فريق “برادي” يُتوَّج بالجولة الافتتاحية من بطولة العالم للقوارب الكهربائية السريعةE1
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
متابعة – هاني البشر اختتمت اليوم السبت الجولة الافتتاحية من بطولة العالم للقوارب الكهربائية السريعة “E1”، والتي أقيمت بالواجهة البحرية بجدة، واستمرت على مدار يومين، في حدث رياضي يقام لأول مرة في التاريخ وينطلق من المملكة، وبتنظيم من وزارة الرياضة والاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغوص، بإشرافٍ من الاتحاد الدولي للزوارق السريعة.
وبنهاية الجولة الافتتاحية التي أقيمت في جدة، أصبح فريق برادي في صدارة الترتيب العام، فيما حل فريق ميامي ثانياً، وفريق رافا ثالثاً، ومن خلفه فريق بلو رايزينغ في المركز الرابع، وجاء فريق سيرجيو بيريز في المرتبة الخامسة، ومن ثم فريق دروغبا سادساً، كما نال الفريق السعودي إيوكي ريسينغ المرتبة السابعة، ليأتي فريق البرازيل ثامناً. وتستكمل منافسات هذه البطولة، بالجولة الثانية التي ستقام بمدينة فينيسيا الإيطالية يومي 18 و19 من شهر مايو المقبل، تليها الجولة الثالثة في بورتو بانوس الإسبانية مطلع شهر يونيو القادم، وتحديداً في 1 و2، كما ستقام رابع الجولات في مدينة جنيف بسويسرا يومي 28 و29 من يونيو، ومن ثم المرحلة الخامسة في مونت كارلو بموناكو يومي 12 و13 يوليو، وسيتنافس المتسابقون خلال الجولة السادسة في روتردام الهولندية من 6 إلى 8 سبتمبر، على أن تُختتم البطولة في هونغ كونغ يومي 9 و10 نوفمبر.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: بطولة العالم للقوارب الكهربائية السريعة جدة من الثانیة
إقرأ أيضاً:
“الديمقراطية” تدعو الوسطاء لوضع ضوابط ملزمة ل”إسرائيل” لتطبيق المرحلة الثانية
الثورة نت/وكالات علقت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين على ما ورد على لسان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن الإنتقال إلى تطبيق المرحلة الثانية من وقف الحرب في قطاع غزة، داعية الأطراف الضامنة لتحمل مسؤولياتها، ووضع ضوابط تلزم الجانب الإسرائيلي بالإلتزام بآليات الانتقال إلى المرحلة الثانية ومعاييرها. وقالت الجبهة الديمقراطية في بيان، اليوم السبت :” الوقف التام للأعمال العدوانية التي تقوم بها قوات العدو، والتي تصاعدت في الأيام الأخيرة لتصبح حرباً جديدة، إنتهكت كل مفاهيم وقف النار المتعارف عليها دولياً”. وطالبت قوات العدو بالإنسحاب شرقاً، وإخلاء كافة مناطق القطاع، وعودة سكان المنطقة الشرقية إلى مناطق سكناهم، للشروع في ترميم ما أمكن منها، تسهم في حمايتهم من موسم الأمطار والرياح. ودعت إلى فتح المعابر على مصراعيها، وتدفق المساعدات دون شروط، بما في ذلك الإلتزام بعدد الشاحنات دون شروط، (900 شاحنة يومياً)، بما في ذلك الآليات الضرورية لفتح الشوارع، ورفع الأنقاض، وتجميع آلاف الأطنان من القمامة، وحل مشكلة الصرف الصحي، وتوفير الوقود اللازم للخدمات البلدية، وتوفير الأجهزة الضرورية لإنعاش دور المستشفيات التي دمرت معظمها قوات العدو. وشددت على ضرورة فتح معبر رفح على الخطين، بما يسهل خروج الجرحى والمصابين والمرضى، أصحاب الحالات الخطرة للعلاج في الخارج، والسماح لأبناء القطاع الذين حجزتهم الأحداث في الخارج، العودة إلى وطنهم. كما دعت الجبهة الديمقراطية الأطراف الضامنة إلى التشاور مع فصائل العمل الوطني والإسلامي، وفعاليات المجتمع المدني في القطاع، للتوافق على تشكيل لجنة إدارة القطاع التي سوف يكون على عاتقها مسؤوليات جسام، لا يمكن أن تنجح في توفير إستحقاقاتها إلا بالتعاون التام مع فعاليات المجتمع في القطاع، السياسية منها والمجتمعية على اختلاف تشكيلها، عمالية ونسائية وشبابية وأكاديمية، وبما يوفر لقطاع غزة الفرص الضرورية لإحداث النقلة المطلوبة للخروج من الحرب نحو التعافي والاستقرار.