رمضان عبدالمعز: مصر بها ضيوف أشقاء لا يمكن تمييزهم عن أبناء البلد (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أنه يوجد على أرض مصر ضيوف أشقاء لا يمكن التمييز بينهم وبين المصريين وكلهم على العين والرأس.
الدليل في الأشهر الحرم.. رمضان عبد المعز يكشف أهمية السنة النبوية (فيديو) روشتة بداية عام جديد سعيد من الشيخ رمضان عبد المعز (فيديو)وأضاف "عبد المعز"، خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع عبر فضائية "DMC"، اليوم الأحد،: "يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت رب المنزل هي مصر كده".
وتابع الداعية الإسلامي، أن سيدنا يوسف عندما رمي في البير كان هذا شر، وعندما خرج منه جاء لمصر وكان هذا الخير كله، وعندما جاء لمصر دخل على القصر مباشرة، وبسبب هذا الخير دخل السجن، ودخوله السجن كان شر، ولكن خرج منه على الحكم، موضحًا أنه من لطف الله أن ينزل عباده المنازل العالية الرفيعة من حيث يكرهون.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: داعية الإسلامي الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي رمضان عبد المعز لعلهم يفقهون المنزل عبد المعز رمضان عبد
إقرأ أيضاً:
ما حكم النذر إذا عجز صاحبه عن الوفاء به؟.. دينا أبو الخير تجيب
قالت الدكتورة دينا أبو الخير، إن النذر عبادة؛ جليلة إذا كانت خالصة لله وفي غير معصية، ويجب الوفاء بها متى تيسرت القدرة على ذلك.
وأوضحت خلال تقديم برنامجها «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن من نذر نذرًا لا يتضمن معصية وكان في طاعة أو قربى لله- تعالى-؛ فيجب عليه أن يؤديه طالما كان قادرًا، مستشهدة بما يُعرف من النذر مثل: "لو نجح ابني سأصوم كل اثنين وخميس"، مشيرة إلى أن الأصل هو تنفيذ النذر ما دام الإنسان بصحته.
وأضافت أنه إذا ما عجز الإنسان لاحقًا عن تنفيذ النذر لأي سبب كان كالتعب أو المرض؛ فإنه ينتقل إلى كفارة النذر، مبينة أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: "من نذر نذرًا لا يطيقه، فكفارته كفارة يمين".
ونوهت بأن كفارة اليمين التي يُطبق حكمها على النذر في هذه الحالة، هي في المقام الأول إما “إطعام 10 مساكين أو كسوتهم”، وهذا هو الأصل، ولا يُنتقل إلى غيره إلا عند العجز التام عن القيام به.
وأردفت أبو الخير أنه في حال عدم القدرة نهائيًا على إطعام أو كسوة 10 مساكين؛ ينتقل الشخص إلى “صيام 3 أيام”، مؤكدة أن هذا الترتيب ليس خيارًا، وإنما يُلجأ إليه عند الضرورة فقط.
واختتمت بالتأكيد أن أي نذر يحتوي على معصية؛ لا يجوز الوفاء به أصلًا، حتى لو أُبرم، لأن طاعة الله لا تكون بمعصيته.