حاملي الدكتوراه بـ "البحوث الزراعية" يطالبون بحل أزمة الكادر البحثي
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
عرض الإعلامي محمد موسى، أزمة الحاصلين على درجة الدكتوراه بمركز البحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة والبالغ عددهم 200 شخص، بـ 16 معهد بحثي.
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أنه لم يتم توفير الدرجات البحثية لهم بداعي عدم وجود درجات وأن التنظيم والإدارة لم نوفر درجات حتى الآن، مضيفا: "يعني أقعد كباحث مساعد أذاكر وأدرس سنين طويلة جدا عشان أخد ماجستير وبعدها الدكتوراه وفي الأخر أفضل مستني سنين عشان أتثبت علي درجة بحثية".
وتساءل محمد موسى،: "هل بالطريقة دي هنحفز الناس على تلقي العلم والارتقاء بالبحث العلمي ولا كده هنكون بنوئد التميز اللي في الأخر بيعود نفعه على بلدنا.. يا جماعة في ناس واخده الدكتوراه من الناس دي من سنين وقربوا يطلعوا معاش ومخدوش الدرجة البحثية.. أظن أن السيد رئيس مركز البحوث الزراعية لن يقبل بذلك ولا أظن أن السيد وزير الزراعة هيرضيه الكلام ده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الزراعة رئيس مركز محمد موسى البحوث الزراعية التنظيم والادارة مركز البحوث الزراعية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع توطين الكادر التمريضي إلى 44 % في 2025
البلاد ــ الرياض
كشفت وزارة الصحة تزامنًا مع اليوم العالمي للتمريض، الذي يوافق 12 مايو من كل عام، عن ارتفاع معدل توطين الكادر التمريضي خلال عام 2025م، إلى ما يقارب 44 %، بعد أن كانت 38 % في 2016، وذلك نتيجة “لإستراتيجية الترغيب في مهنة التمريض 2018 – 2022”.وكانت الوزارة قد أطلقت إستراتيجيتها؛ بهدف دعم الاكتفاء الذاتي في الكوادر التمريضية الوطنية، وتعزيز إسهامها في رفع جودة الخدمات الصحية، انسجامًا مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي ضمن رؤية المملكة 2030، الرامية إلى بناء مجتمع حيوي يتمتع بجودة حياة عالية، واقتصاد مزدهر يقوم على الاستثمار في الكفاءات الوطنية.
واستهدفت وزارة الصحة تعزيز الإقبال على مهنة التمريض، من خلال مبادرات نوعية أسهمت في زيادة التحاق الطلبة بكليات التمريض، مع التركيز على بناء قوة عاملة وطنية مؤهلة تواكب احتياجات القطاع، وتدعم استدامة التميز في تقديم خدمات الرعاية الصحية. وأكدت الوزارة استمرار جهودها في دعم وتمكين الكوادر التمريضية الوطنية، ورفع كفاءتها المهنية، بما يسهم في تلبية احتياجات القطاع الصحي، وبناء نظام صحي شامل ومتكامل، يُعزز ريادة المملكة في تقديم خدمات صحية عالية الجودة على المستويين الإقليمي والدولي.