أستاذ علاقات دولية: مصر الداعم الأول والأكبر للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قال الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إن لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي ووزير الخارجية الفرنسي شهد التشديد على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسئولياته تجاه تنفيذ القرارات الدولية بشأن غزة، بالإضافة إلى رفض البلدين المطلق لأي إجراءات أو سياسات تهدف لتهجير الفلسطينين من أرضهم.
إيجاد حل شامل للقضية الفلسطينيةوأضاف أستاذ العلاقات الدولية، خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أنه تم إيجاد حل شامل ودائم والخروج من الدائرة المفردة التي لا تنتهي لدعم القضية الفلسطينية للعمل على تقوية القضية الفلسطينية، موضحا أن الدولة المصرية كانت الداعم الأول والأكبر للقضية الفلسطينية وهدفها في المقام الأول إقامة دولة فلسطينية مستقلة عى حدود 67 وتكون عاصمتها القدس الشرقية، مشيرا إلى الجهود التي تبذلها مصر سواء على المستوى الإنساني أو السياسي في سبيل وقف هذه الحرب على قطاع غزة.
وتابع أستاذ العلاقات الدولية، أنه حدث تغير حقيقي في نظرة المجتمع الدولي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي بشكل كبير ولأول مرة تصدر تصريحات من الإدارة الأمريكية، ما يؤكد أنه من الممكن يتم الاعتراف بدولة فلسطينية ومنحها العضوية الكاملة في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين القضية الفلسطينية غزة المجتمع الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية” :العدو الصهيوني يتحد القانون الدولي باستهدافه طواقم الاسعاف
الثورة نت /..
قالت حركة الاحرار الفلسطينية ان نازية العدو الصهيوني تخطت كل الخطوط الحمراء، وبات القتل مع سبق الإصرار والترصد، ثقافة جيش بربري يحميه صمت دولي مريب، وتواطؤ أمريكي.
واضافت في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء في تحدٍ صارخ للقانون الدولي، يستهدف العدو الصهيوني طواقم الإسعاف، ليرتقي عدد من المسعفين شهداء، وهم يؤدون واجبهم الإنساني في إنقاذ حياة الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
ووصفت ما يقوم به العدو الصهيوني من مجازر، وتهديد لحياة الطواقم ذات العمل الانساني والمدني، وانتهاكه للحقوق والحريات في قطاع غزة، بانها جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، وإبادة جماعية، وعدوان، وهو بذلك يرتكب كل الجرائم المحرمة دولياً، غير ٱبه لمخالفاته وانتهاكاته للنصوص والأعراف الدولية وما يترتب عليها من عقوبات دولية
ودعت المجتمع الدولي، ومجلس الأمن،الى التحرك الفوري للجم العدو ومحاسبته، وحماية كافة الطواقم الطبية والصحافية والدفاع المدني والمستشفيات ومراكز الإيواء وكل ما هو محمي وفق القانون الدولي والدولي الإنساني، من سادية ونازية العدو وقادته الفاشيين، وإلا كانوا شركاء للعدو في كل ما تم ارتكابها من جرائم على قطاع غزة.