تغير اسم مسلسل "دماء العذارى" لـ "جريمة منتصف الليل".. تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
كشف السيناريست محمد الغيطي تفاصيل مسلسل "دماء العذاري" ورحلة تغيير عنوانه بأمر من الرقابة ليكون الاسم الجديد هو "جريمة منتصف الليل" وهو من المقرر طرحه خلال موسم رمضان القادم 2024.
الغيطي يكشف تفاصيل قصة المسلسل
وكشف محمد الغيطي في تصريحات صحفية له عن طبيعة أحداث المسلسل، لافتًا أنه يدور حول طبيب شرعي يبحث عن سبب قتل فتاتين إحدهما تعرضت للاغتصاب وهما الفنانة ميار الغيطي، والفنانة ملك قورة،كما يكشف جريمة "منتصف الليل"، و"جريمة ما قبل الغروب"، وأنه يسلط الضوء على مجتمع طلبة الجامعة بلغته ومفرداته، وكل جزء يتحدث عن جريمة ما، وتدور الأحداث حول الألغاز الممزوجة بنوع من الإثارة والتشويق.
طاقم عمل مسلسل دماء العذاري
يشارك في المسلسل عدد من النجوم منهم حسني شتا، رانيا يوسف، أحمد عبد العزيز، وآخرون من النجوم، وهو من تأليف محمد الغيطي، إخراج عصام شعبان.
نبذة عن محمد الغيطي
محمد الغيطي هو سيناريست مصري موهوب ومعروف بتأليفه العديد من المسلسلات الناجحة في السينما والتلفزيون، بدأ مشواره الفني في التمثيل من خلال كتابة سيناريو أول مسلسل له “محاكمة الليالى” عام 1998، ومنذ ذلك الحين قام بتأليف العديد من الأعمال الدرامية الناجحة مثل مسلسل “ملح الأرض” الذي عرض في عام 2004م. يشتهر الغيطي بأسلوب كتابته الفريد والمبتكر وقد حققت أعماله نجاحًا كبيرًا وتميزت بنجوميتها وموضوعاتها المشوقة. علاوة على ذلك، ظهر محمد الغيطي في العديد من البرامج التلفزيونية بمثابة مقدم برامج، وحقق شهرة واسعة جدًا في الوسط الفني المصري. يستحق الغيطي كل الاحترام والتقدير لإسهاماته الكبيرة في صناعة الدراما المصرية والعربية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال محمد الغيطي محمد الغيطي مسلسل دماء العذارى محمد الغیطی
إقرأ أيضاً:
التقارب الفني بين مصر والهند.. أغاني تكسر حاجز اللغة والثقافة| تفاصيل
شهدت الساحة الفنية المصرية خلال السنوات الأخيرة تجارب فنية مميزة تعكس رغبة واضحة لدى عدد من المطربين المصريين في الانفتاح على الثقافات الشرقية، وخاصة الثقافة الهندية، وتُعد هذه المحاولات النادرة بمثابة جسور فنية عابرة للغات، جسّدت في أعمال غنائية مشتركة جمعت بين أصوات عربية وهندية، في مزيج فني أثار اهتمام الجمهور وحقق نسب مشاهدة عالية، وسنرصد خلال السطور التالية حكاية الأغنية المصرية الهندية.
من أوائل الفنانين المصريين الذين اقتحموا هذا المسار كان النجم هشام عباس، من خلال أغنيته الشهيرة "ناري ناري" التي صدرت عام 2001، الأغنية دمجت بين العربية والهندية بإيقاع شرقي راقص، وتعاون فيها عباس مع فريق من الملحنين والمؤلفين الهنود، وقد لاقت الأغنية صدى واسعاً في الوطن العربي، وأصبحت علامة بارزة في مسيرته الغنائية، وأحد أوائل المحاولات الناجحة لدمج موسيقى البوب العربي بنظيرتها الهندية.
يحيى علاء وكاكا.. لقاء موسيقي من نوع خاصفي تجربة حديثة وناجحة، طرح المطرب الهندي الشهير Kaka أغنية بعنوان "Cham Cham"، وشاركه فيها المطرب المصري يحيى علاء، المعروف بأغنيته "أنا السكران"، الأغنية حصدت قرابة 4 ملايين مشاهدة خلال أقل من 24 ساعة من صدورها، ما يعكس اهتماماً جماهيرياً كبيراً بهذه التجربة العابرة للحدود، جاء التعاون بعد تواصل مدير أعمال كاكا مع يحيى، تبعه اتصال مباشر بين الطرفين، حيث اتفقا على تلحين الأغنية بشكل مشترك، حضر كاكا بنفسه جلسة التلحين، وأبدى حماسة شديدة لمشاركة يحيى في أداء الأغنية باللغة العربية، مقابل أن يؤدي هو جزءًا منها بالعربية أيضًا، وشارك في إخراج الفيديو كليب أحد أبرز مخرجي بوليوود، مما أضفى على العمل بُعدًا سينمائيًا عالميًا.
شيماء الشايب وشاروخان.. ديو مميز في "حبيبي رادها"كما خاضت الفنانة المصرية شيماء الشايب تجربة غنائية مماثلة من خلال ديو غنائي بعنوان "حبيبي رادها" مع نجم بوليوود الأشهر شاروخان، الأغنية كتب كلماتها ماهر صلاح، وقام بتوزيعها هاني ربيع، بينما تولّى ماهر صلاح أيضًا مهمة المكساج والماستر، وقد جاءت الأغنية ضمن مشروع فني مشترك جمع بين النغمة العربية والطابع الهندي في إطار بصري غني.