عودة أحد نجوم X-Men عبر Deadpool & Wolverine
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
كشف الإعلان الترويجي الأول لفيلم Deadpool & Wolverine عن عودة احد ابطال السلسلة الأصلية من عالم x-men، هو أرون ستنفورد.
ووفق ديد لاين، آرون جسد شخصية "بايرو" نافث النار في سلسلة أفلام الرجال إكس الأصلية، وظهر رسميًا للمشاركة في الفيلم الجديد.
طرح الإعلان التشويقي المنتظر للفيلم الجديد "ديدبول 3"، الذي يعتبر الفيلم الوحيد المقرر طرحه ضمن عالم مارفل السينمائي هذا العام.
ونقلت ديلي ميل، الإعلان الترويجي للفيلم الذي يعتبره عشاق عالم مارفل السينمائي، المنقذ للعالم السينمائي الشهير بعد سلسلة اخفاقات.
وكان قد قال المخرج ماثيو فون أن فيلم Deadpool 3 سيكون بمثابة طوق النجاة الذي سينقذ عالم أفلام مارفل الذي يعاني حاليًا من تراجع في الشعبية بقدر كبير.
ووفق ديد لاين، تحدث ماثيو فون في حوار جديد، عبر من خلاله عن تنبؤاته التي تخص الفيلم السينمائي المنتظر بشدة، ويشارك في بطولته رايان راينولدز وهيو جاكمان.
طرح مرتقب
وكان قد أعلن النجم رايان راينولدز عن ختام تصوير مشاهد فيلمه الجديد Deadpool 3، عبر منشور له على حسابه الخاص على موقع إنستجرام.
ونقلت ديلي ميل، الصورة التي نشرها راينولدز، ووجه من خلالها التحية لطاقم عمل الفيلم، والنجم هيو جاكمان الذي شارك في البطولة.
ذلك بعد أن ظهر النجم رايان راينولدز في لقطات تشويقية جديدة من موقع تصوير مشاهد فيلم Deadpool 3، ظهر خلالها بقصة شعر مختلفة عن اطلالة الشخصية المعهودة.
ونقلت ديلي ميل، اللقطات الترويجية الجديدة من داخل موقع تصوير الفيلم، الذي يعتبر أهم عمل سينمائي منتظر من عالم مارفل السينمائي خلال العام الجاري.
تحذير من التسريبات
وعلى عكس طبعه الفكاهي المعهود، كان قد لجأ رايان راينولدز لمخاطبة متابعيه بشكل جدي، للحد من انتشار اللقطات المسربة من داخل موقع تصوير مشاهد فيلم Deadpool 3.
ووفق موقع ديد لاين، قال راينولدز عبر خاصية ستوري، موجها حديثه للمتابعين، أن مشاهدة العمل السينمائي داخل السينما يزيد من فرصة الاستمتاع والمفاجأة.
وطالب راينولدز متابعيه، بالمساهمة في الحد من أزمة التسريبات للقطات من موقع التصوير.
أرون ستنفوردالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود رایان راینولدز
إقرأ أيضاً:
تفاحة بلا طعم .. سلسلة إخفاقات تهز عرش آبل
رغم مكانتها كأحد أكثر العلامات التجارية نفوذًا في عالم التكنولوجيا، لم تسلم شركة آبل من سلسلة من الإخفاقات التقنية والتجارية التي أثارت تساؤلات حول قدرتها على الابتكار المستدام.
فخلف التصميمات الأنيقة والعروض التسويقية المبهرة، هناك قرارات وإصدارات لم ترتقِ إلى مستوى تطلعات المستخدمين والمستثمرين، وبعضها ألحق ضررًا بصورتها كشركة تتصدر المشهد التقني العالمي.
هاتف بلا حرارةعندما طرحت آبل هاتف iPhone 15 Pro، واجه الجهاز انتقادات حادة بسبب مشكلات الحرارة الزائدة، وهي أزمة غير معتادة بالنسبة لشركة لطالما تغنّت بالكفاءة والأداء.
رغم تحديثات النظام المتكررة، لم تتمكن آبل من إقناع جمهورها بأن المشكلة مؤقتة، خاصة مع استخدام إطار التيتانيوم الجديد الذي تبين لاحقًا أنه ليس السبب الحقيقي، مما زاد من حدة الإحباط لدى المستخدمين والمراجعين على حد سواء.
في خطوة بدت وكأنها محاولة للحاق بركب الواقع المعزز، كشفت آبل عن نظارة Vision Pro بسعر باهظ تجاوز 3500 دولار.
ورغم ما حملته من تقنيات مبتكرة، إلا أن السوق لم يتفاعل بالشكل المتوقع، وسرعان ما خفتت الحماسة.
تحدثت التقارير الأولية عن ضعف المبيعات، وتراجع الطلب، وقيود استخدام لا تناسب الجمهور العام، ما وضع المشروع أمام تحدٍ كبير في إثبات جدواه كمنتج ثوري.
معالجات متأخرة وخط إنتاج متباطئفي الوقت الذي تتسابق فيه الشركات لتقديم تحسينات جذرية في الأداء، واجهت آبل انتقادات بسبب تأخيرها في إطلاق معالجات جديدة لمجموعة أجهزة Mac، وتأجيل تحديثات أساسية لبعض خطوط الإنتاج.
أثار الخط الزمني غير المنتظم وتكرار نفس التصميمات في إصدارات متعددة مثل iPhone SE وiPad استياء المستخدمين، خاصة أولئك الذين يتطلعون إلى تجديد أجهزتهم بتقنيات حقيقية جديدة لا مجرد تحسينات طفيفة.
قضايا تحديثات وتراجع الابتكاريعاني مستخدمو أجهزة آبل مؤخرًا من مشكلات متكررة في تحديثات نظام iOS، إذ ظهرت أخطاء في الأداء وعطل في بعض الميزات مثل Siri وخاصية Always-On Display.
تزامن هذا التراجع في الاستقرار التقني مع شعور عام بأن الشركة لم تعد تقدم الابتكارات النوعية كما في السابق، وأنها تعتمد بشكل مفرط على الإرث القديم دون تطوير جذري يواكب التحول السريع في الصناعة.
خسائر في المحكمة والرأي العاملم تقتصر الإخفاقات على المستوى التقني، بل واجهت آبل ضربات قانونية واقتصادية، مثل حكم المحكمة الأوروبية الذي ألزمها بتغيير منفذ الشحن إلى USB-C بدلًا من Lightning، ما اعتبره كثيرون تراجعًا عن سياسات الانغلاق التي لطالما تمسكت بها.
كما واجهت الشركة دعاوى تتعلق بالممارسات الاحتكارية في متجر App Store، مما زعزع صورتها كشركة "مستهلك أولًا" وفتح الباب أمام مزيد من الضغوط التنظيمية.
أين تذهب آبل؟رغم هذه الإخفاقات، ما زالت آبل تمتلك قاعدة جماهيرية واسعة وقوة مالية هائلة، لكن السؤال الذي يفرض نفسه هو، هل تستطيع الشركة استعادة بريقها كمبتكر أول في قطاع التكنولوجيا؟ أم أن نمط التكرار والاستثمار في الهالة بدلاً من الابتكار الحقيقي سيقودها نحو المزيد من التراجع في عالم لا يرحم من يتأخر عن سباق المستقبل؟