الونش ليس أولهم.. نجوم طاردهم الصليبي مرتين
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أعلن نادي الزمالك إصابة مدافعه محمود الونش، بقطع جزئي في الرباط الصليبي، وذلك بعد فحوصات طبية أجريت له بعد الإصابة في مران القلعة البيضاء.
ووقع الونش ضحية لواحدة من الإصابات الصعبة في كرة القدم للمرة الثانية، عقب تعافيه وعودته من الإصابة ذاتها.
الونش ليس وحدهنجم نادي الزمالك لم يكن وحده ضحية الرباط الصليبي مرتين متتاليتين، بل ضرب سرطان كرة القدم نجوم عديدة في الدوري المصري نستعرضهم عبر الفجر الرياضي.
نجم الأهلي الشاب كان صاحب واحدة من قصص الإصابة بالرباط الصليبي مرتين، فالإصابة الأولى كانت مع صفوف المنتخب المصري في أمم إفريقيا عام 2021، بينما كانت الاصابة الثانية في مران الأهلي ليغيب شعور عديدة قبل عودته.
محمد صلاح يوجه الشكر لروي فيتوريا عبر حسابه الرسمي على تويتر تعرف على راتب حسام حسن مع منتخب مصر محمد محمودلاعب الأهلي السابق وفيوتشر الحالي كانت إصابة الرباط الصليبي قد بدلت مساره داخل المستديرة، فاللاعب قد تعرض للاصابة في المباراة الثانية مع الاهلي عام منذ قدومه عام 2019 أمام سموحة، ومع عودته عقب 9 أشهر ضربه الصليبي من جديد ليغيب عن المشاركة مع المنتخب الأولمبي.
محمود متوليمدافع الإسماعيلي السابق والأهلي الحالي هو أحد ضحايا الرباط الصليبي، حيث أصيب مرتين عام 2014 مع الإسماعيلي ومرة مع النادي الأهلي عام عام 2020 في مباراته أمام اسوان.
عمرو جمالوسط تنبأ اتجاه المهاجم الشاب بتقديم مستويات رائعة كان الصليبي رأي اخر ليسقط عمرو جمال على ملعب الاسيوطي عام 2014، ومع تعطل المسيرة الذي انتقل في النهاية لصفوف فاركو طاردته لعنة الاصابة من جديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نادي الزمالك امم افريقيا أكرم توفيق حسام حسن عمرو جمال محمد محمود محمود الونش الرباط الصليبي الرباط الصلیبی
إقرأ أيضاً:
الرباط تخصص 2 مليار لاقتناء مراحيض عمومية
زنقة 20 ا الرباط
في خطوة تروم تحسين البنية التحتية والخدمات الحضرية، شرعت سلطات العاصمة الرباط في تنفيذ مشروع تركيب 11 مرحاضًا ذكيا عمومياً جديدًا، بميزانية تناهز 20 مليون درهم، تشمل تكاليف الإنجاز والصيانة.
ويمتد أجل إنجاز هذه المرافق على مدى شهرين، في حين تم تخصيص مدة ثلاث سنوات لصيانتها وضمان استمرارية خدماتها، في إطار صفقة متكاملة تهدف إلى توفير مراحيض لائقة ونظيفة بالمجالات العمومية.
ويأتي هذا المشروع استجابة لحاجة متزايدة للمرافق الصحية في الفضاءات المفتوحة والحدائق والشوارع الكبرى، في ظل الانتقادات التي طالما وُجهت للمدن المغربية بسبب ندرة أو تردي وضعية المراحيض العمومية.
وتُعد هذه المبادرة جزءاً من جهود أوسع لجعل العاصمة الرباط مدينة أكثر انسجاماً مع متطلبات الحياة الحضرية الحديثة، وتعزيز جاذبيتها سواء لسكانها أو لزوارها، في ظل سعيها لترسيخ صورتها كـ”عاصمة الأنوار”.