9 مليارات دولار.. نائب: مصر مصنفة على العالم في صناعة الألعاب الإلكترونية
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
علق النائب علاء مصطفى عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، عن موافقة المجلس على دراسة الألعاب الإلكترونية وإحالتها للحكومة، قائلا:" سوق الألعاب الإلكترونية فى العالم وصل لـ 200 مليار دولار سنويا تنفق على هذه الصناعة، وهى صناعة متكاملة وكثيفة العمالة".
وأضاف “مصطفى”، خلال مداخلته ببرنامج "في المساء مع قصواء" الذى تقدمه الإعلامية قصواء الخلالي على قناة cbc، أن الصناعة يدخل فيها تأليف وموسيقى وعلماء نفس وهى متشابكة ومتشعبة ويدخل فيها تخصصات مختلفة.
وعقب “مصطفي”، “لدينا كوادر فى هذا المجال ولكن ينقصنا الرؤية المتكاملة لتدعيم ودعم صناعة الألعاب الإلكترونية”.
ولفت، إلى أن مصر لديها كفاءات تعتمد عليها بعض الدول لتقديم خدمات لهذه الشركات وهى من أهم الصادرات التي تعتمد عليها مصر في السنوات السابقة، ومستهدف أن يكون لمصر نصيب من هذه الاستثمارات بـ9 مليارات دولار، مؤكدا أن البنية التحتية متوفرة في مصر، بالإضافة أن الأخيرة مصنفة على العالم في هذه الصناعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب علاء مصطفى مجلس الشيوخ الإلعاب الإلكترونية صناعة الألعاب الألكترونية مصر البنية التحتية الألعاب الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطلق نداء لجمع 3 مليارات دولار لمساعدة السوريين
أطلقت الأمم المتحدة أمس الخميس نداء لجمع 3.19 مليارات دولار لمساعدة 10.3 ملايين سوري حتى نهاية العام الجاري.
وقال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا) في بيان إن آدم عبد المولى "المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في سوريا أطلق اليوم تمديد أولويات الاستجابة الإنسانية لعام 2025، داعيا إلى توفير مساعدة بقيمة 3.19 مليارات دولار لدعم 10.3 ملايين شخص محتاج حتى ديسمبر/كانون الأول".
وأوضح أوتشا أن هذا التمديد للأولويات الإنسانية للعام الجاري يستهدف بشكل أساسي المناطق التي تواجه أشد الظروف حرجا، والأماكن المصنفة ضمن مستويي الخطورة الرابع والخامس اللذين يعنيان أن الحالة "كارثية"، أي المستوى ما قبل الأخير من الخطورة كون المستوى الأخير يعني حالة المجاعة.
ولفت مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى أنه بحاجة لمبلغ 2.07 مليار دولار لسد الاحتياجات العاجلة لحوالي 8.2 ملايين شخص في بلد يعاني من اقتصاد منهار وبنية تحتية مدمرة، وغالبية سكانه يعيشون تحت خط الفقر المحدد من جانب الأمم المتحدة.
بدوره، قال عبد المولى إن "هذا التمديد هو الأول الذي يُطوَّر في البلد، بالتشاور الوثيق مع الشركاء والسلطات، وهو يُبرهن عن التزامنا المستمر تجاه الشعب السوري".
ويأتي هذا الإعلان في ظل نقص حاد في التمويل، وفقا للأمم المتحدة التي لم تتمكن حتى الآن من أن تجمع سوى 11% من الأموال اللازمة للوفاء باحتياجات السوريين.
وفي العام الماضي، لم يُموّل من الخطة الإنسانية لسوريا سوى 36.6%، في أحد أدنى مستويات التمويل منذ 14 عاما.