شركات إيطالية تبدي رغبتها الاستثمار في كربلاء
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
فبراير 6, 2024آخر تحديث: فبراير 6, 2024
المستقلة / علي النصر الله /.. ابدت العديد من الشركات الايطالية، الاستثمار في محافظة كربلاء، وكذلك العمل مع العتبات المقدسة لإقامة مشاريع صناعية وتجارية تتكفل بإنشائها بشكل متكامل، فضلا عن الاتفاق والتعاون مع العديد من المؤسسات للقطاع الخاص.
وقال رئيس غرفة تجارة كربلاء زمان صاحب عبد عواد في تصريح لـ (المستقلة) اليوم الثلاثاء ، إن “الغرفة استقبلت ممثلي العديد من الشركات الايطالية ، ناقشنا الاستثمار في كربلاء واحتياج المحافظة لمنتجاتهم ، والدخول بشراكة حقيقية هدفها بناء واعمار المحافظة “.
واضاف كما “أبدت الغرفة تقديم كافة التسهيلات لإقامة مثل هذه المشاريع لدعم القطاع الخاص حسب الضوابط القانونية النافذة “.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
تدشين عكس.. أول منصة خليجية متخصصة في عرض الأفلام المستقلة
((عمان)): تم تدشين منصة "عكس" كأول منصة خليجية تعنى بعرض الأفلام المستقلة، ضمن فعاليات الجناح العماني في معرض إكسبو 2025 بمدينة أوساكا اليابانية، في خطوة تعزز حضور سلطنة عمان في مجال الصناعات الثقافية والإبداعية في العالم.
وتمثل المنصة مشروعا ثقافيا وسينمائيا رقميا يستهدف توفير بيئة مهنية لعرض وتوزيع الأفلام المستقلة، مع التركيز على دعم صناع الأفلام في سلطنة عمان، وتمكينهم من الوصول إلى جمهور محلي ودولي. كما تسعى إلى معالجة التحديات التي تواجه قطاع السينما المستقلة في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بضعف قنوات التوزيع وصعوبة الوصول إلى المشاهدين.
وقال فهد بن رمضان الميمني، مؤسس المنصة، إن "عكس" جاءت استجابة لحاجة المشهد السينمائي العماني والخليجي، موضحا أن المنصة لا تقتصر على عرض الأفلام فحسب، بل تهدف إلى بناء منظومة متكاملة لدعم صناع المحتوى السينمائي المستقل. وأكد أن المنصة تسعى إلى تمكين المبدعين، وتعزيز القيمة المضافة للمحتوى المحلي، وفتح آفاق أوسع للتوزيع الرقمي.
كما أوضح بأن المنصة تعزز من مكانة الثقافة كقوة ناعمة ورافد من روافد الاقتصاد الإبداعي، مبينا أهمية بناء حاضنة تكنولوجية تحتضن المواهب وتوفر لها أدوات التطوير والاستدامة.
الجدير بالذكر أن منصة "عكس" تهدف إلى تمكين صناع الأفلام المستقلين من مختلف محافظات السلطنة، وتوفير بيئة رقمية مستدامة للعرض والتوزيع، وإنشاء أرشيف رقمي يوثق الإنتاج السينمائي العماني، فضلا عن دعم الاقتصاد الإبداعي وتشجيع الاستثمار في القطاع السينمائي.
كمت تحتوي "عكس" على مكتبة رقمية تضم مجموعة من الأفلام القصيرة الروائية والوثائقية، ومن المقرر إطلاقها قريبا كتطبيق رقمي يتيح تجربة مشاهدة للمستخدمين داخل السلطنة وخارجها.