بوجه بشوش وأداء مبهر، ظهرت الفنانة الشابة حنين الشاطر، بصحبة والدها مع الإعلامية منى الشاذلي، في برنامجها «معكم منى الشاذلي»، المعروض على قناة ON، وذلك في أول ظهور لها بعد فوزها بلقب «إكس فاكتور»، لتنال إعجاب الجمهور بعدما أبهرتهم بصوتها، وصفقوا لها داخل الاستوديو.

معلومات عن حنين الشاطر

بعد ظهورها في برنامج «معكم منى الشاذلي»، وفوزها بلقب «إكس فاكتور»، نقدم أبرز المعلومات عن حنين الشاطر:

- مواليد مدينة طنطا بمحافظة الغربية.

- تبلغ من العمر 30 عاما.

- تعشق الغناء منذ أن كان عمرها 4 اعوام.

- بدأت قبل فترة في تقديم محتوى مشترك عبارة عن أغاني لكبار الفنانين بصوتها، بصحبة والدها على تطبيق «تيك توك».

- نالت شهرة واسعة على «تيك توك».

- حنين الشاطر شجعها والدها على احتراف الفن والغناء وأداء بعض الأغنيات بشكل مختلف.

- تعتبر والدها معلمها وصديقها الذي يدعمها، إذ قالت عنه: «وجوده بيديني ثقة أكبر وحماس وبيحفزني وبيخليني أطلع كل ما عندي».

- شجعها والدها على التقديم في برنامج «إكس فاكتور».

 حنين الشاطر يتابعها أكثر من نصف مليون شخص

- أشاد بها القائمون على برنامج «إكس فاكتور».

- حصدت مقاطع حنين بصحبة والدها ملايين المشاهدات عبر «تيك توك».

- يتابعها أكثر من نصف مليون شخص على «تيك توك».

- تحلم بأن تصبح مطربة شهيرة وأن تقدم أغان بصحبة والدها.

بعد فوزها بلقب «إكس فاكتور»، استقبلها أهالي طنطا بالورود وعلم مصر، وبكت حين وصلت إلى بلدها بعد تحقيق حلمها قائلة: «تعبت من أجل تحقيق الحلم رغم قوة المنافسة»، معتبرة أن «إكس فاكتور» خطوة مهمة في مسيرتها الفنية وبوابة عبور نحو النجومية.

ووجهت الشكر لأصدقائها لدعمهم لها وإيمانهم بموهبتها: «شكرا لأهلي وأصدقائي الذين صوتوا لي لأحقق حلمي»، كما وجهت الشكر للعازف والموسيقي محمد الحداد، والدكتور محمد عبد الستار، اللذين شاركا في تدريبها.

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حنين الشاطر إکس فاکتور تیک توک

إقرأ أيضاً:

فيديو يقلب السوشيال ميديا | شيخ البشعة يكشف التفاصيل بعد تصدر التريند .. حالات يومية ودراما رمضانية تنتظر الجمهور

عادت ظاهرة «البشعة» لتتصدر نقاشات مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، عقب انتشار مقطع فيديو لفتاة تتعرض لهذه الممارسة على يد أفراد من أسرتها، في محاولة للتحقق من صحة أقوالها. 

وبينما اشتعلت التعليقات بين من رأى في الأمر إساءة جسدية ونفسية، ومن اعتبره جزءًا من تراث قديم، خرج «شيخ البشعة» في تصريحات خاصة ليوضح حقيقة ما يجري ودوره في هذه العادة التي ارتبطت بالعرف الشعبي لعقود طويلة. هذا الجدل المتجدد أعاد الضوء إلى عادة يتوارثها البعض حتى اليوم، رغم تراجعها أمام تطور مؤسسات الدولة ووسائل التقصي الحديثة.

شيخ البشعة.. نتلقى حالات يومية ومسلسلات ستتناول الظاهرة قريبًا
في حديث خاص لـ« صدى البلد»، أكد شيخ البشعة الذي انتشر له مقطع الفيديو وتصدر التريند أن هذه الممارسة لا تزال موجودة في بعض المناطق، وأنه يتلقى حالات بشكل شبه يومي لحل خصومات أو خلافات بين أفراد أو عائلات. وأشار إلى أن دورهم، كما يراه، يقتصر على المساعدة في حل المشكلات وفق العرف المتوارث.

وأضاف أن شهر رمضان المقبل سيشهد عرض مسلسلات تتناول ظاهرة البشعة، مشيرًا إلى مشاركتهم في هذه الأعمال بهدف توضيح طبيعة الممارسة والإجابة عن أسئلة الجمهور، معتبرًا أن الدراما قد تساهم في كشف ملابسات هذا العرف وإظهار سياقه الحقيقي.

