"أخطر مما يعتقد"..وكيل صلاح يعلق على إصابته ويحدد فترة غيابه
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
علق وكيل أعمال محمد صلاح على إصابة نجم منتخب مصر وليفربول الإنجليزي، التي أبعدته عن "الفراعنة" في وقت حرج أثناء المشاركة في كأس أمم إفريقيا المقامة في كوت ديفوار.
ويغادر صلاح معسكر منتخب مصر، في أعقاب مباراته المصيرية أمام الرأس الأخضر، الإثنين، عائدا إلى ليفربول، حيث يكمل علاجه من إصابة في العضلة الخلفية تعرض لها في مباراة غانا، الخميس.
وقال رامي عباس وكيلة صلاح في تغريدة على منصة "إكس"، "تويتر" سابقا: "إصابة محمد أكثر خطورة مما كان يعتقد في البداية، وسيغيب لمدة بين 21 و28 يوما، وليس مباراتين".
وأضاف عباس: "أفضل فرصة له للمشاركة في كأس الأمم الإفريقية الحالية هي الخضوع لعملية إعادة تأهيل مكثفة في بريطانيا، والانضمام إلى الفريق بمجرد تعافيه".
والأحد أعلن المدير الفني لليفربول الإنجليزي يورغن كلوب، ثم الاتحاد المصري لكرة القدم، أن صلاح سيعود إلى إنجلترا لاستكمال تأهيله، على أمل أن يشارك مع منتخب مصر إن تأهل للدور نصف النهائي من البطولة.
وأثار قرار ضجة وجدلا وانتقادات في الشارع الرياضي المصري نظرا لتوقيته الحساس، وسط مساعي "الفراعنة" لقنص اللقب الغائب عنها منذ عام 2010.
ويمتلك منتخب مصر نقطتين من تعادلين بنفس النتيجة، 2-2، أمام موزمبيق ثم غانا، ويواجه الرأس الأخضر الإثنين في مباراة حاسمة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات صلاح يورغن كلوب الاتحاد المصري لكرة القدم منتخب مصر محمد صلاح كأس أمم إفريقيا رامي عباس صلاح يورغن كلوب الاتحاد المصري لكرة القدم أخبار مصر منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
المجاهد محمد الشريف عباس: رئيس الجمهورية رفع سقف الذاكرة الوطنية عاليا
قال المجاهد محمد الشريف عباس وزير سابق للمجاهدين، أن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون رفع سقف الذاكرة الوطنية عاليا. وتحدث بشجاعة في مسائل التاريخ وذاكرة الأمة.
وأضاف المجاهد محمد الشريف عباس في لقاء مع “تلفزيون النهار”، بمناسبة الذكرى الـ80 لمجازر 8 ماي 1945، أن “الشعب الجزائري شعب عظيم.. وثورته ثورة عظيمة.. ورجاله عظماء”. مشيرا إلى أن هذا الجيل مطالب بالحفاظ على الذاكرة لأنه لا ينسى ويبقى رأسه عاليا. مؤكدا أن رئيس الجمهورية هو مثال يحتذي به هذا الجيل.
وأشار المجاهد إلى أنه في الحقيقة كل شهر ماي 1945 كانت حوادث أليمة.. عاش فيه الجزائريون محرقة بأتم معنى الكلمة. حيث أن المعمرين آنذاك كشّرو عن أنيابهم وكانوا مسلحين والانطلاقة كانت يوم 8 ماي. لأن السبب هو قيام الجزائريين بمظاهرة سلمية للحصول على الوعود التي تلقوها بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. غير أن الإستعمار واجه المظاهرة السلمية بالسلاح والقمع. حيث قمعوا هذه التظاهرة السلمية بالسلاح وسجلت محارق كبيرة خاصة في قالمة، خراطة وسطيف.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور