البحوث الفلكية يكشف حقيقة اكتشاف وكالة ناسا كوكب جديد يصلح للحياة (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشف الدكتور جاد القاضي، رئيس معهد البحوث الفلكية، حقيقة وتفاصيل اكتشاف وكالة ناسا كوكب جديد يصلح للسكن.
هل هناك علاقة بين زلزال الأقصر والسد الإثيوبي؟.. "البحوث الفلكية" توضح البحوث الفلكية تكشف حقيقة انقطاع الإنترنت عن العالم بسبب العاصفة الشمسية (فيديو)وقال "القاضي"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "ten"، اليوم الثلاثاء، إن كل يوم هناك اكتشافات جديدة لأجرام سماوية خارج المجموعة الشمسية، ولكن كونها تصلح للحياة عليها من عدمه من المبكر جدًا الحديث عنها، حتى لو كانت الظروف الجوية عليه مناسبة للحياة.
وأضاف رئيس معهد البحوث الفلكية، أن المسافة لهذا الكوكب المكتشف 137 سنة ضوئية، موضحًا أنه الشمس تبعد عن الأرض 8 دقائق وما زلنا حتى الأن يصعب علينا إرسال شخص بشري للشمس أو لأبعد من القمر، موضحًا أن هناك تسارع فضائي لاكتشاف الأجرام الخارجية جزء منها للمصادر الطبيعية، منوهًا بأن هذا الكوكب ربما يكون هناك كائنات فضائية أخرى وهذا التساؤل لم يتم الإجابة عليه حتى الآن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البحوث الفلكية المجموعة الشمسية كائنات فضائية معهد البحوث فضائية ten معهد البحوث الفلكية كوكب جديد رئيس معهد البحوث الفلكية البحوث الفلکیة
إقرأ أيضاً:
بعيدة عن السواحل المصرية.. معهد البحوث يطمئن المواطنين بشأن الزلزلال الأخيرة
أكد المعهد القومي للبحوث الفلكية، أن الزلازل لا يمكن التنبؤ بموعد حدوثها بدقة علميًا، مشددا على أن الهزات الأرضية الأخيرة التي حدثت في مناطق مثل جزيرة كريت وجنوب الحدود التركية تعد أمراً طبيعياً، نظرا لأن هذه المناطق نشطة تكتونيًا وتشهد حراكًا زلزاليًا متكررًا.
وأشار المعهد إلى أن جميع مراكز الزلازل التي تم تسجيلها مؤخرًا بعيدة تمامًا عن السواحل المصرية، مؤكدة أنه لم يتم رصد أي آثار تدميرية داخل مصر نتيجة تلك الهزات.
وأضاف أننا نواصل المتابعة الدقيقة للحالة الزلزالية على مدار ٢٤ ساعة، ونتعاون مع الشبكات الإقليمية والدولية لضمان سرعة ودقة رصد أي نشاط زلزالي.
وأعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية عن تسجيل زلزال قرب الحدود التركية، بقوة 5.8 درجة على مقياس ريختر، دون أن يكون له تأثير يذكر على الأراضي المصرية.
ورغم حالة القلق التي انتشرت بين المواطنين، أكد الدكتور طه رابح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن الزلزال لم يسفر عن أي تأثيرات سلبية على مصر، ولا خسائر في الأرواح أو الممتلكات، ودعا المواطنين إلى عدم الانسياق وراء الشائعات أو المعلومات غير الدقيقة التي يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، والاعتماد على المصادر الرسمية فقط.
طمأن الدكتور طه رابح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية جميع المصريين الذين أصابهم الرعب بسبب الزلزال الذي حدث منذ قليل، وأدى إلى شعور عدد كبير بالخوف من توابع قد تكون خطيره منه.
وقال الدكتور رابح في تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، إن الهزة الأرضية التي شعر بها سكان مصر منذ قليل هو الزلزال الرئيسي الناتج عن زلزال قوي مركزه قرب الحدود التركية، وقد بلغ فوته 5.8 درجة على مقياس ريختر.
أما عن احتمالية حدوث توابع خطيرة ناتجة عن الزلزال الرئيسي، أوضح رئيس البحوث الفلكية أن الزلزال الذي حدث منذ قليل لا يتوقع أن يتبعه تأثيرات مباشرة خطيرة على الأراضي المصرية، مشيرًا إلى أن "مصر ليست داخل نطاق الحزام الزلزالي العالمي، لكنها قد تتأثر ببعض الزلازل القريبة من مناطق البحر المتوسط".
وأشار إلى أنه قد يشعر المواطنون بتلك التوابع، وقد لا يشعرون بها على الإطلاق، ولا داعي للقلق، فالوضع تحت السيطرة، ولا توجد مخاطر أو توابع مقلقة متوقعة خلال الساعات القادمة.