كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستياً في بحر اليابان
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستياً في بحر اليابان، صاروخاً باليستياً في بحر الشرق المعروف أيضاً ببحر اليابان، بحسب .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستياً في بحر اليابان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صاروخاً باليستياً في بحر الشرق المعروف أيضاً ببحر اليابان، بحسب ما ذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء الأربعاء نقلاً عن هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية.
صاروخ باليستي.
تصاعد التوتر بين سيول وبيونغ يانغ.
تجربة صاروخية سابقة أجرتها كوريا الشمالية في 13 يوليو (أرشيفية)المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوریا الشمالیة تطلق صاروخا فی بحر الیابان
إقرأ أيضاً:
الشرع: دمشق باتت في مكانة رفيعة وعززت علاقاتها الدولية بعد التحرير
سوريا – شدّد الرئيس السوري أحمد الشرع، امس الأحد، على المكانة الرفيعة والأهمية الاستراتيجية التي وصلت إليها العاصمة دمشق بعد التحرير، وما حققته من استعادة التوازنات وتعزيز العلاقات الإقليمية والدولية.
جاء ذلك خلال لقائه امس، في دمشق، وجهاء وأعيان المحافظة، بحضور المحافظ ماهر مروان إدلبي، بحسب وكالة الأنباء السورية “سانا”.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، تمكن الثوار السوريون من دخول العاصمة دمشق، معلنين الإطاحة بنظام بشار الأسد (2000 – 2024)، الذي ورث الحكم عن أبيه حافظ (1970- 2000).
وقال الشرع، بحسب الوكالة، إن “المهمة لم تنتهِ بتحرير دمشق، بل إنّ المسؤولية المشتركة تقع على عاتق الجميع لمواصلة مسيرة البناء والإعمار”.
ووفق الوكالة، “شدّد الرئيس السوري على المكانة الرفيعة والأهمية الاستراتيجية التي وصلت إليها العاصمة بعد التحرير، وما حققته من استعادة التوازنات وتعزيز العلاقات الإقليمية والدولية”.
وأشار إلى أن “المرحلة الحالية تمثل فرصة تاريخية يجب استثمارها لضمان انتقال الإرث الوطني إلى الأجيال القادمة، قائماً على الاستقرار والتنمية والازدهار”.
ويحتفل السوريون في مختلف محافظات البلاد بالخلاص من نظام الأسد عبر معركة “ردع العدوان” التي بدأت في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 في محافظة حلب (شمال)، قبل أن يتمكن الثوار من دخول دمشق بعد 11 يوما.
ويرى السوريون أن الخلاص من نظام الأسد يمثل نهاية حقبة طويلة من القمع الدموي، تخللتها انتهاكات جسيمة بحق المدنيين، لا سيما خلال سنوات الثورة الـ14 (2011- 2024).
الأناضول