فيديو يثير الغضب ويعيد البشعة للمشهد
الفيديو الذي انتشر على منصة «تيك توك» والذي ظهرت فيه فتاة تخضع للبشعة داخل منزلها، أثار حالة استنكار واسعة. رأى كثيرون أن ما جرى يعد إيذاءً وانتهاكًا لحقوق الفتاة تحت مسمى العرف، بينما ركّز آخرون على غرابة هذه الطقوس وكيف استطاعت الصمود رغم مرور الزمن. وفي خضم هذه الضجة، وجد كثيرون أن الوقت مناسب لفتح نقاش حقيقي حول هذه الممارسة وما تمثله في المجتمع.

ما البشعة؟ جذور وأصل الظاهرة
البشعة هي أحد أشكال العرف الشعبي الذي ظهر في بيئات بدوية وقبلية، خصوصًا في مصر وبعض الدول العربية، وكانت تُستخدم للفصل في النزاعات حين تغيب الأدلة أو يصعب الوصول إلى الحقيقة.
وتعتمد البشعة على تسخين قطعة معدنية كملعقة أو سكين ثم يُطلب من الشخص المتهم أن يلمسها بلسانه أو يلعقها أمام الحضور. ووفقًا لهذا العرف، إذا لم يتعرض للحرق يُعد صادقًا، وإذا احترق لسانه يعتبر كاذبًا.

ظهرت هذه الطريقة في فترات ماضية كانت فيها المؤسسات القضائية غائبة أو ضعيفة، واعتمد الناس على البشعة لتعويض غياب التحقيق العلمي. لكن مع مرور الزمن وتطور أساليب التقاضي، تراجعت هذه الممارسة حتى أصبحت جزءًا من القصص الشعبية أكثر منها عرفًا قائمًا.

زاوية علمية.. خرافة لا تكشف الحقيقة
علميًا، لا علاقة بين حرارة المعدن وقدرة الشخص على قول الحقيقة أو الكذب. فملامسة اللسان لمعدن ساخن تؤدي إلى الحرق للجميع بلا استثناء، ما يجعل الاعتماد على البشعة كأساس للعدالة أمرًا غير منطقي أو إنساني. ويرى مختصون أن استمرار تداولها هو انعكاس لثقافة الخوف والعرف القديم، وليس وسيلة يمكن الوثوق بها في كشف الحقائق.


إعادة ظهور «البشعة» في السوشيال ميديا والدراما أثار نقاشًا ضروريًا حول تراث ما بين الماضي والحاضر، بين ما يجب الحفاظ عليه وما يتوجب تجاوزه. فبينما تمثل البشعة جزءًا من الذاكرة الشعبية، إلا أنها ممارسة تحمل قدرًا كبيرًا من الخطر والإساءة ولا تستند إلى أي أسلوب علمي أو قانوني. ويبقى الأهم اليوم هو تعزيز الوعي وحماية الأفراد، خاصة الفتيات والأطفال، من أي ممارسة تُلحق بهم أذى تحت ذريعة العرف أو التراث، وترسيخ ثقافة العدالة المبنية على الأدلة والإنسانية.

طباعة شارك تيك توك البشعة التريند وسائل الإعلام

مقالات مشابهة

  • الداخلية تكشف حقيقة فيديو «شجار طلاب مطروح» المتداول على السوشيال ميديا
  • سر تتبيلة برجر البيت التي أشعلت السوشيال ميديا.. وصفة المطاعم بالمكونات
  • كيف غيرت السوشيال ميديا توقعات الفتيات في الزواج؟.. شاهد
  • كيف غيرت السوشيال ميديا توقعات الفتيات في الزواج؟
  • الداخلية تضبط متهمين روّجا للمخدرات بعد تداول فيديو على السوشيال ميديا بالمرج
  • ضبط 3 متهمين صوروا مشاهد بلطجة على السوشيال ميديا لتحقيق أرباح
  • استشاري علاقات أسرية تكشف لـ "الوفد" تاثير السوشيال ميديا على المخطوبين والمتزوجين
  • محمود الليثي يكشف سبب عدم ظهور أولاده على السوشيال ميديا (فيديو)
  • جمال حمزة: هجوم السوشيال ميديا أثر على مستوى محمد شريف
  • فيديو يقلب السوشيال ميديا | شيخ البشعة يكشف التفاصيل بعد تصدر التريند .. حالات يومية ودراما رمضانية تنتظر الجمهور