موقع النيلين:
2025-05-23@10:11:48 GMT

تظاهرات في تل أبيب للمطالبة باستقالة نتنياهو

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT


تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب، للمطالبة بإعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، وإجراء انتخابات مبكرة لإطاحة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وسار المتظاهرون السبت في ميدان هبيما، وحمل بعضهم لافتات تنتقد نتنياهو مع شعارات مثل «انتخابات الآن».
ويواجه نتنياهو ضغوطاً شديدة من أجل استعادة الرهائن الذين أسرتهم فصائل فلسطينية خلال الهجوم غير المسبوق في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي على الأراضي الإسرائيلية، جرى بعدها إطلاق سراح نحو 100 منهم خلال هدنة، فيما لا يزال 132 محتجزين في القطاع.

وقال آفي لولو شامريز، والد أحد الرهائن الذين قتلوا في غزة، السبت: «على النحو الذي تسير به الأمور الآن، سيموت جميع الرهائن. لم يفت الأوان بعد لتحريرهم». ويؤكد نتنياهو أنه يريد مواصلة الحرب حتى «القضاء» على حركة «حماس».

وانتقده المتظاهر يائير كاتس (69 عاماً) السبت قائلاً: «الجميع في البلاد، باستثناء ائتلافه السام، يعلم أن قراراته لا تتخذ من أجل مصلحة البلاد، وأنه يحاول فقط البقاء في السلطة. نحن جميعاً نريد منه أن يستقيل».
وترأس نتانياهو الحكومة الإسرائيلية من 1996 إلى 1999 ثم من 2009 إلى 2021، قبل أن يشغل المنصب مجدداً، بعد انتخابات 2022 إثر تشكيله ائتلافاً مع أحزاب دينية ويمينية متطرفة.

صحيفة الخليج

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

غزة تنتظر الغذاء وسط ضغوط دولية تحاصر اسرائيل المنبوذة

غزة ."وكالات": لا يزال الفلسطينيون في غزة ينتظرون وصول الغذاء رغم تزايد الضغوط الدولية والمحلية على الحكومة الإسرائيلية للسماح بوصول المزيد من المساعدات إلى سكان القطاع الذين أصبحوا على شفا مجاعة بعد حصارمتجدد دام 11 أسبوعا.وبحسب إحصاءات عسكرية إسرائيلية، دخل إلى قطاع غزة أقل من 100 شاحنة مساعدات منذ يوم الاثنين عندما وافقت حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على رفع الحصار عن سكان القطاع.

ومع استمرار استهداف القطاع بالغارات الجوية والدبابات، مما أسفر عن استشهاد العشرات اليوم، قال أصحاب مخابز وشركات نقل محلية إنهم لم يستلموا بعد إمدادات جديدة من الطحين وغيره من المواد الأساسية.

وقال عبد الناصر العجرمي، رئيس جمعية أصحاب المخابز، إن 25 مخبزا على الأقل تم إبلاغهم بأنهم سيتلقون الطحين من برنامج الأغذية العالمي لم يستلموا شيئا، وإن حدة الجوع لم تهدأ.

وقالت صباح ورش أغا، وهي امرأة عمرها 67 عاما من بيت لاهيا بشمال القطاع وتقيم في خيام قرب شاطئ مدينة غزة "لا طحين.. لا أكل.. لا ماية. كانت المضخة تسقينا والمضخة بطلت تشتغل ومافيش سولار ولا في جاز".

وأثار استئناف الحملة العسكرية على غزة منذ مارس، بعد وقف لإطلاق النار دام شهرين، تنديدا من دول كانت تتوخى الحذر في توجيه انتقادات علنية لإسرائيل. وأبدت الولايات المتحدة، الحليف الأهم لإسرائيل، إشارات على نفاد صبرها تجاه نتنياهو.

