شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الذهب التوجه الجديد لفتح أقسام حديثة في الكليات العسكرية مكلف ماديا في الوقت الحالي ويحتاج إلى خبراء، عدن عدن الغد خاص علق  الباحث ومحلل الشؤون العسكرية، علي الذهب ، على افتتاح وزارة الدفاع مباني مرافق كلية الطيران والدفاع الجوي، بمحافظة مأرب، .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الذهب : التوجه الجديد لفتح أقسام حديثة في الكليات العسكرية مكلف ماديا في الوقت الحالي ويحتاج إلى خبراء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الذهب: التوجه الجديد لفتح أقسام حديثة في الكليات...
عدن (عدن الغد) خاص:

علق  الباحث ومحلل الشؤون العسكرية، علي الذهب، على افتتاح وزارة الدفاع مباني مرافق كلية الطيران والدفاع الجوي، بمحافظة مأرب، بعد أكثر من أسبوع على تدشين وزير الدفاع اليمني، الفريق الركن، محسن الداعري، للعام الدراسي والتدريبي في الكلية الحربية بالعاصمة المؤقتة عدن.و أشار الذهب إلى "جملة من المتطلبات التي ينبغي توافرها لتهيئة المناخ المناسب لعملية التأهيل والتدريب، يأتي في مقدمتها، الاستقرار السياسي، الذي قال إنه لا يزال هشًّا في ظل بقاء الهدنة غير ممددة قانونيًا".

وشدد الذهب في تصريح"، على "أهمية توافق الأطراف الداخلية، تجاه عملية التأهيل والتدريب، من حيث مناطق تمركز هذه الكليات ومحتوى برامجها والعملية التعليمية وإداراتها ومخرجاتها، ومسألة العقيدة العسكرية التي تقوم عليها هذه العملية، إذ إن هناك تعارضات داخل مكونات الحكومة المعترف بها دوليًا".

ورأى أن "من أبرز المتطلبات، هو توفّر ميزانية تشغيل، تتعلق بمرتبات القوى البشرية وتغذية الطلاب ومواجهة الأعباء التدريبية المختلفة، وجميع القدرات المتعلقة بالعملية التعليمية ووسائلها".

وأفاد الذهب بأن "التوجه الجديد لفتح أقسام حديثة في الكليات العسكرية، كالطيران غير المأهول المسيّر والحرب السيبرانية والزوارق غير المأهولة في البحرية وغيرها، مكلف ماديًا في الوقت الحالي، ويحتاج إلى خبراء مؤهلين لإنشاء هذه الأقسام والقيام بمهمة التعليم والتدريب، والكوادر اليمنية لا تزال شحيحة في هذا الجانب، ويمكن الاستفادة من خبرات بعض الدول، كما يمكن مواجهة ذلك بالابتعاث الخارجي".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذهب الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة: غاز الضحك يمكن أن يخفف الاكتئاب الحاد بسرعة

أفادت دراسة حديثة أجرتها جامعة برمنجهام البريطانية، بأن غاز أكسيد النيتروز، المعروف باسم "غاز الضحك"، يمكن أن يوفر راحة سريعة وقصيرة المدى للأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب الحاد أو المقاوم للعلاج. 


وذكرت وكالة /يورونيوز/ الاخبارية الاوروبية أنه في حين يستخدم أكسيد النيتروز منذ فترة طويلة لتسكين الألم في الأوساط الطبية، استكشفت عدة دراسات صغيرة إمكاناته كمضاد اكتئاب سريع المفعول.


فقد أظهرت الدراسة ، المنشورة في مجلة eBioMedicine، أن استنشاقا واحدا من أكسيد النيتروز بتركيز 50% أدى إلى انخفاض كبير في أعراض الاكتئاب في غضون 24 ساعة. ومع ذلك، تميل هذه التأثيرات إلى التلاشي بعد أسبوع.


وجمعت الدراسة أقوى البيانات السريرية المتاحة حتى الآن حول تأثيرات أكسيد النيتروز (N₂O) المعطى لأغراض طبية لدى البالغين المصابين باضطراب الاكتئاب الشديد والاكتئاب المقاوم للعلاج .


