أوضّحت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية، شروط إصدار الهوية الوطنية لمن هم أقل من 15 عام.

شروط إصدار الهوية الوطنية لمن هم اقل من 15 سنة

جاء توضّيح الأحوال المدنية في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على منصة " أكس" جاء مفاده: " ماهي شروط إصدار الهوية الوطنية لمن هم اقل من 15 سنة؟".

وجاء رد الأحوال المدنية على النحو التالي: " بإمكانك حجز موعد إلكتروني من خلال الرابط أمامك عن طريق السجل المدني لصاحب الطلب وتجد جميع المتطلبات في تذكرة الموعد ⁦http://bit.ly/2lmXXdF، نسعد بخدمتك".

إصدار بدل فاقد لبطاقة الهوية الوطنية: 

1- الدخول عبر حسابك على منصة أبشر.

2- اختيار خدماتي.

3- الأحوال المدنية.

4- الإبلاغ عن الوثائق المفقودة.

5- اختيار بطاقة الهوية الوطنية من القائمة.

6- تعبئة البيانات المطلوبة.

7- حجز موعد إلكتروني عبر خدمة «بدل فاقد».

8- إحضار المتطلبات كافة المذكورة بتذكرة الموعد.

شروط صورة الهوية الوطنية:

1- ذات خلفية بيضاء.

2- دون نظارات أو عدسات.

3- تغطية شعر الرأس.

4- يجب أن تكون حديثة وملونة.

5- زينة خفيفة.

حالات لاستبدال صورة الهوية الوطنية:

كما أشارت «الأحوال المدنية»، إلى أن هناك عدة شروط محددة لاستبدال صورة الهوية الوطنية تتمثل في:

- تجديد الهوية الوطنية.

-تغيّر الملامح.

- بموجب تقارير طبية.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الأحوال المدنية الهوية الوطنية الأحوال المدنیة

إقرأ أيضاً:

حكم قضاء صيام يوم عاشوراء.. دار الإفتاء تجيب

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم قضاء صيام يوم عاشوراء؟ فقد اعتاد رجلٌ صيامَ عاشوراء عملًا بالسُّنة، وابتغاءً للأجر والفضل، غير أنه عرَض له سفرٌ في اليوم العاشر من شهر الله المُحرَّم، ففاتَه الصيام، فهل يُشرَع له قضاء صيام يوم عاشوراء؟

لماذا نصوم الحادي عشر من المحرم؟ اغتنمه بعد عاشوراء لـ9 فضائلقصة صيام عاشوراء .. لماذا يصوم المسلمون في هذا اليوم؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن صيام يوم عاشوراء مستحب شرعًا، وهو مِن النفل الراتب الذي يُشرَع قضاؤه، ويستحب للرجل للمعتاد على صيامه الذي فاته صيام هذا اليوم بسببِ عارِضِ ما أن يقضيه طلبًا للأجر والمثوبة.

وقد سنَّ لنا سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صيام هذا اليوم، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: قَدِمَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم المدينةَ، فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: «مَا هَذَا؟»، قالوا: هذا يومٌ صالح، هذا يومٌ نجَّى اللهُ بَنِي إسرائيل من عدُوِّهم، فصامه موسى، قال: «فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنكُم»، فَصَامَهُ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ. متفق عليه.

وتابعت: لصيام ذلك اليوم عظيم الأجر، والمغفرة للذنوب، فمن اعتاد صيامه كلَّ عامٍ حرصًا على تحصيل الأجر والفضل، واتباعًا لسُنة سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقد ظفر بالأجر والغفران، فعن أبي قتادة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صِيَامُ يَومِ عَرَفَةَ أَحتَسِبُ عَلَى اللهِ أَن يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبلَهُ، وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعدَهُ، وَصِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ أَحتَسِبُ عَلَى اللهِ أَن يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبلَهُ» أخرجه الإمام مسلم.

فإن فاته صومه -سواء كان هذا الفوت لعذرٍ مِن مرضٍ أو سفرٍ أو غير ذلك أو لغير عذر، وسواء كانت له عادة في صوم ذلك اليوم ولم يمنعه عنها إلا العذر أو لم يكن كذلك- فقد ذهب بعض الفقهاء إلى أنه يستحب له في تلك الحالة أن يقضي هذا الصوم، وهو المختار للفتوى؛ لأنه صوم نافلة راتب، وقضاء النوافل الرواتب وردت به السُّنة عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

فمن ذلك قضاؤه صلى الله عليه وآله وسلم سُنةَ الفجر لَمَّا حبسه النوم ومَن معه عن أدائها حتى طلعت الشمس، في حديث رواه أبو قتادة رضي الله عنه، وفي هذا الحديث: فَمَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ عَنِ الطَّرِيقِ، فَوَضَعَ رَأسَهُ، ثُمَّ قَالَ: «احفَظُوا عَلَينَا صَلَاتَنَا»، فَكَانَ أَوَّلَ مَنِ استَيقَظَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَالشَّمسُ فِي ظَهرِهِ، قَالَ: فَقُمنَا فَزِعِينَ، إلى أن قال: "ثُمَّ أَذَّنَ بِلَالٌ بِالصَّلَاةِ، فَصَلَّى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ رَكعَتَينِ، ثُمَّ صَلَّى الغَدَاةَ، فَصَنَعَ كَمَا كَانَ يَصنَعُ كُلَّ يَومٍ. أخرجه الإمام مسلم.

ومنه قضاؤه صلى الله عليه وآله وسلم اعتكاف العام الذي أراد نساؤه أمهات المؤمنين رضي الله عنهن الاعتكافَ معه فيه، فعن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: فَلَمَّا انصَرَفَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ مِنَ الغَدَاةِ أَبصَرَ أَربَعَ قِبَابٍ، فَقَالَ: «مَا هَذَا؟»، فَأُخبِرَ خَبَرَهُنَّ، فَقَالَ: «مَا حَمَلَهُنَّ عَلَى هَذَا؟ آلبِرُّ؟ انْزِعُوهَا فَلَا أَرَاهَا»، فَنُزِعَت، فَلَم يَعْتَكِف فِي رمَضَانَ حَتَّى اعتَكَفَ فِي آخِرِ العَشرِ مِن شَوَّالٍ. أخرجه الإمام البخاري.

طباعة شارك يوم عاشوراء صيام يوم عاشوراء قضاء يوم عاشوراء قضاء صيام يوم عاشوراء شهر المحرم دار الإفتاء

مقالات مشابهة

  • حكم قضاء صيام يوم عاشوراء.. دار الإفتاء تجيب
  • عاجل. جديد وثائق الأحوال المدنية في سوريا: دمشق تستبدل صفة "فلسطيني سوري" بـ"فلسطيني مقيم"
  • حكم ترك خطبة الجمعة وأداء الركعتين فقط.. الإفتاء تجيب
  • حكم زواج رجل ببطاقة رقم قومي لشخص آخر.. الإفتاء تجيب
  • شروط التقديم في مدرسة الضبعة النووية 2025 والأوراق المطلوبة
  • الأحوال المدنية: يمكن الاحتفاظ ببطاقة الهوية الوطنية أو سجل الأسرة عند التعويض عنها
  • الأحوال المدنية في حجة يصدر أكثر من 72 ألف وثيقة خلال 1446 ه‍
  • هل بلع بقايا الطعام في الفم يفسد الصلاة؟.. الإفتاء تجيب
  • هل يجوز قراءة القرآن من المصحف بدون وضوء؟.. الإفتاء تجيب
  • حكم النوم قبل صلاة الفجر بدقائق.. الإفتاء تجيب