مسئول تركي يكشف موعد زيارة بوتين إلى أنقرة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
كشف مسئول تركي، أنه من المقرر أن يزور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تركيا في 12 فبراير المقبل، وفقًا لوكالة "رويترز" للأنباء.
لم يتم الكشف عن جدول الأعمال أو الغرض المحدد للزيارة، ما يترك مجالا للتكهنات حول المناقشات والاتفاقات المحتملة.
وكانت وكالة "ريا نوفوستي" الروسية قالت الاثنين، إنه من المتوقع أن تتم زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى تركيا في فبراير المقبل.
ونقلت الوكالة عن مصدر دبلوماسي تركي، أن زيارة الرئيس بوتين إلى تركيا تتوقف على جدول أعمال الرئيسين.
وسبق أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه يعتزم لقاء نظيره التركي رجب طيب أردوغان بداية العام الحالي.
كما صرح المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف، بأن الكرملين سيعلن على الفور مواعيد اللقاء بين الرئيسين.
وقال المصدر التركي الوكالة: "توقعاتنا هي شهر فبراير مبدئيا. لكن، بالطبع، كل شيء سيتوقف على جدول أعمال الرئيسين. التنسيق جار عبر القنوات الدبلوماسية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بوتين تركيا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الرئيس الروسى مسؤول تركي
إقرأ أيضاً:
مسئول إستخباري إسرائيلي يكشف تفاصيل محاولة الوصول للأسرى في غزة
القدس المحتلة-ترجمة صفا كشف ضابط كبير في جيش الإحتلال النقاب عن تفاصيل حول الجهود الاستخباراتية الرامية للوصول إلى الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، وصعوبة حل الملف بالطرق العسكرية بالنظر لنقص المعلومات. وقال "نيتسان ألون"، الذي شغل حتى الفترة الأخيرة منصب المسؤول الإستخباري عن استعادة الأسرى، وفق ترجمة وكالة "صفا": إنه عمل أكثر من 2500 جندي وضابط استخبارات في مهمة الوصول إلى الأسرى في غزة موزعين على عدة أذرع استخبارات، ومنها الوحدة 8200 والشاباك ووحدة تجنيد العملاء 504،وغيرها، لكن كان هناك شح في المعلومات حول أماكن احتجازهم. وأضاف "ألون" في مقابلة أجرتها معه صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن كل من يتحدث عن فهمه لما جرى في 7 أكتوبر فهو كاذب. وتابع "لقد أُصبت بالصدمة في ذلك اليوم، سواءً على المستوى العسكري أو العاطفي، ليس الصدمة من انهيار الجيش، لكن من الخشية على انهيار الدولة برمتها". وأردف: "دأبت حماس على دوام نقل الأسرى من مكان لمكان خشية انكشاف أمرهم، وهذا أعاق كثيرًا فرصة الوصول إليهم، وقد قتلنا عددًا منهم عن طريق الخطأ وعلى رأسهم الجندي نمرود ألوني الذي قصف الجيش البيت الذي تواجد فيه". "عندما دخلت قوات الجيش إلى جباليا شمالي القطاع نقلت حماس الأسرى إلى الشرق نحو الشجاعية وكانت لدينا ثغرات كبيرة في المعلومات في تلك الفترة وغالبية الأسرى الذين قتلوا في القطاع بعد أسرهم أحياء قتلوا في تلك الفترة" وتحدث "ألون" عن مساهمة ضئيلة للمستوى السياسي الإسرائيلي في دفع عجلة الصفقات إلى الأمام، وأن الجهد الأكبر كان على طاقم التفاوض ودول الوساطة. وحول العلاقة بين قطر ووفد حماس المفاوض، قال: "كانت هناك ثقة كبيرة بين مسؤول حماس خليل الحية ورئيس وزراء قطر الشيخ محمد الثاني".