مجلس نينوى ينتخب سيروان روژبياني نائبًا أول وعمر مولى نائبًا ثانيًا للمحافظ
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
بغداد اليوم - نينوى
انتخب مجلس محافظة نينوى، اليوم السبت (10 شباط 2024)، سيروان روژبياني، نائبًا اولًا للمحافظ.
وقال مراسل "بغداد اليوم"، ان "مجلس محافظة نينوى انتخب سيروان روژبياني نائبًا اولًا للمحافظ"، مبينا ان "المجلس صوت أيضًا على اختيار عمر مولى نائبًا ثانيًا للمحافظ"
يشار الى ان، روژبياني، هو احد أعضاء الحزب الديمقراطي الكردستاني، وتم تجديد المنصب له لولاية ثانية.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: ا للمحافظ نائب ا
إقرأ أيضاً:
كمال مولى: توفير مناصب الشغل مسؤولية مشتركة بين الدولة والقطاع الاقتصادي
شارك رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، اليوم، الاثنين، في أشغال الندوة الوطنية حول التشغيل وتقييم تسيير منحة البطالة والوساطة من أجل فرص عمل. بحضور عدد من الوزراء، الإطارات السامية، وممثلي الهيئات الوطنية والشركاء الاقتصاديين والاجتماعيين.
وفي كلمته خلال هذا اللقاء الوطني الهام، شدّد مولى على أن ملف التشغيل يُعدّ من أهم القضايا الوطنية. مؤكداً أنّه ليس مجرد راتب يُمنح، بل كرامة ومساحة للمساهمة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية.
وأوضح رئيس مجلس التجديد الاقتصادي أن توفير مناصب الشغل مسؤولية مشتركة تجمع الدولة، القطاع الاقتصادي، والمواطن. لافتًا إلى أنّ سوق العمل في الجزائر يواجه عدة تحديات، أبرزها البطالة. العمل غير المهيكل، فجوة المهارات بين منظومة التكوين واحتياجات الاقتصاد، وصعوبات التوظيف في بعض القطاعات. على غرار الزراعة والصناعة والخدمات. كما أشار إلى نقص اليد العاملة المؤهلة رغم وفرة آلاف المشاريع الاستثمارية عبر الولايات.
وفي هذا السياق، كشف مولى أن أكثر من 18 ألف مشروع استثماري مودع لدى الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار. وهي مشاريع من شأنها توفير آلاف المناصب الشغل.
وأشار مولى أن القطاع الاقتصادي مطالب اليوم بأداء ثلاثة أدوار أساسية لتحسين الواقع المهني من بينها خلق مناصب الشغل المباشرة. عبر المشاريع الاستثمارية وتوسيع الأنشطة، تنشيط روح الابتكار والمقاولاتية من خلال حاضنات الأعمال وتسهيل المبادرات، وكذا تطوير المهارات. عبر الاستثمار في التكوين وتعزيز الشراكة بين الجامعة ومراكز التكوين والمؤسسات.
واقترح رئيس CREA حزمة من الإجراءات لتعزيز قدرة الاقتصاد على استيعاب اليد العاملة، منها إطلاق برامج تكوين نوعية في التكنولوجيا. الطاقات المتجددة والميكانيك، تحسين خدمات الوساطة والتوجيه المهني عبر الوكالة الوطنية للتشغيل.ودعم المقاولاتية والابتكار وإنشاء أقطاب متخصصة.