عبدالله بن زايد يؤكد دعم الإمارات الراسخ لـ«أونروا»
بريطانيا: ندرس الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية
بعد توعد أمريكا.. حزب الله العراقي يعلق عملياته
كوريا الشمالية تختبر بنجاح إطلاق صاروخ كروز استراتيجي
ما هو شرط الولايات المتحدة قبل استئناف تمويل الأونروا؟
فلسطينيون يدفنون عشرات الجثامين في غزة بعد تسلمها من إسرائيل


اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم، الأربعاء، بالعديد من الأخبار المحلية والإقليمية والعالمية والتي نرصدها في التقرير التالي.

محليًا، قالت صحيفة "الاتحاد" إن وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، بحث خلال اتصال هاتفي مع فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى «أونروا»، التطورات الراهنة في منطقة الشرق الأوسط وسبل دعم الوكالة لأداء مهامها الإنسانية النبيلة والسامية.

وناقش الجانبان، خلال الاتصال، ضرورة ضمان وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع بشكل عاجل ومكثف وآمن ودون أية عوائق، ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح، وتجنب تأجيج الوضع في الأرض الفلسطينية المحتلة.

في الشأن العربي، ذكرت صحيفة "الخليج"، أن عناصر "حزب الله" في العراق قررت تعليق العمليات العسكرية والأمنية ضد الولايات المتحدة في البلاد بغية عدم «إحراج» الحكومة العراقية.

جاء ذلك بعدما تعهّدت واشنطن بالرد «بالطريقة الملائمة» على هجوم بمسيّرة أسفر عن مقتل ثلاثة جنود أمريكيين في قاعدة عسكرية قرب الحدود الأردنية.

وحول التطورات في غزة، ذكرت صحيفة "البيان"، أن عشرات الجثامين لفلسطينيين مجهولين دُفنت في مقبرة جماعية في غزة أمس الثلاثاء بعد أن سلمتها القوات الإسرائيلية التي كانت تحتجزها في إسرائيل.

وغطى العديد من الحاضرين في موقع الدفن أنوفهم وهم يشاهدون الجرافات تهيل الرمال على نحو مائة جثمان في مقبرة جماعية بمدينة رفح الجنوبية.

ونقلت صحيفة "الإمارات اليوم"، أن وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، قال إن بلاده "تدرس الاعتراف رسميا" بالدولة الفلسطينية.

وأضاف كاميرون، أنه "يجب منح الفلسطينيين أفقا سياسيا لتشجيع السلام في الشرق الأوسط".

من جانبها، قالت صحيفة "البيان"، إن مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة أكدت أن واشنطن بحاجة إلى رؤية "تغييرات جوهرية" قبل استئناف تمويلها للأونروا بعد اتهامات إسرائيلية بأن بعض موظفي الوكالة تورطوا في هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر.

ورحبت ليندا توماس جرينفيلد مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة بقرار المنظمة إجراء تحقيق ومراجعة لأنشطة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).

كما نقلت الصحيفة أن كوريا الشمالية أعلنت اليوم الأربعاء أنها أطلقت بنجاح صاروخا استراتيجيا من نوع كروز، يعد جزءا من مجموعة أسلحة اختبرتها الدولة النووية مؤخرا ويحذر محللون من أنها قد تجد طريقها للاستخدام في ساحة المعركة في أوكرانيا.

وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية إن صاروخ "هواسال-2" أُطلق باتجاه بحر الغرب الثلاثاء.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عبدالله بن زايد الامارات أونروا إسرائيل الدولة الفلسطينية الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

