مقتل 3 أشخاص في تحطم حظيرة طائرات قيد الإنشاء في ولاية أيداهو
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
قتل ثلاثة أشخاص وأصيب تسعة آخرين، الأربعاء، في تحطم حظيرة طائرات قيد الإنشاء في مدينة بويز بولاية أيداهو.
ووقع الحادث حوالي الساعة 5 مساءً بالتوقيت المحلي، وقال آرون هامل، رئيس عمليات إدارة الإطفاء في بويز، خلال مؤتمر صحفي، إن الحظيرة تعرضت لانهيار كارثي، وتم التعرف على جميع الضحايا.
وأضاف هامل، أن طواقم الإطفاء أنقذت العديد من الأشخاص، وأن المشهد "كان فوضوياً"، دون أن يتم الإعلان عن سبب الحادثة.
وتحقق السلطات في سبب الانهيار. وتُظهر سجلات التصاريح في مدينة بويز أن المقاول قد حصل على تصاريح لبناء حظيرة طائرات بمساحة 3623 مترًا مربعًا لمركز جاكسون جيت.
كان من المقرر أن يشمل المشروع الذي تبلغ قيمته 6.2 مليون دولار بناء الحضيرة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: ملك الدنمارك الجديد يزور بولندا في أول رحلة خارجية له بعد اعتلاء العرش شاهد: الأطباء في مستشفى خان يونس المكتظ بالمصابين يواجهون نقصا في الأدوية والمعدات شاهد: إشعال نيران في مهرجان الفايكنغ السنوي في إسكتلندا ضحايا مطارات - مطار الولايات المتحدة الأمريكية حادثالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ضحايا مطارات مطار الولايات المتحدة الأمريكية حادث الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس طوفان الأقصى إسرائيل الاتحاد الأوروبي قطاع غزة السويد فرنسا فلسطين الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس طوفان الأقصى إسرائيل الاتحاد الأوروبي یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
بيان تأييد لكلمة جلالة الملك عبد الله في البرلمان الأوروبي
صراحة نيوز- يعبّر حزب الاتحاد الوطني الأردني عن تأييده المطلق واعتزازه العميق بكلمة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، التي ألقاها أمام البرلمان الأوروبي، والتي حملت في مضامينها موقفًا تاريخيًا شامخًا يعبّر عن ضمير الأمة، ويمثل الصوت العربي العقلاني والراسخ في واحدة من أهم المنصات الدولية.
لقد وضع جلالة الملك أمام القادة الأوروبيين والعالم أجمع مرآة حقيقية للسقوط الأخلاقي الذي يعيشه النظام الدولي، حين تضعف القيم وتُهمَّش العدالة، وتتراجع المبادئ لصالح المصالح، مؤكدًا أن ما يشهده العالم اليوم من أزمات متلاحقة ليس إلا نتيجة لتراجع الضمير الجماعي عن نصرة الإنسان، وخصوصاً في فلسطين. وفي هذا السياق، جاءت كلمته الجريئة حول ما يحدث في غزة من تجويع ممنهج وانتهاك سافر للكرامة الإنسانية، حيث وصف جلالته هذه الممارسات بأنها انتهاك صارخ للقانون الدولي، رافضًا الصمت الدولي والتطبيع مع هذه الجرائم.
وقد أعاد جلالته التذكير بأن الحل الوحيد والعادل يكمن في العودة إلى مفاوضات جادة تؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، في موقف ثابت لا يتزحزح، ينطلق من الحق والشرعية الدولية، ويضع العالم أمام مسؤولياته التاريخية. كما كانت دعوته الصادقة والمباشرة لأوروبا بأن تعود إلى قيمها التأسيسية، وأن لا تكون شريكًا في تمييع العدالة، بل شريكًا في استعادة التوازن الإنساني والسياسي، محل احترام وتقدير.
إن حزب الاتحاد الوطني الأردني، إذ يثمّن هذه الكلمة التاريخية وما حملته من مضامين عالية المستوى، يؤكد وقوفه التام خلف القيادة الهاشمية، والتزامه التام بالثوابت الوطنية التي عبّر عنها جلالة الملك، ويجدد دعوته لكافة القوى السياسية والشعبية والبرلمانية في العالم إلى التحرك المسؤول دعماً للسلام العادل، ورفضًا لاستمرار الانتهاكات التي تطال الشعب الفلسطيني.
عاش الأردن، وعاش جلالة الملك عبد الله الثاني صوتاً للحق، ومدافعًا عن كرامة الإنسان، أينما كان.
حزب الاتحاد الوطني الأردني