«معلومات الوزراء»: زيادة الخدمات المقدمة رقميا على مستوى العالم بنسبة 400%
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
ذكر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار في مجلس الوزراء، أنّ الخدمات المقدمة رقميا عبر الحدود هي القطاع الأسرع نموا في التجارة الدولية، وهناك 400% زيادة في قيمة الخدمات المقدمة رقميا منذ 2005 بمتوسط نمو 8.1% سنويا في الفترة من 2005-2022، مقارنة بصادرات السلع 5.6% وصادرات الخدمات الأخرى 4.2%.
وأضاف المركز عبر الصفحة الرسمية على فيس بوك، أنّ الخدمات المقدمة رقميا تمثلت فيما يلي:
- 54% قيمة الخدمات المقدمة رقميا خلال 2005 وحتى 2022، من إجمالي صادرات الخدمات.
- 5.4 مليار شخص من سكان العالم متصلون بشبكة الإنترنت.
- 33% من سكان العالم غير متصلين بالإنترنت بما يعادل 2.6 مليار شخص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التجارة الدولية سكان العالم مجلس الوزراء مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار الإنترنت
إقرأ أيضاً:
مصر ودول عربية وإسلامية: قلقون من تصريحات إسرائيل بشأن فتح معبر رفح وإخراج سكان غزة
أعرب وزراء خارجية كلٍّ من جمهورية مصر العربية، المملكة الأردنية الهاشمية، الإمارات العربية المتحدة، جمهورية إندونيسيا، جمهورية باكستان الإسلامية، جمهورية تركيا، المملكة العربية السعودية، ودولة قطر عن بالغ القلق إزاء التصريحات الصادرة عن الجانب الإسرائيلي بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد بهدف إخراج سكان قطاع غزة إلى جمهورية مصر العربية. ويشدد الوزراء على الرفض التام لأية محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، ويؤكدون على ضرورة الالتزام الكامل بخطة الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب»، وما تضمنته من فتح معبر رفح في الاتجاهين، وضمان حرية حركة السكان، وعدم إجبار أيٍ من أبناء القطاع على المغادرة، بل تهيئة الظروف المناسبة لهم للبقاء على أرضهم والمشاركة في بناء وطنهم، في إطار رؤية متكاملة لاستعادة الاستقرار وتحسين أوضاعهم الإنسانية.
وجدد الوزراء تقديرهم لالتزام الرئيس «ترامب» بإرساء السلام في المنطقة، ويؤكدون أهمية المضي قدماً في تنفيذ خطة الرئيس «ترامب» بكافة استحقاقاتها دون إرجاء أو تعطيل، بما يحقق الأمن والسلام، ويُرسّخ أسس الاستقرار الإقليمي.
وشدد الوزراء في هذا السياق على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار بشكل كامل، ووضع حد لمعاناة المدنيين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون قيود أو عوائق، والشروع في جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار، وتهيئة الظروف أمام عودة السلطة الفلسطينية لتسلم مسؤولياتها في قطاع غزة، بما يؤسس لمرحلة جديدة من الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد الوزراء استعداد دولهم لمواصلة العمل والتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية وكافة الأطراف الإقليمية والدولية المعنية، لضمان التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2803، وكافة قرارات المجلس ذات الصلة، وتوفير البيئة المواتية لتحقيق سلام عادل وشامل ومستدام وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين، بما يؤدي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، بما في ذلك الأراضي المحتلة في غزة والضفة الغربية، وعاصمتها القدس الشرقية.
اقرأ أيضاًالخارجية تناشد الجاليات المصرية بمراعاة قوانين الدول الخاصة بنشر فيديوهات طلب مساعدات قنصلية
وزير خارجية روسيا: قواعدنا العسكرية في سوريا عاملة وتساهم في استقرار المنطقة
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره الروسي لتعزيز الشراكة ومناقشة أبرز الملفات الإقليمية والدولية