ترمب يبحث عن نهاية حقيقية للصراع.. واشنطن تدرس إرسال مفاوض لإنهاء التصعيد

البلاد _ واشنطن

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أمس (الثلاثاء)، أنه قد يفكر في إرسال نائبه جيه دي فانس أو مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف لإجراء مفاوضات مع المسؤولين الإيرانيين، في مسعى لإنهاء التصعيد العسكري المتواصل بين إيران وإسرائيل. وأكد ترمب أن بلاده تسعى إلى “نهاية حقيقية للصراع في إيران”، وليس مجرد وقف مؤقت لإطلاق النار.
وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين لدى عودته إلى واشنطن بعد مغادرته المبكرة لقمة مجموعة السبع في كندا، قال ترمب: “نحن لا نبحث فقط عن وقف إطلاق النار، نريد نهاية حقيقية ونهائية للمشكلة النووية مع إيران”.
وشدد الرئيس الأمريكي على ضرورة تخلّي إيران عن برنامجها النووي بشكل كامل، موضحًا أن طهران باتت “قريبة جدًا من امتلاك سلاح نووي”، معربًا عن أمله في القضاء التام على مشروعها النووي. وأضاف في مقابلة مع شبكة “CBS”: “نسعى لنتائج دائمة، ويجب على إيران أن تتخلى عن برنامجها النووي تمامًا”.
وفيما يخص الهجمات الإسرائيلية الجارية، قال ترمب إنه لا يتوقع أن تقوم إسرائيل بتخفيف وتيرة عملياتها العسكرية ضد إيران، وأوضح: “لم أقل إننا نريد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران”، مشيرًا إلى أن الموقف الأميركي يتجاوز مجرد احتواء الوضع العسكري.
ورداً على تقارير تحدثت عن احتمال تدخل روسيا أو كوريا الشمالية لمساعدة إيران، أكد ترمب أنه “لا توجد دلائل على دعم أي من الدولتين لطهران في مواجهتها مع إسرائيل”، محذرًا في الوقت نفسه من أن “إيران تعرف جيدًا أن أي تصرف عدائي ضد الأمريكيين سيُواجه برد قوي من الولايات المتحدة”.
ورداً على سؤال حول احتمالية إرسال ويتكوف أو فانس لعقد لقاءات مع مسؤولين إيرانيين، قال ترمب: “ربما”، مضيفًا أن هذا “يعتمد على ما سيحدث بعد عودتي إلى واشنطن”.
وكان ترمب قد غادر اجتماعات قمة مجموعة السبع في جبال روكي بكندا في وقت مبكر أمس، مؤكدًا أن مغادرته “لا علاقة لها على الإطلاق بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران”، مشددًا على أن “الأمر أكبر من ذلك بكثير”، في إشارة إلى الملف النووي الإيراني وتعقيداته.
وأضاف خلال رحلته الجوية عائدًا إلى واشنطن على متن الطائرة الرئاسية، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “أخطأ حين قال إن مغادرتي القمة كانت بهدف السعي إلى وقف إطلاق النار”، مؤكدًا أنه “ليست لديه فكرة عن سبب العودة في هذا التوقيت”.

مقالات مشابهة

  • ترمب يبحث عن نهاية حقيقية للصراع.. واشنطن تدرس إرسال مفاوض لإنهاء التصعيد
  • الولايات المتحدة تنشئ مجموعة عمل لمساعدة رعاياها في الشرق الأوسط
  • 14 قتيلا بينهم إمريكي في هجمات روسية على كييف .. وكوريا الشمالية ترسل آلاف العسكريين وخبراء إزالة الألغام إلى موسكو
  • منها إف 35.. رويترز: الولايات المتحدة تنقل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط
  • الولايات المتحدة تعزز وجودها العسكري في الشرق الأوسط
  • إدارة ترامب تدرس إضافة 36 دولة إلى حظر السفر الى الولايات المتحدة
  • أمريكا تعزز خياراتها في الشرق الأوسط عبر طائرات تزود بالوقود
  • أدعو المملكة المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطين
  • مؤتمر نيويورك في مهب الريح| حلم الاعتراف بالدولة الفلسطينية يتبدد على أعتاب الصراع الإيراني الإسرائيلي.. فهل يتحقق؟
  • واشنطن بوست: إدارة ترامب تدرس منع المصريين والموريتانيين من دخول أمريكا