11.7 بالمائة نسبة ارتفاع إجمالي أصول قطاع الصيرفة الإسلامية بسلطنة عُمان
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
ارتفع إجمالي الأصول للبنوك والنوافذ الإسلامية مجتمعةً بنهاية نوفمبر 2023 بنسبة قدرها 11.7 بالمائة ليصل إلى حوالي 7.2 مليار ريال عُماني أي ما نسبته 17.2 من إجمالي أصول القطاع المصرفي في سلطنة عُمان مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
أما إجمالي رصيد التمويل الممنوح من الوحدات التي تمارس الصيرفة الإسلامية فقد سجل ارتفاعا بنسبة 11.
كما سجلت الودائع لدى البنوك والنوافذ الإسلامية زيادة بنسبة 10.9 بالمائة لتبلغ بنهاية نوفمبر 2023م نحو 5.4 مليار ريال عُماني.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
بوينتر: التأييد الشعبي لترامب في أدنى مستوياته... والاستطلاعات تكذب مزاعمه
وأوضح التقرير أن الطريقة الأكثر دقة لتقييم التأييد الشعبي هي النظر إلى تجميعات استطلاعات الرأي (Aggregators)، وهي مجموعات تُمثل متوسط أحدث الاستطلاعات المنشورة علنًا. وتُقلل هذه الطريقة من تأثير "القيم الشاذة" وتُعطي وزنًا أكبر للاستطلاعات الأحدث والأكثر دقة في السجل.
وكشف التقرير أن تجميع عدد من استطلاعات الرأي يُظهر انخفاضاً مطرداً في نسبة تأييد ترامب منذ بداية ولايته الثانية في كانون الثاني الماضي، وهو ما قابله ارتفاع في نسبة الرفض.
وتابع التقرير أن " من بين المواقع السبعة التي نشرت نتائج استطلاعات الرأي منذ كانون الثاني الماضي، بلغ متوسط نسبة تأييد ترامب في كانون الثاني 54.2بالمائة ، بينما بلغ متوسط نسبة عدم التأييد 40.8 بالمائة ، وبحلول 24 تشرين الثاني، انقلب هذا الوضع. ومن بين المواقع السبعة، يبلغ متوسط نسبة تأييد ترامب حاليًا 41.5 بالمائة، بينما يبلغ متوسط نسبة عدم التأييد 56 بالمائة".
وأشار التقرير الى ان " نسب تأييد ترامب قريبة من أسوأ مستوياتها في ولايته الأولى، التي جاءت في منتصف كانون الأول من 017. ففي ذلك الوقت، ووفقًا لمتوسط مؤسسة ريل كلير بولتكس حصل ترامب على نسبة تأييد 37.2 بالمائة ونسبة رفض 58بالمائة ، كما تعكس استطلاعات الرأي لترامب حول قضايا محددة، مثل الاقتصاد والتضخم والهجرة والتجارة، انخفاضًا في نسب تأييده الإجمالية".
وأشار تقرير بوينتر إلى أن نسبة التأييد الحالية لترامب تُعد قريبة من أسوأ مستوياتها في ولايته الأولى، والتي سُجلت في منتصف كانون الأول 2017، عندما حصل على نسبة تأييد بلغت 37.2% ونسبة رفض 58%، وفقًا لمتوسط مؤسسة "ريل كلير بولتكس" (RealClearPolitics).
كما لفت التقرير إلى أن استطلاعات الرأي لترامب حول قضايا محددة، مثل الاقتصاد والتضخم والهجرة والتجارة، تعكس هي الأخرى هذا الانخفاض العام في نسب تأييده الإجمالية.