3 علامات رئيسية تشير إلى اختراق حسابك على “واتس آب”
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن 3 علامات رئيسية تشير إلى اختراق حسابك على “واتس آب”، نظرا لكونه خدمة المراسلة الأكثر شيوعا في العالم، فإن 8220;واتس آب 8221; سيكون محط أنظار المتسللين لاختراق خصوصية المستخدمين. وعلى .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 3 علامات رئيسية تشير إلى اختراق حسابك على “واتس آب”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نظرا لكونه خدمة المراسلة الأكثر شيوعا في العالم، فإن “واتس آب” سيكون محط أنظار المتسللين لاختراق خصوصية المستخدمين.
وعلى الرغم من أن خبراء الأمان الخاص بالتطبيق يقدمون عددا من الإجراءات للحفاظ على أمان حسابات المستخدمين، إلا أن المحتالين الماكرين سيجدون باستمرار طرقا جديدة. وهم في النهاية يسعون وراء شيء واحد: المال.
إذن كيف يمكنك معرفة ما إذا كان حسابك يتعرض للتطفل؟
في ما يلي بعض العلامات المنبهة الرئيسية التي تستحق أن تكون على دراية بها، وفقا للخبراء:
جهاز جديد على الأجهزة المتصلة
يتيح “واتس آب ويب” (WhatsApp Web) استخدام حسابك الخاص عبر الكمبيوتر لمراسلة الأصدقاء.
ولكن هذا يعني أيضا أن شخصا ما يمكن أن يسيء استخدامه لرؤية محادثاتك.
ولحسن الحظ، يمكنك رؤية قائمة بالأجهزة المتصلة بحسابك. وإذا رأيت أي أجهزة غير مألوفة مدرجة، فقد يعني ذلك أنك تعرضت للاختراق.
وهناك خيار لتسجيل الخروج منها في حالة حدوث ذلك، وذلك باتباع الخطوات التالية:
– افتح “واتس آب” وانتقل إلى الإعدادات.
– انقر فوق الأجهزة المرتبطة. وهنا، سترى قائمة كاملة بالأجهزة التي يمكنها الوصول إلى حساب “واتس آب” الخاص بك.
– حدد أي جهاز غير مألوف واضغط على زر تسجيل الخروج.
– ابحث عن التغييرات الغريبة في حسابك.
إذا حدث شيء غريب في حسابك، فقد يكون هذا أيضا علامة على أن شخصا ما يتطفل
يمكن أن يتراوح هذا بين تغيير صورة ملفك الشخصي بشكل عشوائي، إلى الرسائل التي يتم إرسالها إلى الأصدقاء الذين لم تتواصل معهم.
“واتس آب” بطيء
يمكن أن تكون التطبيقات البطيئة مؤشرا على تثبيت برامج التجسس، وهو أمر لا يقتصر على “واتس آب”.
وهذا هو الحال بشكل خاص إذا كانت التطبيقات الأخرى تعمل بشكل جيد.
ماذا تفعل إذا لاحظت تغييرات
إذا كنت مقتنعا أن شخصا ما يمكنه الوصول إلى حسابك عندما لا ينبغي له ذلك، فقد يكون من الجيد إعادة ضبط التطبيق.
وتأكد من الاحتفاظ بنسخة احتياطية من أي شيء هام، مثل الصور ومقاطع الفيديو. ثم قم بإلغاء تثبيت التطبيق وحذفه، وتنزيله وإعادة تثبيته مرة أخرى.
المصدر: ذي صن
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس واتس آب
إقرأ أيضاً:
تحذير عالمي: حملة تجسس إسرائيلية تستهدف هواتف المستخدمين في أكثر من 150 دولة
وأوضحت الشركتان أن التحذيرات تأتي بعد رصد هجمات سيبرانية مدعومة من جهات حكومية تستهدف مئات الحسابات في دول متعددة، بهدف اختراق الهواتف عبر ثغرات أمنية متقدمة.
وقالت غوغل في بيان صدر في 3 ديسمبر إنها أرسلت إشعارات إلى مئات المستخدمين في باكستان، كازاخستان، أنغولا، مصر، أوزبكستان، السعودية وطاجيكستان، مؤكدة أن أغلب الهجمات اعتمدت على أدوات تجسس تابعة لـ"إنتليكسا"، من بينها برنامج "بريدا تور" المعروف.
كما كشفت تقارير إعلامية أن آبل أرسلت تحذيرات إلى مستخدمي آيفون في أكثر من 80 دولة خلال الجولة الأخيرة من التنبيهات، ليصل العدد الإجمالي للدول التي طالتها التحذيرات إلى 150 دولة.
وتتضمن الإشعارات رسائل نصية تنبه المستخدمين من "هجمات مدعومة من دولة"، وتوصي بتحديث النظام وتفعيل خيارات الحماية.
وتعد شركة "إنتليكسا"، التي فرضت عليها الولايات المتحدة عقوبات في 2024، واحدة من أبرز مزودي برامج التجسس التجاري، وتواصل نشاطها رغم الضغوط الدولية، معتمدة على ثغرات «صفرية النقر» التي تسمح باختراق الهواتف دون أي تفاعل من المستخدم.
وأشار الباحث جون سكوت رايلتون من مجموعة "سيتزن لاب" إلى أن مثل هذه التحذيرات تُكبّد جهات التجسس خسائر كبيرة، وغالباً ما تفتح باب التحقيقات الرسمية، كما حدث سابقاً داخل الاتحاد الأوروبي.
وكانت تقارير حقوقية قد كشفت في 2023 عن استخدام "بريدا تور" في مصر لاستهداف هواتف نشطاء، تزامناً مع انتقادات دولية لتورط شركات تجسس تجارية في مراقبة معارضين وصحفيين حول العالم.
وتأتي هذه التحذيرات ضمن حملة مستمرة منذ عام 2016، حيث أرسلت غوغل أكثر من 50 ألف إنذار، بينما تجاوزت تحذيرات آبل 100 ألف، رداً على تهديدات سيبرانية من دول مثل الصين وإيران وكوريا الشمالية، إضافة إلى شركات التجسس الخاصة.
وشهدت دول الشرق الأوسط، خصوصاً مصر والسعودية، حالات سابقة من استهداف الهواتف ببرمجيات تجسس إسرائيلية مثل بيغاسوس، ما دفع الاتحاد الأوروبي إلى فتح تحقيقات واسعة في 2024 وأدى إلى تعليق بعض صفقات التجسس مع حكومات مختلفة.