وعلقت بريطانيا محادثاتها مع إسرائيل بشأن اتفاقية للتجارة الحرة وأعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيراجع اتفاقية شراكة تتعلق بالعلاقات السياسية والاقتصادية في ظل "الوضع الكارثي" في غزة. وهددت بريطانيا وفرنسا وكندا باتخاذ "إجراءات ملموسة" إذا واصلت إسرائيل حملتها.

وداخل إسرائيل، أثار الزعيم المعارض اليساري يائير جولان رد فعل غاضبا من الحكومة ومؤيديها هذا الأسبوع عندما قال إن "الدولة العاقلة لا تتخذ من قتل الأطفال هواية"، وحذر من أن إسرائيل تُخاطر بأن تصبح "دولة منبوذة بين الأمم".

ويقود جولان، وهو نائب سابق لقائد الجيش الإسرائيلي، حزبا ذا تأثير انتخابي محدود. وشارك بشكل فردي في جهود الإنقاذ بعد الهجوم الذي قادته حماس على إسرائيل في السابع أكتوبر 2023.

لكن كلماته، وتعليقات مماثلة من رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت في مقابلة مع (بي.بي.سي)، سلطت الضوء على القلق المتزايد في إسرائيل إزاء استمرار الحرب مع بقاء 58 رهينة في غزة. .

وتُظهر استطلاعات الرأي دعما واسع النطاق التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإعادة جميع الرهائن، إذ أظهر استطلاع أجرته معة اسرائيلية في القدس هذا الأسبوع أن 70 بالمئة يؤيدون هذا الحل.

لكن المتشددين في الحكومة، والذين يُطالب بعضهم بالتهجير الكامل لجميع الفلسطينيين من غزة، يصرون على مواصلة الحرب حتى "النصر النهائي"، والذي يعني نزع سلاح حماس وإعادة الرهائن.

وينحاز نتنياهو إلى المتشددين حتى الآن. وتراجعت شعبية رئيس الوزراء في استطلاعات الرأي ويواجه محاكمة في الداخل بتهم فساد ينفيها بالإضافة إلى مذكرة اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية.

وقالت السلطات الصحية الفلسطينية إن الغارات الجوية ونيران الدبابات قتلت 34 شخصا على الأقل في أنحاء قطاع غزة اليوم. وقال الجيش الإسرائيلي إن الغارات الجوية أصابت 115 هدفا.

ولدى مغادرة بعض الشاحنات من معبر كرم أبو سالم، تعرضت لمحاولات تعطيل ومنع من جانب مجموعة من المتظاهرين الإسرائيليين الغاضبين من السماح بدخول أي إمدادات إلى غزة بينما لا يزال الرهائن محتجزين هناك. وكرم أبو سالم مركز جمركي ولوجستي مترامي الأطراف في الركن الجنوبي الشرقي من قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • محدش يخرج.. تحذير عاجل من هيئة الأرصاد الجوية
  • تظاهرة في تل أبيب احتجاجا على تعيين رئيس جديد للشاباك: “أوقفوا الجنون.. نتنياهو فقط عقله”
  • طلاب اليمن في مصر يجددون احتجاجاتهم للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة
  • أخبار التوك شو..وزير الزراعة: لا إصابات وبائية بين الدواجن وتحسن إنتاجية اللحوم والألبان.. والأرصاد: موجة ساخنة جديدة تضرب مصر السبت
  • مظاهرة أمام البرلمان الإيطالي للمطالبة بإنهاء الحرب على غزة
  • رابط مباشر.. الاستعلام عن أرقام جلوس الثانوية الأزهرية 2025 الآن
  • غزة تنتظر الغذاء وسط ضغوط دولية تحاصر اسرائيل المنبوذة
  • تجمّع قبلي كبير شرقي اليمن للمطالبة بالعدالة في جريمة اغتيال الشيخ أحمد شثان
  • مظاهرة حاشدة في لندن للمطالبة بوقف الحرب على غزة
  • في ضربة موجعة لمطارات الاحتلال.. إلغاء 45 رحلة إلى يافا المحتلة “تل أبيب” خلال يوم واحد