجادلات ونزول كل الركاب لإصراره أن موعد الرحلة مختلف، تم الركوب مجددًا بعد التأكيد على موعد 12ظ، وهنا تبدأ المهزلة.
اعترض السائق على الأماكن المحجوزة، وطلب منى الجلوس في رقمي 20، 19 والمبرر أن رقمي 1-2 مخصصان لراحة السائق البديل!! ورفضت تبديل الأماكن لوجود والدي المسن معي وصعوبة جلوسه بمقاعد خلفية، وثار السائقان، وارتفعت أصواتهما، وتدخل بعض عمال الموقف لإقناعي بتغيير المكان، وأن الحجز خطأ فرفضت خاصة مع وصول راكبين اتضح أنهما حاجزا المكانين الآخرين- حجز أونلاين ورفض المكتب طباعة التذاكر الخاصة بهما، وإدعاء حدوث عطل في السيستم- وجاء أحد العمال باقتراح أرقام 13، 12 كأماكن بديلة أخرى، ومع إصراري على الرفض بدأ السائقان في الصراخ والتشويح بالأيدي والتوعد بالويل والثبور وعظائم الأمور، وقررا عدم التحرك بالأتوبيس إلا بعد الرضوخ وتنفيذ طلبهم!! ووصل الأمر إلى محاولة أحدهما الاقتراب من والدي المسن لترويعه.
والمهزلة لم تنته..