وعادة ما يتم تشخيص اضطراب الاكتئاب عندما تفشل مضادات الاكتئاب القياسية في توفير راحة كبيرة، وهي حالة تصيب ما يقرب من نصف المرضى في المملكة المتحدة، وفقا لأبحاث سابقة.


وبدا أن الجرعات المتكررة تحدث تحسنات عامة أكثر استدامة. وهذا يعكس ما لاحظه الباحثون مع الكيتامين، وهو علاج آخر سريع المفعول يعتقد أنه يستهدف مسارات مماثلة للجلوتامات في الدماغ.


وبدورها قالت كيرانبريت جيل، طالبة الدكتوراه في جامعة برمنجهام والمؤلفة الرئيسية للتقرير: "إن الاكتئاب مرض منهك، ويتفاقم بسبب عدم تحقيق مضادات الاكتئاب أي تحسن يذكر لدى ما يقرب من نصف المصابين به". واضافت قائلة : "تجمع هذه الدراسة أفضل الأدلة المتاحة على أن أكسيد النيتروز لديه القدرة على تحقيق تحسنات سريعة وهامة سريريا على المدى القصير لدى مرضى الاكتئاب الحاد".


وأكدت جيل أن أكسيد النيتروز قد يكون جزءا من "جيل جديد من العلاجات سريعة المفعول"، مشددة على الحاجة إلى تجارب أوسع نطاقًا لوضع أنظمة جرعات آمنة وقابلة للتكرار.


ووجدت الدراسة أن الآثار الجانبية مثل الغثيان والدوار والصداع كانت شائعة نسبيا، خاصة عند تناول جرعات عالية، ولكنها قصيرة الأمد بشكل عام ولم تبلغ عن أي مخاوف فورية تتعلق بالسلامة.


ومع ذلك، يؤكد الباحثون أن الآثار طويلة المدى لا تزال مجهولة إلى حد كبير، وأن قلة التجارب الحالية تجعل من الصعب استخلاص استنتاجات قاطعة.


ويعد هذا العمل جزءا من بحث مركز "مينتال هيلث ميشن ميدلاندز" الانتقالي، الممول من المعهد الوطني للبحوث الصحية، والذي يهدف إلى تحسين رعاية المرضى الذين يعانون من اكتئاب حاد مقاوم للعلاج.


وبناء على مجموعة الأدلة المتزايدة، يستعد الفريق الآن لإجراء أول تجربة تابعة للخدمة الصحية الوطنية في بريطانيا لتقييم ما إذا كان من الممكن إعطاء أكسيد النيتروز بأمان وبشكل مقبول كعلاج سريري لاضطراب الاكتئاب الشديد.

طباعة شارك دراسة حديثة جامعة برمنجهام البريطانية غاز أكسيد النيتروز غاز الضحك أشخاص الذين يعانون من الاكتئاب الحاد تسكين الألم

مقالات مشابهة

  • دراسة حديثة: غاز الضحك يمكن أن يخفف الاكتئاب الحاد بسرعة
  • محافظ بني سويف يتابع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين بوحدة الشوبك الصحية باهناسيا
  • إزالة 16 ألف طن رمال لفتح طرق الهجر والأحياء ببقيق
  • دراسة حديثة تكشف بروتينًا قد يقلل خطر الإصابة بالزهايمر
  • مؤسسة سورية: نقدم تسهيلات للمستثمرين لفتح مخابز جديدة او تطوير القديمة
  • تعلن محكمة الحالي أن على المدعى عليه محمد رهيان الحضور إلى المحكمة
  • شكلت رافداً لفتح آفاق واسعة ..«الموارد»: أنماط العمل الحديثة تعزز تمكين المرأة السعودية
  • دليل المواطن لتقديم بلاغ عند التعرض للإساءة على مواقع التواصل
  • «الديرما بن».. تقنية حديثة تساعدك على العناية ببشرتك
  • رئيس جامعة حلوان: توسعات بمستشفى بدر وإضافة أقسام جديدة | خاص