حسن الورفلي (بنغازي)

أخبار ذات صلة آلاف الألمان يواصلون الاحتجاجات ضد اليمين المتطرف الكرة تنقل حكماً إلى المستشفى!

أكد نائب رئيس المجلس الرئاسي موسى الكوني العمل على توحيد مؤسسات الدولة، للوصول بليبيا للاستحقاق الانتخابي، منوهاً إلى دور ألمانيا الفاعل في المسارات السابقة، وذلك لدى استقباله السفير الألماني لدى ليبيا ميخائيل أونماخت، أمس.


وأشاد السفير الألماني بـ«جهود المجلس الرئاسي الرامية لتحقيق الاستقرار خلال بحث آخر مستجدات الأوضاع في ليبيا، وسبل إنهاء المراحل الانتقالية، والعمل مع المبعوث الأممي على تحقيق التوافق بين الأطراف المشاركة في العملية السياسية»، وفق بيان المجلس الرئاسي. من جهته، أشاد الكوني بجهود الدول المهتمة بالشأن الليبي لتحقيق الاستقرار، مؤكداً «ضرورة توحيد الجهود، لوضع خريطة طريق بالتعاون مع الدول المهتمة بالملف الليبي من أجل ضمان تحقيق الاستقرار».
وحسب البيان، تطرق اللقاء لـ«الأوضاع في مناطق الجنوب التي تعاني نقصاً في الإمكانات، وتشهد نزوحاً لمناطق الشمال، وموجات المهاجرين غير الشرعيين».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ألمانيا المجلس الرئاسي الليبي الأزمة الليبية ليبيا

إقرأ أيضاً:

قوة دولية لغزة: واشنطن تسعى لنشر 10 آلاف جندي تحت سيطرة الاحتلال

#سواليف

تعتزم #إدارة_الرئيس_الأمريكي دونالد ترامب تجنيد 10 آلاف جندي لقوة الاستقرار الدولية في #غزة.

وتمارس الولايات المتحدة ضغوطاً على الدول الأوروبية لإرسال قوات ضمن المرحلة الثانية من #خطة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب “ذات النقاط العشرين” . والسبب في ذلك هو صعوبة تجنيد جنود من الدول العربية والإسلامية لهذه العملية.

10 آلاف جندي بحلول نهاية العام المقبل

مقالات ذات صلة وزير الصناعة: نتائج التحقيق حول “حالات الاختناق” ليست سرا وستنشر الاثنين 2025/12/14

ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر أشارت إلى أن التوقعات هي #تجنيد 5 آلاف جندي في بداية العام، على أمل الوصول إلى 10 آلاف جندي بحلول نهاية عام 2026.

في المقابل، ذكرت مصادر أخرى أن القوة لن تتجاوز 8 آلاف جندي، وهو عدد أقل بكثير من الهدف المحدد.

ووفقًا للتقرير، طلبت وزارة الخارجية الأمريكية رسميًا، يوم الاثنين الماضي، من 70 دولة تجنيد قوات أو على الأقل تقديم مساعدات مالية. وجاء الطلب من دول كبيرة مثل إيطاليا وفرنسا، بالإضافة إلى دول صغيرة مثل مالطا والسلفادور.

وصرح مسؤول أمريكي للصحيفة بأن 19 دولة “أبدت اهتمامًا” بتجنيد قواتها لهذه المهمة أو بتقديم أي نوع آخر من المساعدة.

القوات ستتمركز في مناطق الجيش الإسرائيلي

وبحسب المصادر فإن القوات التي يجري تشكيلها سوف تتمركز في في المناطق التي تخضع لسيطرة الجيش الإسرائيلي. واضافت المصادر أن #القوات _الدولية ستتواجد في مناطق سيطرة الاحتلال يسلمها لهم دون السماح لحركة حماس الوصول إليها وهناك ستتم عملية فرز للسكان المدنيين على غرار المنطقة الخضراء في بغداد.

