قيادة وكوادر هيئة الزكاة تزور ضريح الرئيس الشهيد صالح الصماد
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الثورة نت|
زارت قيادة وكوادر الهيئة العامة للزكاة برئاسة رئيس الهيئة الشيخ شمسان أبو نشطان اليوم، ضريح الرئيس الشهيد صالح الصماد ورفاقه في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء بمناسبة ذكرى استشهاده.
وخلال الزيارة وضع رئيس الهيئة ووكيلا الهيئة لقطاع التوعية والتأهيل أحمد مجلي وقطاع الموارد الدكتور علي الأهنومي وعدد من القيادات الإدارية ، إكليلاً من الزهور على ضريح الرئيس الشهيد الصماد، وقرأوا الفاتحة على روح الشهيد الصماد ورفاقه وأرواح شهداء الوطن.
وأكد رئيس الهيئة العامة للزكاة أن زيارة ضريح الرئيس الصماد لاستحضار معاني التضحية والفداء التي قدمها في سبيل الدفاع عن الوطن، والسير على نهجه ومشروعه النهضوي “يد تحمي ويد تبني”.
وقال ” الشهيد الصماد العظيم الذي أتى في مرحلة استثنائية ومثّل المسؤولية أرقى تمثيل من خلال البذل والعطاء ومقارعة الظالمين وخدمة الشعب وجهاده وتحركه لمواجهة المحتلين والطامعين لغزوا اليمن وكان في طليعة المجاهدين”.
ولفت أبو نشطان إلى أن الرئيس الصماد هو النموذج والقدوة لكافة مسؤولي وقيادات مؤسسات الدولة والمجاهدين وكل الأحرار .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ضريح الرئيس الشهيد صالح الصماد ضریح الرئیس
إقرأ أيضاً:
اختيار الرئيس العراقي السابق برهم صالح لمنصب مفوض الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
اختير الرئيس العراقي السابق برهم صالح لمنصب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، في خطوة تمثل خروجا عن التقليد المتبع بتعيين شخصيات من الدول المانحة الكبرى.
وجاء في رسالة وقعها أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة بتاريخ 11 ديسمبر أن الاختيار وقع على صالح لشغل المنصب لولاية مدتها خمس سنوات تبدأ أول يناير كانون الثاني 2026.
وسيخلف صالح الإيطالي فيليبو جراندي المسؤول المخضرم بالأمم المتحدة والذي يشغل المنصب منذ عام 2016. وكشفت الوثيقة أن هذا التعيين يحتاج إلى موافقة اللجنة التنفيذية للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
ويواجه صالح، وهو مهندس تلقى تعليمه في بريطانيا وينحدر من إقليم كردستان العراق، تحديات كبيرة في ظل وصول أعداد النازحين واللاجئين عالميا إلى مستويات قياسية تقارب ضعف ما كانت عليه عند تولي جراندي المنصب.
وفي الوقت نفسه، انخفض التمويل هذا العام نتيجة تقليص الولايات المتحدة مساهماتها، وتحويل جهات مانحة غربية أخرى أموالها إلى قطاع الدفاع.
وتنافس نحو عشرة مرشحين على المنصب من بينهم شخصيات سياسية إلى جانب مسؤول تنفيذي في شركة إيكيا وطبيب طوارئ وشخصية تلفزيونية. وكان أكثر من نصفهم من أوروبا تماشيا مع تقليد اختيار رئيس للمفوضية، ومقرها جنيف، من إحدى الدول المانحة الرئيسية.