«الفلوس غاية أم وسيلة».. حلقة جديدة من برنامج «كلمتين وبس مع الإعلامي عمرو الليثي»
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
عرضت شبكة إذاعة البرنامج العام حلقة جديدة من برنامج «كلمتين وبس مع الإعلامي عمرو الليثي»، صباح اليوم الأربعاء، بعنوان «الفلوس غاية أم وسيلة»، إذ يعيد إحياء البرنامج الإذاعي الشهير للفنان الراحل فؤاد المهندس
البرنامج الإذاعي الشهير «كلمتين وبس»«الفلوس ليست غاية ولم تكن يومًا هدفًا، بل المهم هو كيفية إنفاقها بالطريقة الصحيحة فالسعادة ليست في كثرة المال»، تعقيب ذكره عمرو الليثي بعد إذاعة جزء من كلمة للراحل فؤاد المهندس يقول فيها خلال برنامجه القديم «الفلوس جزء من حياتنا ولكن لا يحب أن نتخذها هدفا وتكون محور حياتنا، مثلا أوناسس كان رجلًا يونانيًا من أغنى أغنياء الأرض يملك مصانعا وسفنا وسيارات، وعند موته كان معه خاتمًا ليس له قيمة مادية وأخذوه منه ودخل قبره وهو لا يملك من الدنيا أي شيء».
برنامج «كلمتين وبس» عبارة عن حكايات عصرية من الحياة اليومية يقدمها عمرو الليثي عن رائعة أستاذ الكوميديا فؤاد المهندس، في قالب جديد يجمع بين الفنان الكبير فؤاد المهندس والإعلامي عمرو الليثي في حوار ودويتو إذاعي شيق بين الماضي والحاضر، يدور حول مشاكل وهموم المجتمع المصري زمان وما يجري الآن .
البرنامج في صورته العصرية يكتبه الكاتب الصحفي محمد الشبه ويخرجه تامر حسني ويُذاع على شبكة البرنامج العام في نفس توقيت إذاعته الذي اعتاد عليه ملايين المستمعين لسنوات طويلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فؤاد المهندس البرنامج عمرو الليثي كلمتين وبس فؤاد المهندس عمرو اللیثی
إقرأ أيضاً:
اختتام برنامج التغير المناخي بالطفيلة
صراحة نيوز ـ اختتمت في عدد من مراكز الشباب والشابات النموذجية في الطفيلة دورات برنامج “التغير المناخي” تحت شعار “التطوع الأخضر” الذي نفذ بالشراكة بين وزارة الشباب ومنظمة اليونيسف وهيئة أجيال السلام بهدف إكساب الشباب المعرفة حيال القضايا البيئية.
وتضمنت الجلسات التدريبية تعريف المشاركين بالمفاهيم الأساسية المتعلقة بالتغير المناخي ومناقشة أسبابه والعوامل البشرية والطبيعية المؤثرة فيه، بالإضافة إلى تسليط الضوء على مفهوم البصمة البيئية، والحلول المقترحة للحد من آثاره.
وأوضح مدير مديرية شباب الطفيلة سلطان الرواشدة، أن تنفيذ البرنامج ضمن جهود وزارة الشباب لتفعيل دور الشباب في العمل البيئي التطوعي وترسيخ قيم الانتماء والمسؤولية المجتمعية تجاه البيئة والمكان، لافتا إلى أن مختلف المراكز الشبابية في الطفيلة شهدت فعاليات عدة خلال هذا البرنامج ضمن مبادرات بيئية تمثلت بزراعة الأشجار الحرجية في حدائق المراكز والمتنزهات التابعة لها في خطوة لتعزيز السلوكيات الصديقة للبيئة.
من جهتها، أكدت المدربة رائدة العمايرة، أن دورات التغير المناخي تهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى المشاركين بالقضايا المناخية وتعزيز قدراتهم على تنفيذ مبادرات بيئية تسهم في الحد من آثار التغير المناخي.
وأضافت، إن البرنامج يعمل على تمكين المشاركين من أدوات المناصرة وكسب التأييد لقضايا المناخ إلى جانب تدريبهم على صياغة الأهداف الذكية بما ينسجم مع خططهم المستقبلية في العمل البيئي والمناخي