وقال مسؤول إسرائيلي لصحيفة يديعوت احرنوت الإسرائيلية ” لن تقتصر القوة على جنود من الدول الإسلامية والعربية فقط.

وأضاف أن دولة أوروبية واحدة على الأقل أبدت استعدادها لإرسال جنودها إلى غزة. إلا أن واشنطن غير راضية عن ذلك، وتسعى إلى ضم دول أخرى في القارة.

وعرضت دول أوروبية أخرى المساعدة في التدريب والتوجيه والتمويل، لكنها تُبدي قلقاً بالغاً إزاء إرسال القوات خشية الاشتباك مع #حماس. وتتمثل الخطة في نشر القوة في المرحلة الأولى، على سبيل المثال، في أحد أحياء مدينة رفح، على افتراض وجود عدد كبير من عناصر حماس هناك، ما يُقلل من احتمالية وقوع اشتباكات. كما توجد نية لنشر قوة حفظ الاستقرار في مناطق لا يُعاني سكانها من السخط رغم وجود حماس.

الانتشار في وقت مبكر من شهر يناير

تعتزم الولايات المتحدة نشر قواتها الدولية في قطاع غزة في أقرب وقت ممكن الشهر المقبل، ووفقاً لمصادر أمريكية، ستبدأ هذه الخطوة في المناطق الخاضعة لسيطرة إسرائيل.

ورغم هذه الخطة الطموحة، ورغم أن قوات حفظ السلام الدولية لن تُكلف بمحاربة حماس، فإن العديد من الدول لا تزال تمتنع عن إرسال جنود إلى هذه المهمة.

مؤتمر في الدوحة لإقرار القوة الدولية

ستستضيف القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) مؤتمراً مع الدول الشريكة في الدوحة يوم الثلاثاء المقبل، لمناقشة تخطيط قوة الاستقرار الدولية. هذا ما صرّح به مسؤولان أمريكيان لوكالة رويترز أمس.

وأشار المسؤولان إلى أنه من المتوقع أن ترسل أكثر من 25 دولة ممثلين إلى المؤتمر، الذي سيناقش، هيكل قيادة القوة.

ووفقًا للمسؤولين، تعمل الولايات المتحدة حاليًا على تحديد حجم القوة وتكوينها وتجهيزاتها وتدريبها، على الرغم من أنه من المقرر أن تبدأ عملياتها في غضون أسبوعين ونصف.

سيقود قوة تحقيق الاستقرار جنرال أمريكي لم يُعيّن بعد. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، هذا الأسبوع: “هناك الكثير من التخطيطات الجارية بهدوء خلف الكواليس للمرحلة الثانية من اتفاقية السلام. نريد ضمان سلام دائم ومستدام”.

مقالات مشابهة

  • قوة دولية لغزة: واشنطن تسعى لنشر 10 آلاف جندي تحت سيطرة الاحتلال
  • إعلام عبري: أمريكا غير راضية عن مشاركة بعض الدول في قوات الاستقرار بغزة وتسعى لحلفاء جُدد
  • تحسين الخدمات وتعزيز الاستقرار.. الانتقالي الجنوبي يواصل تحركاته لتطبيع الأوضاع
  • مكتب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني: زيارة الوفد السعودي الإماراتي تهدف لتعزيز وحدة المجلس
  • رئيس المجلس الرئاسي ينعي وفاة العميد «رضوان المهدي الأمين»
  • هل وصل المجلس الرئاسي اليمني إلى مرحلة التفكك؟
  • الديباني: حكم استئناف بنغازي يُسقط قانونيًا هيئة الانتخابات الموازية التي أنشأها الرئاسي
  • الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة
  • مسؤولة إماراتية: ملتزمون بهدنة إنسانية في السودان لكن لا نريده أن يصبح ملاذا للإرهابيين
  • العليمي يجدد موقفه من الانتقالي في المهرة وسقطرى ويدعو لتحقيق شامل